بقلم سالي السيد ابراهيم - كل شئ جديد يلمع بريقه بعينك حتى انه سيهمل ان كنت تحب شيئاً اخر كل ما وجد به نبض حي يؤلم وكل ألم يأتي من نبض ..كيف لنا بأن نوضع في الميزان مع غيرنا وبأن يأخذ كل منا حقه كيف ؟
وليس هناك عداله على وجه الارض ..كيف؟
وعلي بن ابي طالب تحت التراب ومحمد ايضاًو.و.و..
كيف لي وكيف لهم من هم مثلي بأن يرون قصصهم الجميله ذات يوم وهي اصلاً ليس موجوده سنلاقى خارج بيوتهم روحانياً ونعيش بإذلال جسدياً
هناك من هم ادنى الماً وبحد اكبر وجعاً لكن كلنا لا نرى سوى غصتنا تنبح داخل حناجرنا ذعراًوان رأينا احد يتألم نقصُ عليه احدى قصصنا المؤلمه حتى ينسى المه تفاخراً بما لدينا شروخاً بصدرنا
رباه ...رحماك على انفس ذاقت الويل ممن حولنا وممن استضفانهم جديداً وبما كانو فقد شتمو واهانو ماتبقى لدينا من امل وهم لايدرون وهم لا يدرون بأن لي قلب ينبض الماً
بقلم سالي السيد ابراهيم - كل شئ جديد يلمع بريقه بعينك حتى انه سيهمل ان كنت تحب شيئاً اخر كل ما وجد به نبض حي يؤلم وكل ألم يأتي من نبض ..كيف لنا بأن نوضع في الميزان مع غيرنا وبأن يأخذ كل منا حقه كيف ؟
وليس هناك عداله على وجه الارض ..كيف؟
وعلي بن ابي طالب تحت التراب ومحمد ايضاًو.و.و..
كيف لي وكيف لهم من هم مثلي بأن يرون قصصهم الجميله ذات يوم وهي اصلاً ليس موجوده سنلاقى خارج بيوتهم روحانياً ونعيش بإذلال جسدياً
هناك من هم ادنى الماً وبحد اكبر وجعاً لكن كلنا لا نرى سوى غصتنا تنبح داخل حناجرنا ذعراًوان رأينا احد يتألم نقصُ عليه احدى قصصنا المؤلمه حتى ينسى المه تفاخراً بما لدينا شروخاً بصدرنا
رباه ...رحماك على انفس ذاقت الويل ممن حولنا وممن استضفانهم جديداً وبما كانو فقد شتمو واهانو ماتبقى لدينا من امل وهم لايدرون وهم لا يدرون بأن لي قلب ينبض الماً
بقلم سالي السيد ابراهيم - كل شئ جديد يلمع بريقه بعينك حتى انه سيهمل ان كنت تحب شيئاً اخر كل ما وجد به نبض حي يؤلم وكل ألم يأتي من نبض ..كيف لنا بأن نوضع في الميزان مع غيرنا وبأن يأخذ كل منا حقه كيف ؟
وليس هناك عداله على وجه الارض ..كيف؟
وعلي بن ابي طالب تحت التراب ومحمد ايضاًو.و.و..
كيف لي وكيف لهم من هم مثلي بأن يرون قصصهم الجميله ذات يوم وهي اصلاً ليس موجوده سنلاقى خارج بيوتهم روحانياً ونعيش بإذلال جسدياً
هناك من هم ادنى الماً وبحد اكبر وجعاً لكن كلنا لا نرى سوى غصتنا تنبح داخل حناجرنا ذعراًوان رأينا احد يتألم نقصُ عليه احدى قصصنا المؤلمه حتى ينسى المه تفاخراً بما لدينا شروخاً بصدرنا
رباه ...رحماك على انفس ذاقت الويل ممن حولنا وممن استضفانهم جديداً وبما كانو فقد شتمو واهانو ماتبقى لدينا من امل وهم لايدرون وهم لا يدرون بأن لي قلب ينبض الماً
التعليقات