لق مقال في صحيفة غارديان على معركة الموصل بأنه حتى إذا نجحت حملة تحريرها من تنظيم الدولة فسيظل طريق السلام والاستقرار بعيدا عن العراق، ويبقى السؤال الأهم: من سيعيد البناء؟
وأشار كاتب المقال والباحث في الشرق الأوسط إلى أن العراق يفتقر إلى الموارد والقدرة على إعادة بناء البلدات والمدن التي دمرت منذ شن الحملة ضد التنظيم قبل سنتين.
وأضاف رانج علاء الدين أن العراق دولة هشة إذا لم تكن فاشلة، وفي بعض المناطق لم تعد المزود الرئيسي للخدمات الأساسية والأمن. وأرجع أسباب هذا التدهور لاستمرار الفساد والطائفية والخلل الوظيفي للحوكمة وزيادة المليشيات الشيعية والبيئة الأمنية المفتتة بدرجة كبيرة.
'بصرف النظر عن افتقار العراق للموارد لتمويل هذا الإصلاح فهي تفتقر أيضا للجيش النظامي القادر الذي يحظى بدعم السكان المحليين للحفاظ على سيطرتها على الأراضي التي استعادتها من تنظيم الدولة'
ورأى أنه من غير المرجح أن يصطدم التنظيم وجها لوجه مع قوات الأمن العراقية وأنه سيعود إلى أسلوب التمرد ويواصل حربه في البيئة الحضرية التي توفرها مدينة الموصل، وهذا يعني أنه سوف يذوب في السكان المحليين مما يجعل من الصعب التمييز بين المقاتلين الجهاديين والمدنيين.
لق مقال في صحيفة غارديان على معركة الموصل بأنه حتى إذا نجحت حملة تحريرها من تنظيم الدولة فسيظل طريق السلام والاستقرار بعيدا عن العراق، ويبقى السؤال الأهم: من سيعيد البناء؟
وأشار كاتب المقال والباحث في الشرق الأوسط إلى أن العراق يفتقر إلى الموارد والقدرة على إعادة بناء البلدات والمدن التي دمرت منذ شن الحملة ضد التنظيم قبل سنتين.
وأضاف رانج علاء الدين أن العراق دولة هشة إذا لم تكن فاشلة، وفي بعض المناطق لم تعد المزود الرئيسي للخدمات الأساسية والأمن. وأرجع أسباب هذا التدهور لاستمرار الفساد والطائفية والخلل الوظيفي للحوكمة وزيادة المليشيات الشيعية والبيئة الأمنية المفتتة بدرجة كبيرة.
'بصرف النظر عن افتقار العراق للموارد لتمويل هذا الإصلاح فهي تفتقر أيضا للجيش النظامي القادر الذي يحظى بدعم السكان المحليين للحفاظ على سيطرتها على الأراضي التي استعادتها من تنظيم الدولة'
ورأى أنه من غير المرجح أن يصطدم التنظيم وجها لوجه مع قوات الأمن العراقية وأنه سيعود إلى أسلوب التمرد ويواصل حربه في البيئة الحضرية التي توفرها مدينة الموصل، وهذا يعني أنه سوف يذوب في السكان المحليين مما يجعل من الصعب التمييز بين المقاتلين الجهاديين والمدنيين.
لق مقال في صحيفة غارديان على معركة الموصل بأنه حتى إذا نجحت حملة تحريرها من تنظيم الدولة فسيظل طريق السلام والاستقرار بعيدا عن العراق، ويبقى السؤال الأهم: من سيعيد البناء؟
وأشار كاتب المقال والباحث في الشرق الأوسط إلى أن العراق يفتقر إلى الموارد والقدرة على إعادة بناء البلدات والمدن التي دمرت منذ شن الحملة ضد التنظيم قبل سنتين.
وأضاف رانج علاء الدين أن العراق دولة هشة إذا لم تكن فاشلة، وفي بعض المناطق لم تعد المزود الرئيسي للخدمات الأساسية والأمن. وأرجع أسباب هذا التدهور لاستمرار الفساد والطائفية والخلل الوظيفي للحوكمة وزيادة المليشيات الشيعية والبيئة الأمنية المفتتة بدرجة كبيرة.
'بصرف النظر عن افتقار العراق للموارد لتمويل هذا الإصلاح فهي تفتقر أيضا للجيش النظامي القادر الذي يحظى بدعم السكان المحليين للحفاظ على سيطرتها على الأراضي التي استعادتها من تنظيم الدولة'
ورأى أنه من غير المرجح أن يصطدم التنظيم وجها لوجه مع قوات الأمن العراقية وأنه سيعود إلى أسلوب التمرد ويواصل حربه في البيئة الحضرية التي توفرها مدينة الموصل، وهذا يعني أنه سوف يذوب في السكان المحليين مما يجعل من الصعب التمييز بين المقاتلين الجهاديين والمدنيين.
التعليقات