خاص - اعتبر رئيس الوزراء السابق الدكتورعبد السلام المجالي ان "خطأ العروبة هو اعتبار القضية الفلسطينية مشكلة قطرية"، منتقدا الضغط العربي على الاردن لقبول الفكرة.
ونوه المجالي في محاضرة نظمتها الجمعية الاردنية للعلوم والثقافة الى انه اذا كانوا في الكنسيت يطالبون بالوطن البديل ، فنحن ايضا سنقول نريد ارجاع حيفا و يافا ، فيما الحياة ليست كلها نمط واحد ، هنالك اشياء نتقدم بها ، و هنالك اشياء تتاخر بها.
ولفت المجالي الى ان البعض منا يؤكد حالة التراجع السياسي ، هنا يسئل المجالي هل كانت الامة العربية متوحدة قبل ذلك؟ ، على العكس كانت الصراعات العربية سابقا تأخذ شكلا قتاليا ، و ايضا هنالك شعور الان عالي بالوحدة و التضامن القومي بين ابناء الشعوب العربية.
وقال المجالي ان الحديث في موضوع الوطن البديل كان هو الاخطر في هذه الندوة و التي اثارت الدكتور المجالي الذي كان عراب معاهدة السلام الاردنية الاسرائيلية , عندما سئل من موقع البلقاء الاخبارية ، عن ارتباط اسمه بالمعاهدة ، و ان الاجيال القادمة ستحكم له او عليه.
ونوه المجالي الى انه ضد دعوة تداول السلطة التي تنادي بها الاحزاب مطالبا بالفصل بين السلطات وبين الفكر المطلوب والشخص المطلوب ، وعدم اشراك النواب في الحكومة لان قوة النائب في انه يراقب".
ولفت المجالي النظر الى ان احدى حكومتيه ضمت 25 وزيرا منهم 10 نواب، لافتا الى وجود مشكلة بذلك حتى في التخاطب بين الفريق الوزاري الواحد لان النائب الوزير كان يستقوي بحجب الثقة.
وقال المجالي ان المقاومة ليست هي حمل السلاح فقط"، مشددا على ان "حمل السلاح يرتبط بهدف وشروط".
واشار الى انه لم يخاطب قائد عربي اميركا والعالم باسم المصالح العربية المشتركة كما يفعل جلالة الملك عبدالله الثاني في خطابه للعالم ، وهو ما ترك المجال مفتوحا لغير العرب.
ولمح المجالي الى انه سياسيا الامة العربية قبل مئة سنة لم تكن موحدة وكان هناك اقتتال داخلي لكن اليوم مفهوم العروبة تجذر واصبحت الوحدة مطلبا وحلما".
وحول قضية الاحزاب قال المجالي عندما تمت صياغة الميثاق الوطني اختير19 حزبا للاطلاع على ادبياتها فوجدت معظمها مستنسخة عن الاخرى ومميزة بنهج الشخصنة، وسعيا لانهاء الشخصنة وتوحيد التوجهات في تيارات اقترحت صيغة يكون امناء السر في الاحزاب اعضاء في مجلسها المركزي ولم تنجح الفكرة في حينه، وهناك مشكلة لدى الاحزاب هو ان الدولة ضدها وهذا غير صحيح.
وخاص المجالي الى ان "التحديات التي تواجه الاردن مازالت موجودة لكن الظروف افضل من الماضي بمقاييس متعددة، فلدينا نصف مليون عامل وافد الان ، واقلهم يتقاضى 250 دينارا كدخل شهري، وهنا لا بد ان يغير المواطن نظرته للعمل ، فنحن في الاردن فقنا العالم بنسبة الجامعيين"، معتبرا ان "الاردن من اكثر النسب في العالم من حيث عدد رؤساء الوزراء، وهذا شكل من تداول السلطة".
خاص - اعتبر رئيس الوزراء السابق الدكتورعبد السلام المجالي ان "خطأ العروبة هو اعتبار القضية الفلسطينية مشكلة قطرية"، منتقدا الضغط العربي على الاردن لقبول الفكرة.
ونوه المجالي في محاضرة نظمتها الجمعية الاردنية للعلوم والثقافة الى انه اذا كانوا في الكنسيت يطالبون بالوطن البديل ، فنحن ايضا سنقول نريد ارجاع حيفا و يافا ، فيما الحياة ليست كلها نمط واحد ، هنالك اشياء نتقدم بها ، و هنالك اشياء تتاخر بها.
ولفت المجالي الى ان البعض منا يؤكد حالة التراجع السياسي ، هنا يسئل المجالي هل كانت الامة العربية متوحدة قبل ذلك؟ ، على العكس كانت الصراعات العربية سابقا تأخذ شكلا قتاليا ، و ايضا هنالك شعور الان عالي بالوحدة و التضامن القومي بين ابناء الشعوب العربية.
وقال المجالي ان الحديث في موضوع الوطن البديل كان هو الاخطر في هذه الندوة و التي اثارت الدكتور المجالي الذي كان عراب معاهدة السلام الاردنية الاسرائيلية , عندما سئل من موقع البلقاء الاخبارية ، عن ارتباط اسمه بالمعاهدة ، و ان الاجيال القادمة ستحكم له او عليه.
ونوه المجالي الى انه ضد دعوة تداول السلطة التي تنادي بها الاحزاب مطالبا بالفصل بين السلطات وبين الفكر المطلوب والشخص المطلوب ، وعدم اشراك النواب في الحكومة لان قوة النائب في انه يراقب".
ولفت المجالي النظر الى ان احدى حكومتيه ضمت 25 وزيرا منهم 10 نواب، لافتا الى وجود مشكلة بذلك حتى في التخاطب بين الفريق الوزاري الواحد لان النائب الوزير كان يستقوي بحجب الثقة.
وقال المجالي ان المقاومة ليست هي حمل السلاح فقط"، مشددا على ان "حمل السلاح يرتبط بهدف وشروط".
واشار الى انه لم يخاطب قائد عربي اميركا والعالم باسم المصالح العربية المشتركة كما يفعل جلالة الملك عبدالله الثاني في خطابه للعالم ، وهو ما ترك المجال مفتوحا لغير العرب.
ولمح المجالي الى انه سياسيا الامة العربية قبل مئة سنة لم تكن موحدة وكان هناك اقتتال داخلي لكن اليوم مفهوم العروبة تجذر واصبحت الوحدة مطلبا وحلما".
وحول قضية الاحزاب قال المجالي عندما تمت صياغة الميثاق الوطني اختير19 حزبا للاطلاع على ادبياتها فوجدت معظمها مستنسخة عن الاخرى ومميزة بنهج الشخصنة، وسعيا لانهاء الشخصنة وتوحيد التوجهات في تيارات اقترحت صيغة يكون امناء السر في الاحزاب اعضاء في مجلسها المركزي ولم تنجح الفكرة في حينه، وهناك مشكلة لدى الاحزاب هو ان الدولة ضدها وهذا غير صحيح.
وخاص المجالي الى ان "التحديات التي تواجه الاردن مازالت موجودة لكن الظروف افضل من الماضي بمقاييس متعددة، فلدينا نصف مليون عامل وافد الان ، واقلهم يتقاضى 250 دينارا كدخل شهري، وهنا لا بد ان يغير المواطن نظرته للعمل ، فنحن في الاردن فقنا العالم بنسبة الجامعيين"، معتبرا ان "الاردن من اكثر النسب في العالم من حيث عدد رؤساء الوزراء، وهذا شكل من تداول السلطة".
خاص - اعتبر رئيس الوزراء السابق الدكتورعبد السلام المجالي ان "خطأ العروبة هو اعتبار القضية الفلسطينية مشكلة قطرية"، منتقدا الضغط العربي على الاردن لقبول الفكرة.
ونوه المجالي في محاضرة نظمتها الجمعية الاردنية للعلوم والثقافة الى انه اذا كانوا في الكنسيت يطالبون بالوطن البديل ، فنحن ايضا سنقول نريد ارجاع حيفا و يافا ، فيما الحياة ليست كلها نمط واحد ، هنالك اشياء نتقدم بها ، و هنالك اشياء تتاخر بها.
ولفت المجالي الى ان البعض منا يؤكد حالة التراجع السياسي ، هنا يسئل المجالي هل كانت الامة العربية متوحدة قبل ذلك؟ ، على العكس كانت الصراعات العربية سابقا تأخذ شكلا قتاليا ، و ايضا هنالك شعور الان عالي بالوحدة و التضامن القومي بين ابناء الشعوب العربية.
وقال المجالي ان الحديث في موضوع الوطن البديل كان هو الاخطر في هذه الندوة و التي اثارت الدكتور المجالي الذي كان عراب معاهدة السلام الاردنية الاسرائيلية , عندما سئل من موقع البلقاء الاخبارية ، عن ارتباط اسمه بالمعاهدة ، و ان الاجيال القادمة ستحكم له او عليه.
ونوه المجالي الى انه ضد دعوة تداول السلطة التي تنادي بها الاحزاب مطالبا بالفصل بين السلطات وبين الفكر المطلوب والشخص المطلوب ، وعدم اشراك النواب في الحكومة لان قوة النائب في انه يراقب".
ولفت المجالي النظر الى ان احدى حكومتيه ضمت 25 وزيرا منهم 10 نواب، لافتا الى وجود مشكلة بذلك حتى في التخاطب بين الفريق الوزاري الواحد لان النائب الوزير كان يستقوي بحجب الثقة.
وقال المجالي ان المقاومة ليست هي حمل السلاح فقط"، مشددا على ان "حمل السلاح يرتبط بهدف وشروط".
واشار الى انه لم يخاطب قائد عربي اميركا والعالم باسم المصالح العربية المشتركة كما يفعل جلالة الملك عبدالله الثاني في خطابه للعالم ، وهو ما ترك المجال مفتوحا لغير العرب.
ولمح المجالي الى انه سياسيا الامة العربية قبل مئة سنة لم تكن موحدة وكان هناك اقتتال داخلي لكن اليوم مفهوم العروبة تجذر واصبحت الوحدة مطلبا وحلما".
وحول قضية الاحزاب قال المجالي عندما تمت صياغة الميثاق الوطني اختير19 حزبا للاطلاع على ادبياتها فوجدت معظمها مستنسخة عن الاخرى ومميزة بنهج الشخصنة، وسعيا لانهاء الشخصنة وتوحيد التوجهات في تيارات اقترحت صيغة يكون امناء السر في الاحزاب اعضاء في مجلسها المركزي ولم تنجح الفكرة في حينه، وهناك مشكلة لدى الاحزاب هو ان الدولة ضدها وهذا غير صحيح.
وخاص المجالي الى ان "التحديات التي تواجه الاردن مازالت موجودة لكن الظروف افضل من الماضي بمقاييس متعددة، فلدينا نصف مليون عامل وافد الان ، واقلهم يتقاضى 250 دينارا كدخل شهري، وهنا لا بد ان يغير المواطن نظرته للعمل ، فنحن في الاردن فقنا العالم بنسبة الجامعيين"، معتبرا ان "الاردن من اكثر النسب في العالم من حيث عدد رؤساء الوزراء، وهذا شكل من تداول السلطة".
التعليقات
الله حي
يا شررررررررررررررررررررررريــــــــــــــــــــــــــــــف
هنت الذي قلت دفن الوطن البديل واهل فلسطين ايضا لن يتخلوا عن فلسطين حبيبتهم
والذين لا يريدون العودة فاهلا وسهلا دائما بهم وسينصهروا مع احبائهم الاردنيين لكي
تصبح مقولة مختلف المنابت والاصول صحيحة وواقعية اي مثل اميركا
ابو سالم
هنت الذي قلت دفن الوطن البديل واهل فلسطين ايضا لن يتخلوا عن فلسطين حبيبتهم
والذين لا يريدون العودة فاهلا وسهلا دائما بهم وسينصهروا مع احبائهم الاردنيين لكي
تصبح مقولة مختلف المنابت والاصول صحيحة وواقعية اي مثل اميركا
ابو سالم
روعة الخيال وسيجدون منا مر الواقع
لن يسمح لهم تاسيس ذرة تراب مما يدعون في وطني الاردن
وسيقطع دابر كل عميل ومراهن
دمي اهديه لاقصانا السليب ولاخوتنا الشرفاء الفلسطينين
ويشهد جدي ووالدي في الجيش العربي الاردني على ذلك
لا اتوقع من حكومتنا ووزرائها الاشاوس ان يفعلوا شيئا
ما دام همهم الوحيد الصمود لسلب الشعب
مما تبقى من مقدراته بكل انواع القرارات
من رفع الاسعار وقمع حرية الراي الذي ينصب في مصلحة الوطن والمواطن
دمتم بود
الله يعين الناس
سؤال بريء