يستمر مسلسل بحث الدولة عن هيبتها الى يومنا هذا ، وعملية البحث تلك تأخذ الكثير من وقت وجهد الدولة ﻷنها والى يومنا هذا ما زالت تبحث كدولة عن تعريف مفهوم الهيبة تلك ، والسبب في عدم الوصول الى تعريف يعود الى ان هناك من رغب في استخدام الفزلكة اللغوية كي يميز نفسه ويربط هذا المفهوم بشخصه للتاريخ ، وﻷ مفهوم هيبة الدولة نزل على الوطن بالبراشوت كالعديد من المفاهيم التي تم طرحها خلال السنوات العشر الماضية .
وكانت النتيجة ان الوطن وقع في متاهة اللغة والبحث عن تعريف تلك المفاهيم ، ووقعنا في خلافات مستمرة حول التعريف ، وذلك ﻷن ظهور هذه المفاهيم لم يكن نتيجة حاجة دولة بكافة مكوناتها ، وفي نفس الوقت اوقعنا انفسنا ومن امامنا الوطن في مساحة الدهشة من المفهوم ، ورغم ان هناك محاولات فردية وشبه جماعية للخروج من تلك الدهشة ؛ إلا ان هناك في الوطن يريد البقاء في الدهشة تلك من منطلق ان لحظة الخروج منها ستؤدي الى ظهور حقيقة تلك المفاهيم ، والتي عند تطبيقها لابد من اعادة بناء الدولة ككل من البداية على اساس الهدم اولا ومن ثم البناء ، ويبقى السؤال مطروح ؛ متى سنشاهد اول ضربات معول الهدم كي نعيد البناء ؟.
يستمر مسلسل بحث الدولة عن هيبتها الى يومنا هذا ، وعملية البحث تلك تأخذ الكثير من وقت وجهد الدولة ﻷنها والى يومنا هذا ما زالت تبحث كدولة عن تعريف مفهوم الهيبة تلك ، والسبب في عدم الوصول الى تعريف يعود الى ان هناك من رغب في استخدام الفزلكة اللغوية كي يميز نفسه ويربط هذا المفهوم بشخصه للتاريخ ، وﻷ مفهوم هيبة الدولة نزل على الوطن بالبراشوت كالعديد من المفاهيم التي تم طرحها خلال السنوات العشر الماضية .
وكانت النتيجة ان الوطن وقع في متاهة اللغة والبحث عن تعريف تلك المفاهيم ، ووقعنا في خلافات مستمرة حول التعريف ، وذلك ﻷن ظهور هذه المفاهيم لم يكن نتيجة حاجة دولة بكافة مكوناتها ، وفي نفس الوقت اوقعنا انفسنا ومن امامنا الوطن في مساحة الدهشة من المفهوم ، ورغم ان هناك محاولات فردية وشبه جماعية للخروج من تلك الدهشة ؛ إلا ان هناك في الوطن يريد البقاء في الدهشة تلك من منطلق ان لحظة الخروج منها ستؤدي الى ظهور حقيقة تلك المفاهيم ، والتي عند تطبيقها لابد من اعادة بناء الدولة ككل من البداية على اساس الهدم اولا ومن ثم البناء ، ويبقى السؤال مطروح ؛ متى سنشاهد اول ضربات معول الهدم كي نعيد البناء ؟.
يستمر مسلسل بحث الدولة عن هيبتها الى يومنا هذا ، وعملية البحث تلك تأخذ الكثير من وقت وجهد الدولة ﻷنها والى يومنا هذا ما زالت تبحث كدولة عن تعريف مفهوم الهيبة تلك ، والسبب في عدم الوصول الى تعريف يعود الى ان هناك من رغب في استخدام الفزلكة اللغوية كي يميز نفسه ويربط هذا المفهوم بشخصه للتاريخ ، وﻷ مفهوم هيبة الدولة نزل على الوطن بالبراشوت كالعديد من المفاهيم التي تم طرحها خلال السنوات العشر الماضية .
وكانت النتيجة ان الوطن وقع في متاهة اللغة والبحث عن تعريف تلك المفاهيم ، ووقعنا في خلافات مستمرة حول التعريف ، وذلك ﻷن ظهور هذه المفاهيم لم يكن نتيجة حاجة دولة بكافة مكوناتها ، وفي نفس الوقت اوقعنا انفسنا ومن امامنا الوطن في مساحة الدهشة من المفهوم ، ورغم ان هناك محاولات فردية وشبه جماعية للخروج من تلك الدهشة ؛ إلا ان هناك في الوطن يريد البقاء في الدهشة تلك من منطلق ان لحظة الخروج منها ستؤدي الى ظهور حقيقة تلك المفاهيم ، والتي عند تطبيقها لابد من اعادة بناء الدولة ككل من البداية على اساس الهدم اولا ومن ثم البناء ، ويبقى السؤال مطروح ؛ متى سنشاهد اول ضربات معول الهدم كي نعيد البناء ؟.
التعليقات