فلسطين عروس العروبة ،وقبلة المسلمين الاولى ،ومنها صعد نبينا القائد الى السماء وعاد اليها مدججا بالعز والتمكين فوصلت دعوته بلاد السند واهل طشقند.
وفلسطين عندنا كأردنيين هي شامة على الجبين، ودماء تجري بالشرايين ، وترانيم في ضمائر الموحدين ،وحلم سرمدي في بنادق الثائرين، وهم إخوة الدم، في دفتر الشقيق الحاضر و الوجع والشهادة .
وهم صرخة للإنسانية وللعالم اجمع، لضخامة المرارة والقهر والقتل والتشريد الذي لحق بهم من جراء اغتصاب فلسطين ولا زالت دمائهم الزكية تروى ارضها الطهور ومن على جنبات مآذنها تصعد ارواح شهدائهم الاخيار.
فتحها الفاروق عمر بن الخطاب باربعة عشر رقعة في ثوبة ويقود الفاروق ناقته بخادمة واضاعوها اعرابا اغرقوا العروبة بنفطهم .
ولا بطن بلا ظهر ولا نهر بلا ضفتين وهما رئتان لقلب وجسد واحد، والجوارح لا تحلق الا بجناحين
( انما المؤمنون اخوة...)
فلسطين عروس العروبة ،وقبلة المسلمين الاولى ،ومنها صعد نبينا القائد الى السماء وعاد اليها مدججا بالعز والتمكين فوصلت دعوته بلاد السند واهل طشقند.
وفلسطين عندنا كأردنيين هي شامة على الجبين، ودماء تجري بالشرايين ، وترانيم في ضمائر الموحدين ،وحلم سرمدي في بنادق الثائرين، وهم إخوة الدم، في دفتر الشقيق الحاضر و الوجع والشهادة .
وهم صرخة للإنسانية وللعالم اجمع، لضخامة المرارة والقهر والقتل والتشريد الذي لحق بهم من جراء اغتصاب فلسطين ولا زالت دمائهم الزكية تروى ارضها الطهور ومن على جنبات مآذنها تصعد ارواح شهدائهم الاخيار.
فتحها الفاروق عمر بن الخطاب باربعة عشر رقعة في ثوبة ويقود الفاروق ناقته بخادمة واضاعوها اعرابا اغرقوا العروبة بنفطهم .
ولا بطن بلا ظهر ولا نهر بلا ضفتين وهما رئتان لقلب وجسد واحد، والجوارح لا تحلق الا بجناحين
( انما المؤمنون اخوة...)
فلسطين عروس العروبة ،وقبلة المسلمين الاولى ،ومنها صعد نبينا القائد الى السماء وعاد اليها مدججا بالعز والتمكين فوصلت دعوته بلاد السند واهل طشقند.
وفلسطين عندنا كأردنيين هي شامة على الجبين، ودماء تجري بالشرايين ، وترانيم في ضمائر الموحدين ،وحلم سرمدي في بنادق الثائرين، وهم إخوة الدم، في دفتر الشقيق الحاضر و الوجع والشهادة .
وهم صرخة للإنسانية وللعالم اجمع، لضخامة المرارة والقهر والقتل والتشريد الذي لحق بهم من جراء اغتصاب فلسطين ولا زالت دمائهم الزكية تروى ارضها الطهور ومن على جنبات مآذنها تصعد ارواح شهدائهم الاخيار.
فتحها الفاروق عمر بن الخطاب باربعة عشر رقعة في ثوبة ويقود الفاروق ناقته بخادمة واضاعوها اعرابا اغرقوا العروبة بنفطهم .
ولا بطن بلا ظهر ولا نهر بلا ضفتين وهما رئتان لقلب وجسد واحد، والجوارح لا تحلق الا بجناحين
( انما المؤمنون اخوة...)
التعليقات