افادت صحيفة هآرتس الاسرائيلية ان سوريا مستعدة لدراسة احتمال عقد سلام مع اسرائيل وتطبيع العلاقات بين البلدين على مراحل بحيث سيعلن عن انتهاء حقبة العداوة بينهما حالة انسحاب اسرائيل من نصف مساحة هضبة الجولان.
واسندت هآرتس هذا النبأ الى الباحثة البريطانية غبريئل ريفكيند التي اجتمعت في ديسمبر كانون الأول الماضي بوزير الخارجية السوري وليد المعلم.
وسبق للباحثة البريطانية ان زارت دمشق عدة مرات بصحبة مجموعة من الخبراء لفض الخلافات وتسويتها .
وحسب ما قالته ريفكيند في مقال نشرته لها صحيفة الغارديان البريطانية فان المعلم ابلغها بان انسحاب اسرائيل من خمسة وسبعين بالمئة من اراضي الهضبة سيؤدي الى فتح مكتب لرعاية المصالح الاسرائيلية في دمشق ولدى استكمال الانسحاب ستفتتح سفارة سورية لدى اسرائيل.
واشارت ريفكيند الى ان سوريا لا تتوقع الشروع في مفاوضات مباشرة مع اسرائيل برعاية تركية لافتة الى ان المرحلة الثانية من العملية ستستوجب تدخلا اميركيا مباشرا بما في ذلك معالجة الترتيبات الأمنية. ولم يؤكد النبأ سوريا
(معا)
افادت صحيفة هآرتس الاسرائيلية ان سوريا مستعدة لدراسة احتمال عقد سلام مع اسرائيل وتطبيع العلاقات بين البلدين على مراحل بحيث سيعلن عن انتهاء حقبة العداوة بينهما حالة انسحاب اسرائيل من نصف مساحة هضبة الجولان.
واسندت هآرتس هذا النبأ الى الباحثة البريطانية غبريئل ريفكيند التي اجتمعت في ديسمبر كانون الأول الماضي بوزير الخارجية السوري وليد المعلم.
وسبق للباحثة البريطانية ان زارت دمشق عدة مرات بصحبة مجموعة من الخبراء لفض الخلافات وتسويتها .
وحسب ما قالته ريفكيند في مقال نشرته لها صحيفة الغارديان البريطانية فان المعلم ابلغها بان انسحاب اسرائيل من خمسة وسبعين بالمئة من اراضي الهضبة سيؤدي الى فتح مكتب لرعاية المصالح الاسرائيلية في دمشق ولدى استكمال الانسحاب ستفتتح سفارة سورية لدى اسرائيل.
واشارت ريفكيند الى ان سوريا لا تتوقع الشروع في مفاوضات مباشرة مع اسرائيل برعاية تركية لافتة الى ان المرحلة الثانية من العملية ستستوجب تدخلا اميركيا مباشرا بما في ذلك معالجة الترتيبات الأمنية. ولم يؤكد النبأ سوريا
(معا)
افادت صحيفة هآرتس الاسرائيلية ان سوريا مستعدة لدراسة احتمال عقد سلام مع اسرائيل وتطبيع العلاقات بين البلدين على مراحل بحيث سيعلن عن انتهاء حقبة العداوة بينهما حالة انسحاب اسرائيل من نصف مساحة هضبة الجولان.
واسندت هآرتس هذا النبأ الى الباحثة البريطانية غبريئل ريفكيند التي اجتمعت في ديسمبر كانون الأول الماضي بوزير الخارجية السوري وليد المعلم.
وسبق للباحثة البريطانية ان زارت دمشق عدة مرات بصحبة مجموعة من الخبراء لفض الخلافات وتسويتها .
وحسب ما قالته ريفكيند في مقال نشرته لها صحيفة الغارديان البريطانية فان المعلم ابلغها بان انسحاب اسرائيل من خمسة وسبعين بالمئة من اراضي الهضبة سيؤدي الى فتح مكتب لرعاية المصالح الاسرائيلية في دمشق ولدى استكمال الانسحاب ستفتتح سفارة سورية لدى اسرائيل.
واشارت ريفكيند الى ان سوريا لا تتوقع الشروع في مفاوضات مباشرة مع اسرائيل برعاية تركية لافتة الى ان المرحلة الثانية من العملية ستستوجب تدخلا اميركيا مباشرا بما في ذلك معالجة الترتيبات الأمنية. ولم يؤكد النبأ سوريا
(معا)
التعليقات
لان من لا يملك القوه لا يستطيتع ان يقرر وحتى السلام سوف يفرض فرض
و حماة الديار ((عمبقشر بيت نجان))
الأفضل لكافة الفصائل الفلسطينية أن تتماسك ولا تبيع بعضها بعضاً مقابل أمن آن ومحدود الزمن والمصير .فكل من حولنا يتاجر بقضيتنا ولا شريف بينهم .