- طالما كان وما يزال صديقي اللدود فاقد الدهشة 'أنا' ، ينظر للمملكة العربية السعودية نظرة حيادية ، وذلك لما هي عليه من تناقضات في سياستها العربية والدولية ، وهو الأمر الذي يجعلها قلقة ومترددة ، في تعاملها مع الدول الكبرى تحديدا وخاصة مع الولايات المتحدة الأمريكية ، التي تؤكد وبقوة أن الدول مهما كبُرت أو صغُرت تتعامل بمنطق ، أن ليس هناك صداقات دائمة بل هناك مصالح دائمة ، وأقرب دليل على ذلك موقف الكونغرس الأمريكي ، تجاه ما يُعرف بقانون 'جاستا' الذي تنوي أمريكا من خلاله ، السماح لذوي ضحايا الحادي عشر من سبتمبر ، بملاحقة المملكة السعودية قضائيا ، ماديا ومعنويا ، وكأن الدولة السعودية هي من دبرت وخططت لتلك الجريمة النكراء .
- عجيب،،،!!!،،،أطفال الإبتدائي في أمركا يعلمون أن أبراج منهاتن الدولية ، في غالبية متاجرها وأعمالها يمتلكها اليهود والذين يعجون في المكان ، فكيف لم يُصب أي منهم ولم تُصب ممتلكاتهم ولو بشظية في تلك الجريمة ، المدبرة بإتقان من قبل أناس يمتلكون العلم ، المعلومات والتكنولوجية المتقدمة جدا ، التي لا أسامة بن لادن ولا قطاريزه يفهمون منها شيئا، ولم يكونوا في تلك الواقعة سوى أدوات صماء ، صنعتها اليهودية العالمية لقطع الطريق على أول محاولة لتأسيس لوبي عربي في أمريكا ، كان قد ظهر وجوده على الساحة الأمريكية ، حين دعم جورج بوش في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية آنذاك، فيما اللوبي اليهودي كان يدعم آل غور .
- غريب أمر هذه المصادفة الخيالية ، والتي لا تحدث إلا في الأحلام وأفلام الآكشن الأمريكية،،،!!!
- هنا يتوقف فاقد الدهشة عند ما سبق ما أكدناه غير مرة ، بأن إيران كانت وما تزال عدو تكتيكي ، حليف إستراتيجي لأمريكا الخاضعة لليهودية العالمية ، التي باتت تحكم وتتحكم في المفاصل الحيوية لمراكز صنع القرارات الدولية ، وبهذا ما تريده أمريكا الآن من السعودية ، ليس مجرد ألاف المليارات لتطييب خاطر ذوي ضحايا جريمة سبتمبر ، بل إن أمريكا تسعى لتقزيم وتقسيم السعودية لمزيد من تقوية إيران في الإقليم الشرق أوسطي ، وذلك يُعيدنا إلى ما بشر به برنار لويس اليهودي الأمريكي ، في مطلع القرن الماضي ، حين دعا أن يُصبح عدد الدول العربية في جامعة 'جائحة' الدول العربية ثلاث وثلاثون دولة ، بحيث تُصبح السعودية خمس دول ، وبقية الدول الأخرى لتتميم العدد ستوزع على سورية دولتان ، مصر دولتان والعراق ثلاث دول،،،!!!
- فاقد الدهشة ، المؤمن بالعروبة وبدين محمد صل الله عليه وسلم ، القائم على السماحة ، الوسطية ، الإعتدال والرحمة للعالمين ، أي للبشر جميعا يُعيب على الدول العربية والإسلامية عامة ، وعلى المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي خاصة ، الذين ما يزالون يعتقدون أن أمريكا حليفة لهم ، ويعوّل عليها في زمن الردة الذي تعيشه الأمة ، أمة العربويين والإسلامويين الذين ، بات يمثلهم الجنرال السعودي 'المتهوّد' أنور عشقي الذي يتأهب إلى ما أبعد من التطبيع مع يهود ، ويسعى بقوة إلى نسج علاقة سياسية ودبلوماسية بين المملكة السعودية وبين ماتُسمى إسرائيل وبدون أن يرف له جفن .
- في الموروث الشعبي،،،من يهن يسهل الهوان عليه ، وما لجرح بميت إيلام ، وبهذا لا ضيرعند أمثال 'الأغبر'هذا العشقي بأن يأتي عليه يوم ، يتنازل فيه لليهود عن الحرم القدسي الشريف ، والمسجد الأقصى المبارك ، الذي هو أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، ليبقى السؤال حائرا عند فاقد الدهشة،،،ما هو موقف خادم الحرمين الشريفين ، الملك سلمان بن عبد العزيز من كل ماسبق وورد على لسان فاقد الدهشة،،،؟،،،وهل سيسمح جلالته بأن يستمر زمن الردة ، ولحين تتحقق نبوءة برنار لويس،،،؟
- طالما كان وما يزال صديقي اللدود فاقد الدهشة 'أنا' ، ينظر للمملكة العربية السعودية نظرة حيادية ، وذلك لما هي عليه من تناقضات في سياستها العربية والدولية ، وهو الأمر الذي يجعلها قلقة ومترددة ، في تعاملها مع الدول الكبرى تحديدا وخاصة مع الولايات المتحدة الأمريكية ، التي تؤكد وبقوة أن الدول مهما كبُرت أو صغُرت تتعامل بمنطق ، أن ليس هناك صداقات دائمة بل هناك مصالح دائمة ، وأقرب دليل على ذلك موقف الكونغرس الأمريكي ، تجاه ما يُعرف بقانون 'جاستا' الذي تنوي أمريكا من خلاله ، السماح لذوي ضحايا الحادي عشر من سبتمبر ، بملاحقة المملكة السعودية قضائيا ، ماديا ومعنويا ، وكأن الدولة السعودية هي من دبرت وخططت لتلك الجريمة النكراء .
- عجيب،،،!!!،،،أطفال الإبتدائي في أمركا يعلمون أن أبراج منهاتن الدولية ، في غالبية متاجرها وأعمالها يمتلكها اليهود والذين يعجون في المكان ، فكيف لم يُصب أي منهم ولم تُصب ممتلكاتهم ولو بشظية في تلك الجريمة ، المدبرة بإتقان من قبل أناس يمتلكون العلم ، المعلومات والتكنولوجية المتقدمة جدا ، التي لا أسامة بن لادن ولا قطاريزه يفهمون منها شيئا، ولم يكونوا في تلك الواقعة سوى أدوات صماء ، صنعتها اليهودية العالمية لقطع الطريق على أول محاولة لتأسيس لوبي عربي في أمريكا ، كان قد ظهر وجوده على الساحة الأمريكية ، حين دعم جورج بوش في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية آنذاك، فيما اللوبي اليهودي كان يدعم آل غور .
- غريب أمر هذه المصادفة الخيالية ، والتي لا تحدث إلا في الأحلام وأفلام الآكشن الأمريكية،،،!!!
- هنا يتوقف فاقد الدهشة عند ما سبق ما أكدناه غير مرة ، بأن إيران كانت وما تزال عدو تكتيكي ، حليف إستراتيجي لأمريكا الخاضعة لليهودية العالمية ، التي باتت تحكم وتتحكم في المفاصل الحيوية لمراكز صنع القرارات الدولية ، وبهذا ما تريده أمريكا الآن من السعودية ، ليس مجرد ألاف المليارات لتطييب خاطر ذوي ضحايا جريمة سبتمبر ، بل إن أمريكا تسعى لتقزيم وتقسيم السعودية لمزيد من تقوية إيران في الإقليم الشرق أوسطي ، وذلك يُعيدنا إلى ما بشر به برنار لويس اليهودي الأمريكي ، في مطلع القرن الماضي ، حين دعا أن يُصبح عدد الدول العربية في جامعة 'جائحة' الدول العربية ثلاث وثلاثون دولة ، بحيث تُصبح السعودية خمس دول ، وبقية الدول الأخرى لتتميم العدد ستوزع على سورية دولتان ، مصر دولتان والعراق ثلاث دول،،،!!!
- فاقد الدهشة ، المؤمن بالعروبة وبدين محمد صل الله عليه وسلم ، القائم على السماحة ، الوسطية ، الإعتدال والرحمة للعالمين ، أي للبشر جميعا يُعيب على الدول العربية والإسلامية عامة ، وعلى المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي خاصة ، الذين ما يزالون يعتقدون أن أمريكا حليفة لهم ، ويعوّل عليها في زمن الردة الذي تعيشه الأمة ، أمة العربويين والإسلامويين الذين ، بات يمثلهم الجنرال السعودي 'المتهوّد' أنور عشقي الذي يتأهب إلى ما أبعد من التطبيع مع يهود ، ويسعى بقوة إلى نسج علاقة سياسية ودبلوماسية بين المملكة السعودية وبين ماتُسمى إسرائيل وبدون أن يرف له جفن .
- في الموروث الشعبي،،،من يهن يسهل الهوان عليه ، وما لجرح بميت إيلام ، وبهذا لا ضيرعند أمثال 'الأغبر'هذا العشقي بأن يأتي عليه يوم ، يتنازل فيه لليهود عن الحرم القدسي الشريف ، والمسجد الأقصى المبارك ، الذي هو أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، ليبقى السؤال حائرا عند فاقد الدهشة،،،ما هو موقف خادم الحرمين الشريفين ، الملك سلمان بن عبد العزيز من كل ماسبق وورد على لسان فاقد الدهشة،،،؟،،،وهل سيسمح جلالته بأن يستمر زمن الردة ، ولحين تتحقق نبوءة برنار لويس،،،؟
- طالما كان وما يزال صديقي اللدود فاقد الدهشة 'أنا' ، ينظر للمملكة العربية السعودية نظرة حيادية ، وذلك لما هي عليه من تناقضات في سياستها العربية والدولية ، وهو الأمر الذي يجعلها قلقة ومترددة ، في تعاملها مع الدول الكبرى تحديدا وخاصة مع الولايات المتحدة الأمريكية ، التي تؤكد وبقوة أن الدول مهما كبُرت أو صغُرت تتعامل بمنطق ، أن ليس هناك صداقات دائمة بل هناك مصالح دائمة ، وأقرب دليل على ذلك موقف الكونغرس الأمريكي ، تجاه ما يُعرف بقانون 'جاستا' الذي تنوي أمريكا من خلاله ، السماح لذوي ضحايا الحادي عشر من سبتمبر ، بملاحقة المملكة السعودية قضائيا ، ماديا ومعنويا ، وكأن الدولة السعودية هي من دبرت وخططت لتلك الجريمة النكراء .
- عجيب،،،!!!،،،أطفال الإبتدائي في أمركا يعلمون أن أبراج منهاتن الدولية ، في غالبية متاجرها وأعمالها يمتلكها اليهود والذين يعجون في المكان ، فكيف لم يُصب أي منهم ولم تُصب ممتلكاتهم ولو بشظية في تلك الجريمة ، المدبرة بإتقان من قبل أناس يمتلكون العلم ، المعلومات والتكنولوجية المتقدمة جدا ، التي لا أسامة بن لادن ولا قطاريزه يفهمون منها شيئا، ولم يكونوا في تلك الواقعة سوى أدوات صماء ، صنعتها اليهودية العالمية لقطع الطريق على أول محاولة لتأسيس لوبي عربي في أمريكا ، كان قد ظهر وجوده على الساحة الأمريكية ، حين دعم جورج بوش في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية آنذاك، فيما اللوبي اليهودي كان يدعم آل غور .
- غريب أمر هذه المصادفة الخيالية ، والتي لا تحدث إلا في الأحلام وأفلام الآكشن الأمريكية،،،!!!
- هنا يتوقف فاقد الدهشة عند ما سبق ما أكدناه غير مرة ، بأن إيران كانت وما تزال عدو تكتيكي ، حليف إستراتيجي لأمريكا الخاضعة لليهودية العالمية ، التي باتت تحكم وتتحكم في المفاصل الحيوية لمراكز صنع القرارات الدولية ، وبهذا ما تريده أمريكا الآن من السعودية ، ليس مجرد ألاف المليارات لتطييب خاطر ذوي ضحايا جريمة سبتمبر ، بل إن أمريكا تسعى لتقزيم وتقسيم السعودية لمزيد من تقوية إيران في الإقليم الشرق أوسطي ، وذلك يُعيدنا إلى ما بشر به برنار لويس اليهودي الأمريكي ، في مطلع القرن الماضي ، حين دعا أن يُصبح عدد الدول العربية في جامعة 'جائحة' الدول العربية ثلاث وثلاثون دولة ، بحيث تُصبح السعودية خمس دول ، وبقية الدول الأخرى لتتميم العدد ستوزع على سورية دولتان ، مصر دولتان والعراق ثلاث دول،،،!!!
- فاقد الدهشة ، المؤمن بالعروبة وبدين محمد صل الله عليه وسلم ، القائم على السماحة ، الوسطية ، الإعتدال والرحمة للعالمين ، أي للبشر جميعا يُعيب على الدول العربية والإسلامية عامة ، وعلى المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي خاصة ، الذين ما يزالون يعتقدون أن أمريكا حليفة لهم ، ويعوّل عليها في زمن الردة الذي تعيشه الأمة ، أمة العربويين والإسلامويين الذين ، بات يمثلهم الجنرال السعودي 'المتهوّد' أنور عشقي الذي يتأهب إلى ما أبعد من التطبيع مع يهود ، ويسعى بقوة إلى نسج علاقة سياسية ودبلوماسية بين المملكة السعودية وبين ماتُسمى إسرائيل وبدون أن يرف له جفن .
- في الموروث الشعبي،،،من يهن يسهل الهوان عليه ، وما لجرح بميت إيلام ، وبهذا لا ضيرعند أمثال 'الأغبر'هذا العشقي بأن يأتي عليه يوم ، يتنازل فيه لليهود عن الحرم القدسي الشريف ، والمسجد الأقصى المبارك ، الذي هو أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، ليبقى السؤال حائرا عند فاقد الدهشة،،،ما هو موقف خادم الحرمين الشريفين ، الملك سلمان بن عبد العزيز من كل ماسبق وورد على لسان فاقد الدهشة،،،؟،،،وهل سيسمح جلالته بأن يستمر زمن الردة ، ولحين تتحقق نبوءة برنار لويس،،،؟
التعليقات