اكدت وزارة الخارجية الأميركية أن ليس هناك ما يمنع الولايات المتحدة من الانسحاب من الاتفاق الذي أبرم في 2015 مع إيران بشأن برنامجها النووي إذا ما أراد الرئيس الأميركي المقبل دونالد ترامب ذلك.
وقال المتحدث باسم الوزارة مارك تونر الليلة الماضية إنه وإذ يحرص على عدم التكهن 'بما ستفعله الإدارة المقبلة' برئاسة ترامب الذي سيتولى مهامه الرئاسية في 20 كانون الثاني فإن 'أي طرف يمكنه الانسحاب' من الاتفاق الذي أبرمته الدول العظمى وإيران العام الماضي لضمان عدم حيازة طهران السلاح الذري.
ولكن تونر حذر من أنه في حال قرر ترامب الانسحاب من الاتفاق فإن هذه الخطوة ستكون لها 'عواقب وخيمة على سلامة الاتفاق'.
في الأثناء،ذكر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الخميس 10 نوفمبر/تشرين الثاني أن طهران تريد أن تلتزم كافة الأطراف بالاتفاق النووي الدولي المبرم معها، لكن لديها خيارات إذا لم يحدث ذلك.
وقال ظريف، في مؤتمر صحفي في براتيسلافا بعد اجتماع مع نظيره السلوفاكي ميروسلاف لايتشاك، 'بالطبع خيارات إيران ليست محدودة، لكننا نأمل ونرغب ونفضل التنفيذ الكامل للاتفاق النووي الذي هو ليس اتفاقا ثنائيا حتى يكون بمقدور أحد الطرفين أن يلغيه'.
اكدت وزارة الخارجية الأميركية أن ليس هناك ما يمنع الولايات المتحدة من الانسحاب من الاتفاق الذي أبرم في 2015 مع إيران بشأن برنامجها النووي إذا ما أراد الرئيس الأميركي المقبل دونالد ترامب ذلك.
وقال المتحدث باسم الوزارة مارك تونر الليلة الماضية إنه وإذ يحرص على عدم التكهن 'بما ستفعله الإدارة المقبلة' برئاسة ترامب الذي سيتولى مهامه الرئاسية في 20 كانون الثاني فإن 'أي طرف يمكنه الانسحاب' من الاتفاق الذي أبرمته الدول العظمى وإيران العام الماضي لضمان عدم حيازة طهران السلاح الذري.
ولكن تونر حذر من أنه في حال قرر ترامب الانسحاب من الاتفاق فإن هذه الخطوة ستكون لها 'عواقب وخيمة على سلامة الاتفاق'.
في الأثناء،ذكر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الخميس 10 نوفمبر/تشرين الثاني أن طهران تريد أن تلتزم كافة الأطراف بالاتفاق النووي الدولي المبرم معها، لكن لديها خيارات إذا لم يحدث ذلك.
وقال ظريف، في مؤتمر صحفي في براتيسلافا بعد اجتماع مع نظيره السلوفاكي ميروسلاف لايتشاك، 'بالطبع خيارات إيران ليست محدودة، لكننا نأمل ونرغب ونفضل التنفيذ الكامل للاتفاق النووي الذي هو ليس اتفاقا ثنائيا حتى يكون بمقدور أحد الطرفين أن يلغيه'.
اكدت وزارة الخارجية الأميركية أن ليس هناك ما يمنع الولايات المتحدة من الانسحاب من الاتفاق الذي أبرم في 2015 مع إيران بشأن برنامجها النووي إذا ما أراد الرئيس الأميركي المقبل دونالد ترامب ذلك.
وقال المتحدث باسم الوزارة مارك تونر الليلة الماضية إنه وإذ يحرص على عدم التكهن 'بما ستفعله الإدارة المقبلة' برئاسة ترامب الذي سيتولى مهامه الرئاسية في 20 كانون الثاني فإن 'أي طرف يمكنه الانسحاب' من الاتفاق الذي أبرمته الدول العظمى وإيران العام الماضي لضمان عدم حيازة طهران السلاح الذري.
ولكن تونر حذر من أنه في حال قرر ترامب الانسحاب من الاتفاق فإن هذه الخطوة ستكون لها 'عواقب وخيمة على سلامة الاتفاق'.
في الأثناء،ذكر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الخميس 10 نوفمبر/تشرين الثاني أن طهران تريد أن تلتزم كافة الأطراف بالاتفاق النووي الدولي المبرم معها، لكن لديها خيارات إذا لم يحدث ذلك.
وقال ظريف، في مؤتمر صحفي في براتيسلافا بعد اجتماع مع نظيره السلوفاكي ميروسلاف لايتشاك، 'بالطبع خيارات إيران ليست محدودة، لكننا نأمل ونرغب ونفضل التنفيذ الكامل للاتفاق النووي الذي هو ليس اتفاقا ثنائيا حتى يكون بمقدور أحد الطرفين أن يلغيه'.
التعليقات