تشعر بالندم لانك تركت هاتفك مشاع لﻷخرين ، والمشاع هنا انك تصبح في حالة من الفوضى الذهنية على مدار الدقيقة ، فكلما استقبل هاتفك رسالة واتسبيه تجبر على مشاهدتها ﻷن الطرف اﻷخر سيعلم إذ ما تجاوبة معه أم ﻷ، وقصة المشاع تلك تكسر كل الخصوصية والزمن ﻷنك فقط تركت رقمك مشاع للواتس آب.
وتضطر الى عمل مجموعات كي تفصل بين الغث والسمين في محتوى رسائل الواتس ، والغث هنا جميع الرسائل التي ترسل من اشخاص يجدون في انفسهم فاعلي خير لوجه الله ، وهم يذكرونك بالله والجنة والنار والثواب والعقاب في كل وقت ، وعندما تعترض على رسائلهم تجد انك وضعت في خانة الكفر وعدم الايمان ، والحكاية بكل بساطة انك تعرف الله وبقية مشاهد الجنة والنار دون الحاجة كي يذكروك.
والسمين هنا عندما يكون جزءا كبيرا من عملك الذي تاكل وتشرب منه يقوم على رسائل الواتس آب ، وعندك بحثك هذا السمين في هاتفك وتحاول ان تعيد توثيقه يجبرك الغث على ان تتصفحه من باب انه موجود وستحاسب إذ لم تتصفحه ، واخير اقول لكل من يستخدم الواتس آب لتذكير اﻷخرين بالله والجنة والنار ؛ اتركوا الله وجنته وناره بعيدا عن واتسآبكم ، كي لا تتحتملوا خطيئة لحظة يفقد بها شخص ما اعصابه.
تشعر بالندم لانك تركت هاتفك مشاع لﻷخرين ، والمشاع هنا انك تصبح في حالة من الفوضى الذهنية على مدار الدقيقة ، فكلما استقبل هاتفك رسالة واتسبيه تجبر على مشاهدتها ﻷن الطرف اﻷخر سيعلم إذ ما تجاوبة معه أم ﻷ، وقصة المشاع تلك تكسر كل الخصوصية والزمن ﻷنك فقط تركت رقمك مشاع للواتس آب.
وتضطر الى عمل مجموعات كي تفصل بين الغث والسمين في محتوى رسائل الواتس ، والغث هنا جميع الرسائل التي ترسل من اشخاص يجدون في انفسهم فاعلي خير لوجه الله ، وهم يذكرونك بالله والجنة والنار والثواب والعقاب في كل وقت ، وعندما تعترض على رسائلهم تجد انك وضعت في خانة الكفر وعدم الايمان ، والحكاية بكل بساطة انك تعرف الله وبقية مشاهد الجنة والنار دون الحاجة كي يذكروك.
والسمين هنا عندما يكون جزءا كبيرا من عملك الذي تاكل وتشرب منه يقوم على رسائل الواتس آب ، وعندك بحثك هذا السمين في هاتفك وتحاول ان تعيد توثيقه يجبرك الغث على ان تتصفحه من باب انه موجود وستحاسب إذ لم تتصفحه ، واخير اقول لكل من يستخدم الواتس آب لتذكير اﻷخرين بالله والجنة والنار ؛ اتركوا الله وجنته وناره بعيدا عن واتسآبكم ، كي لا تتحتملوا خطيئة لحظة يفقد بها شخص ما اعصابه.
تشعر بالندم لانك تركت هاتفك مشاع لﻷخرين ، والمشاع هنا انك تصبح في حالة من الفوضى الذهنية على مدار الدقيقة ، فكلما استقبل هاتفك رسالة واتسبيه تجبر على مشاهدتها ﻷن الطرف اﻷخر سيعلم إذ ما تجاوبة معه أم ﻷ، وقصة المشاع تلك تكسر كل الخصوصية والزمن ﻷنك فقط تركت رقمك مشاع للواتس آب.
وتضطر الى عمل مجموعات كي تفصل بين الغث والسمين في محتوى رسائل الواتس ، والغث هنا جميع الرسائل التي ترسل من اشخاص يجدون في انفسهم فاعلي خير لوجه الله ، وهم يذكرونك بالله والجنة والنار والثواب والعقاب في كل وقت ، وعندما تعترض على رسائلهم تجد انك وضعت في خانة الكفر وعدم الايمان ، والحكاية بكل بساطة انك تعرف الله وبقية مشاهد الجنة والنار دون الحاجة كي يذكروك.
والسمين هنا عندما يكون جزءا كبيرا من عملك الذي تاكل وتشرب منه يقوم على رسائل الواتس آب ، وعندك بحثك هذا السمين في هاتفك وتحاول ان تعيد توثيقه يجبرك الغث على ان تتصفحه من باب انه موجود وستحاسب إذ لم تتصفحه ، واخير اقول لكل من يستخدم الواتس آب لتذكير اﻷخرين بالله والجنة والنار ؛ اتركوا الله وجنته وناره بعيدا عن واتسآبكم ، كي لا تتحتملوا خطيئة لحظة يفقد بها شخص ما اعصابه.
التعليقات
ليش مانذكر بعض بالذكر والصلاة على وسائل التواصل
الانسان بنسى وبده داىما مين يذكره