بعد أن توقف رحى الانتخابات النيابية وأفرز خمسة نواب ثلاثة منهم جدد واثنان من المجلس السابق , ثلاثة منهم رجال واثنان منهم نساء , لكل منهم توجه مختلف عن الآخر حيث هناك من يكرس جهده للدفاع عن الوحدة الوطنية وعن التماسك الشعبي من أجل لحمة الوطن .
وهناك من بدأ يأخذ نهجه حول الدفاع عن التعليم منطلقاً من فكره الديني المحسوب على بعض الجماعات الحزبية , وهناك من يعمل حول اثبات الذات متسلحاً بطبيعة عمله القانونية من أجل الوقوف على التشريعات ومدى ملائمتها لهذه المرحلة , وهناك اخرون مازالوا لم يتبنوا اي فكرة أو عمل من الممكن ان نستطيع معرفته في الوقت الحالي متأملين أن يكونوا قد وضعوا مصلحة الوطن هي العليا في توجهاتهم .
فهل نستطيع الحكم بأن هناك تغيراً ايجابياً ستشهده المرحلة المقبلة أم أننا سنعود الى نفس الكرَة ونفس السيناريو , اشخاص يبحثون عن رئاسة وهذا قد شهدناه خلال تقبل التهاني والتبريكات , وأشخاص يبحثون عن منافع شخصية وعشائرية لا تتعدى أطورهم المناطقية , وهنا اتذكر ذلك الشخص الذي كان يقف قديماً بجانب العريس ممسكاً بيده قلم ودفتر يسجل (النقوط) , فهل سيتم التعامل ضمن ذلك الدفتر في تقسيم المكتسبات الخدمية متناسين أن النائب هو نائب وطن ونائب لكل المحافظة .
ختاماً لا أملك الا الدعاء اللهم اجعل هذا البلد امناً مستقراً واحفظه بحفظك من كيد كل طامع , اللهم احفظ سيد البلاد المفدى وادم علينا نعمة الأمن والآمان
بعد أن توقف رحى الانتخابات النيابية وأفرز خمسة نواب ثلاثة منهم جدد واثنان من المجلس السابق , ثلاثة منهم رجال واثنان منهم نساء , لكل منهم توجه مختلف عن الآخر حيث هناك من يكرس جهده للدفاع عن الوحدة الوطنية وعن التماسك الشعبي من أجل لحمة الوطن .
وهناك من بدأ يأخذ نهجه حول الدفاع عن التعليم منطلقاً من فكره الديني المحسوب على بعض الجماعات الحزبية , وهناك من يعمل حول اثبات الذات متسلحاً بطبيعة عمله القانونية من أجل الوقوف على التشريعات ومدى ملائمتها لهذه المرحلة , وهناك اخرون مازالوا لم يتبنوا اي فكرة أو عمل من الممكن ان نستطيع معرفته في الوقت الحالي متأملين أن يكونوا قد وضعوا مصلحة الوطن هي العليا في توجهاتهم .
فهل نستطيع الحكم بأن هناك تغيراً ايجابياً ستشهده المرحلة المقبلة أم أننا سنعود الى نفس الكرَة ونفس السيناريو , اشخاص يبحثون عن رئاسة وهذا قد شهدناه خلال تقبل التهاني والتبريكات , وأشخاص يبحثون عن منافع شخصية وعشائرية لا تتعدى أطورهم المناطقية , وهنا اتذكر ذلك الشخص الذي كان يقف قديماً بجانب العريس ممسكاً بيده قلم ودفتر يسجل (النقوط) , فهل سيتم التعامل ضمن ذلك الدفتر في تقسيم المكتسبات الخدمية متناسين أن النائب هو نائب وطن ونائب لكل المحافظة .
ختاماً لا أملك الا الدعاء اللهم اجعل هذا البلد امناً مستقراً واحفظه بحفظك من كيد كل طامع , اللهم احفظ سيد البلاد المفدى وادم علينا نعمة الأمن والآمان
بعد أن توقف رحى الانتخابات النيابية وأفرز خمسة نواب ثلاثة منهم جدد واثنان من المجلس السابق , ثلاثة منهم رجال واثنان منهم نساء , لكل منهم توجه مختلف عن الآخر حيث هناك من يكرس جهده للدفاع عن الوحدة الوطنية وعن التماسك الشعبي من أجل لحمة الوطن .
وهناك من بدأ يأخذ نهجه حول الدفاع عن التعليم منطلقاً من فكره الديني المحسوب على بعض الجماعات الحزبية , وهناك من يعمل حول اثبات الذات متسلحاً بطبيعة عمله القانونية من أجل الوقوف على التشريعات ومدى ملائمتها لهذه المرحلة , وهناك اخرون مازالوا لم يتبنوا اي فكرة أو عمل من الممكن ان نستطيع معرفته في الوقت الحالي متأملين أن يكونوا قد وضعوا مصلحة الوطن هي العليا في توجهاتهم .
فهل نستطيع الحكم بأن هناك تغيراً ايجابياً ستشهده المرحلة المقبلة أم أننا سنعود الى نفس الكرَة ونفس السيناريو , اشخاص يبحثون عن رئاسة وهذا قد شهدناه خلال تقبل التهاني والتبريكات , وأشخاص يبحثون عن منافع شخصية وعشائرية لا تتعدى أطورهم المناطقية , وهنا اتذكر ذلك الشخص الذي كان يقف قديماً بجانب العريس ممسكاً بيده قلم ودفتر يسجل (النقوط) , فهل سيتم التعامل ضمن ذلك الدفتر في تقسيم المكتسبات الخدمية متناسين أن النائب هو نائب وطن ونائب لكل المحافظة .
ختاماً لا أملك الا الدعاء اللهم اجعل هذا البلد امناً مستقراً واحفظه بحفظك من كيد كل طامع , اللهم احفظ سيد البلاد المفدى وادم علينا نعمة الأمن والآمان
التعليقات