دولة بدون رئيس لأكثر من اربع سنوات ، ووزراء يسيرون البلد بالريموت كنترول ، وبلد على صفيح ساخن ومحيط محترق ، والبحر من أمامه والدمار من خلفه ، وجغرافيا داخلية قسمت بالقلم والمسطرة ، وحواجز إسمنتية تحدد من خلالها الامتيازات السياسية والطائفية والاقتصادية والاجتماعية ، وفي النهاية تنتصر الديمقراطية اللبنانية .
عون رئيس للبنان والحريري رئيس للحكومة والوزراء طبخة طائفية سياسية اقتصادية ، واليوم أثبت اللبنانيون أنهم أكبر من أن يكونوا وطنا مجير لخيام الصحراء وسواد العمامات ، لأنهم صنعوا دولتهم كما هي دون أن مكملات سياسية ، ولبنان هو هكذا وسيبقى هكذا ويعيش شعبه بين هز الوسط والسجود .
لبنان قال لجيمع من توهم أنه ليس بلبنان التاريخي ؛ لا تتدخلوا لأنكم كمن يدخل بين البصلة وقشرتها وسيخرج فقط بالرائحة القذرة لتدخله ، وهناقد يكون الكلام مبالغ فيه ولكن أن يبقى لبنان قائما بكل تناقضاته السياسية والطائفية والاقتصادية والاجتماعية وشريطه البحري وآزمة الرحلة بين شماله وجنوبه ، ونهر البارد ونهر الكلب يشقانه من الوسط ؛ أفضل من أن يصبح لبنان الضاحية والجنوب وبيروت الغربية وبيروت الشرقية وبقية مسمسيات حربه الأهلية .
دولة بدون رئيس لأكثر من اربع سنوات ، ووزراء يسيرون البلد بالريموت كنترول ، وبلد على صفيح ساخن ومحيط محترق ، والبحر من أمامه والدمار من خلفه ، وجغرافيا داخلية قسمت بالقلم والمسطرة ، وحواجز إسمنتية تحدد من خلالها الامتيازات السياسية والطائفية والاقتصادية والاجتماعية ، وفي النهاية تنتصر الديمقراطية اللبنانية .
عون رئيس للبنان والحريري رئيس للحكومة والوزراء طبخة طائفية سياسية اقتصادية ، واليوم أثبت اللبنانيون أنهم أكبر من أن يكونوا وطنا مجير لخيام الصحراء وسواد العمامات ، لأنهم صنعوا دولتهم كما هي دون أن مكملات سياسية ، ولبنان هو هكذا وسيبقى هكذا ويعيش شعبه بين هز الوسط والسجود .
لبنان قال لجيمع من توهم أنه ليس بلبنان التاريخي ؛ لا تتدخلوا لأنكم كمن يدخل بين البصلة وقشرتها وسيخرج فقط بالرائحة القذرة لتدخله ، وهناقد يكون الكلام مبالغ فيه ولكن أن يبقى لبنان قائما بكل تناقضاته السياسية والطائفية والاقتصادية والاجتماعية وشريطه البحري وآزمة الرحلة بين شماله وجنوبه ، ونهر البارد ونهر الكلب يشقانه من الوسط ؛ أفضل من أن يصبح لبنان الضاحية والجنوب وبيروت الغربية وبيروت الشرقية وبقية مسمسيات حربه الأهلية .
دولة بدون رئيس لأكثر من اربع سنوات ، ووزراء يسيرون البلد بالريموت كنترول ، وبلد على صفيح ساخن ومحيط محترق ، والبحر من أمامه والدمار من خلفه ، وجغرافيا داخلية قسمت بالقلم والمسطرة ، وحواجز إسمنتية تحدد من خلالها الامتيازات السياسية والطائفية والاقتصادية والاجتماعية ، وفي النهاية تنتصر الديمقراطية اللبنانية .
عون رئيس للبنان والحريري رئيس للحكومة والوزراء طبخة طائفية سياسية اقتصادية ، واليوم أثبت اللبنانيون أنهم أكبر من أن يكونوا وطنا مجير لخيام الصحراء وسواد العمامات ، لأنهم صنعوا دولتهم كما هي دون أن مكملات سياسية ، ولبنان هو هكذا وسيبقى هكذا ويعيش شعبه بين هز الوسط والسجود .
لبنان قال لجيمع من توهم أنه ليس بلبنان التاريخي ؛ لا تتدخلوا لأنكم كمن يدخل بين البصلة وقشرتها وسيخرج فقط بالرائحة القذرة لتدخله ، وهناقد يكون الكلام مبالغ فيه ولكن أن يبقى لبنان قائما بكل تناقضاته السياسية والطائفية والاقتصادية والاجتماعية وشريطه البحري وآزمة الرحلة بين شماله وجنوبه ، ونهر البارد ونهر الكلب يشقانه من الوسط ؛ أفضل من أن يصبح لبنان الضاحية والجنوب وبيروت الغربية وبيروت الشرقية وبقية مسمسيات حربه الأهلية .
التعليقات