أشارت مجلة ذي إيكونومست البريطانية إلى تزايد تفجر الأوضاع في سوريا، وقالت إن استئناف القتال ينذر بأيام أكثر قتامة في البلاد التي تعصف بها الحرب منذ سنوات، وإن نطاق الحرب بدأ يتسع رغم اتفاق على وقف إطلاق النار لم يصمد لأيام.
وأضافت إيكونومست أنه بعد أشهر من الجدل الدبلوماسي بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن الحرب المستعرة في سوريا فإن وزير الخارجية الأميركي جون كيري اعتقد أنه تم التوصل أخيرا إلى اتفاق على وقف إطلاق النار يكون من شأنه أن يسهم في إنهاء هذه الحرب الكارثية.
وأشارت إلى أن الحرب في سوريا ربما أسفرت عن مقتل نصف مليون إنسان، وأضافت أنه كان جديرا بطرفي الصراع وضع أسلحتهما لمدة أسبوع بموجب اتفاق الهدنة الأخير ممثلين في نظام الرئيس السوري بشار الأسد والمعارضة المناوئة لنظامه، والسماح للمساعدات بالوصول إلى المناطق المحاصرة في البلاد.
وأضافت إيكونومست أنه لو أن الأمور سارت كما ينبغي لها أن تكون فإنه سيصار إلى تمديد الهدنة، مما يمهد الطريق أمام الولايات المتحدة وروسيا لبدء هجوم عسكري مشترك ضد تنظيم الدولة الإسلامية وجبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقا) التابعة إلى تنظيم القاعدة.
أشارت مجلة ذي إيكونومست البريطانية إلى تزايد تفجر الأوضاع في سوريا، وقالت إن استئناف القتال ينذر بأيام أكثر قتامة في البلاد التي تعصف بها الحرب منذ سنوات، وإن نطاق الحرب بدأ يتسع رغم اتفاق على وقف إطلاق النار لم يصمد لأيام.
وأضافت إيكونومست أنه بعد أشهر من الجدل الدبلوماسي بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن الحرب المستعرة في سوريا فإن وزير الخارجية الأميركي جون كيري اعتقد أنه تم التوصل أخيرا إلى اتفاق على وقف إطلاق النار يكون من شأنه أن يسهم في إنهاء هذه الحرب الكارثية.
وأشارت إلى أن الحرب في سوريا ربما أسفرت عن مقتل نصف مليون إنسان، وأضافت أنه كان جديرا بطرفي الصراع وضع أسلحتهما لمدة أسبوع بموجب اتفاق الهدنة الأخير ممثلين في نظام الرئيس السوري بشار الأسد والمعارضة المناوئة لنظامه، والسماح للمساعدات بالوصول إلى المناطق المحاصرة في البلاد.
وأضافت إيكونومست أنه لو أن الأمور سارت كما ينبغي لها أن تكون فإنه سيصار إلى تمديد الهدنة، مما يمهد الطريق أمام الولايات المتحدة وروسيا لبدء هجوم عسكري مشترك ضد تنظيم الدولة الإسلامية وجبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقا) التابعة إلى تنظيم القاعدة.
أشارت مجلة ذي إيكونومست البريطانية إلى تزايد تفجر الأوضاع في سوريا، وقالت إن استئناف القتال ينذر بأيام أكثر قتامة في البلاد التي تعصف بها الحرب منذ سنوات، وإن نطاق الحرب بدأ يتسع رغم اتفاق على وقف إطلاق النار لم يصمد لأيام.
وأضافت إيكونومست أنه بعد أشهر من الجدل الدبلوماسي بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن الحرب المستعرة في سوريا فإن وزير الخارجية الأميركي جون كيري اعتقد أنه تم التوصل أخيرا إلى اتفاق على وقف إطلاق النار يكون من شأنه أن يسهم في إنهاء هذه الحرب الكارثية.
وأشارت إلى أن الحرب في سوريا ربما أسفرت عن مقتل نصف مليون إنسان، وأضافت أنه كان جديرا بطرفي الصراع وضع أسلحتهما لمدة أسبوع بموجب اتفاق الهدنة الأخير ممثلين في نظام الرئيس السوري بشار الأسد والمعارضة المناوئة لنظامه، والسماح للمساعدات بالوصول إلى المناطق المحاصرة في البلاد.
وأضافت إيكونومست أنه لو أن الأمور سارت كما ينبغي لها أن تكون فإنه سيصار إلى تمديد الهدنة، مما يمهد الطريق أمام الولايات المتحدة وروسيا لبدء هجوم عسكري مشترك ضد تنظيم الدولة الإسلامية وجبهة فتح الشام (جبهة النصرة سابقا) التابعة إلى تنظيم القاعدة.
التعليقات