دفعت قضية تسريبات البريد الإلكتروني الخاص بالمرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية، هيلاري كلينتون مرة أخرى، في ضوء إعلان مدير مكتب التحقيقات الاتحادي «جيمس كومي» انه سيستأنف النظر في القضية في أقل من أسبوعين قبل بدء الماراثون الانتخابي.
علقت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية على تداعيات الموقف بعد إعلان مدير مكتب «إف بي آي» مشيرة إلى أن تطوير الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية قد أصيب بالارتباك جراء مثول «كلينتون» للتحقيق أمام مكتب «إف بي آي» في حين يسعى المسئولون عن الحملة جاهدين لتفادي الضرر المحتمل بشأنه تغيير قواعد اللعبة الانتخابية.
دفعت قضية تسريبات البريد الإلكتروني الخاص بالمرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية، هيلاري كلينتون مرة أخرى، في ضوء إعلان مدير مكتب التحقيقات الاتحادي «جيمس كومي» انه سيستأنف النظر في القضية في أقل من أسبوعين قبل بدء الماراثون الانتخابي.
علقت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية على تداعيات الموقف بعد إعلان مدير مكتب «إف بي آي» مشيرة إلى أن تطوير الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية قد أصيب بالارتباك جراء مثول «كلينتون» للتحقيق أمام مكتب «إف بي آي» في حين يسعى المسئولون عن الحملة جاهدين لتفادي الضرر المحتمل بشأنه تغيير قواعد اللعبة الانتخابية.
دفعت قضية تسريبات البريد الإلكتروني الخاص بالمرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية، هيلاري كلينتون مرة أخرى، في ضوء إعلان مدير مكتب التحقيقات الاتحادي «جيمس كومي» انه سيستأنف النظر في القضية في أقل من أسبوعين قبل بدء الماراثون الانتخابي.
علقت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية على تداعيات الموقف بعد إعلان مدير مكتب «إف بي آي» مشيرة إلى أن تطوير الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية قد أصيب بالارتباك جراء مثول «كلينتون» للتحقيق أمام مكتب «إف بي آي» في حين يسعى المسئولون عن الحملة جاهدين لتفادي الضرر المحتمل بشأنه تغيير قواعد اللعبة الانتخابية.
التعليقات