في الدول التي تعي شعوبها معنى الديموقراطية تجد الشعوب فيها ينعمون بحياة الرغد ويتقدمون نحو المستقبل والتطور والازدهار لانهم وضعوا همهم في حماية الدولة بأيدي اشخاص وثقوا بهم وبدأوا هم في التطلع الى امور اخرى مثل الابتكار والابداع في بناء الوطن فهمومهم السياسية والاقتصادية محفوظة وهناك من يحميها ويرعاها .
اما الدول التي ترزح تحت سيطرة التخلف والجهل والصراعات الفئوية والجهوية انما ستبقى حبيسة في تأخرها وستتنامى فها الصراعات التي ستؤدي للقضاء عليها وعلى شعوبها قاطبة .
احدى صور التخلف الذي نمر به الان ونحن نسير نحو اختيار نواب المجلس التشريعي تتمثل في قيام العديد من الاشخاص بترشيح انفسهم وهم من نفس العائلة فكثيرة هي القوائم التي تحوي اشخاصا ابناء عمومة تجد فيها اربعه من اصل خمسة ابناء عمومة
وتجد اخرين توزعوا على القوائم في كافة المناطق وهم من نفس العائلة ، قد يرشح زوج وزوجه انفسهم و يتبعهم الابن والبنت !
هناك عائلات تتبجح بالقول ويعلنون عن قوتهم في ايصال عشرة او عشرون نائبا من نفس العائلة او العشيرة . وقد حدث ان كان هناك ثلاثة عدايل نوابا واصبح منهم اثنان وزراء .
هذا كله يؤشر على ان المرشحين مازالوا يعتقدون ان مجلس النواب هو مكان للوجاهة وتحقيق المصالح عدا عن انه هدرا للمال والاقاويل التي تحط من قدر المرشح سواء سمعها او كانت في الخفاء
هذا كله يثبت لنا ان المرشحين لا يهمهم الوطن ولا المواطن وكل همهم ان يحملوا لقب النائب صاحب السعاة ورقم سيارة حمراء وراتبا وتقاعدا من اللاشيء عدا عن المصالح الاخرى التي سيحققها في حال اصبح نائبا !
لنحيا بسلام ... رب إجعل هذا البلد آمنا
في الدول التي تعي شعوبها معنى الديموقراطية تجد الشعوب فيها ينعمون بحياة الرغد ويتقدمون نحو المستقبل والتطور والازدهار لانهم وضعوا همهم في حماية الدولة بأيدي اشخاص وثقوا بهم وبدأوا هم في التطلع الى امور اخرى مثل الابتكار والابداع في بناء الوطن فهمومهم السياسية والاقتصادية محفوظة وهناك من يحميها ويرعاها .
اما الدول التي ترزح تحت سيطرة التخلف والجهل والصراعات الفئوية والجهوية انما ستبقى حبيسة في تأخرها وستتنامى فها الصراعات التي ستؤدي للقضاء عليها وعلى شعوبها قاطبة .
احدى صور التخلف الذي نمر به الان ونحن نسير نحو اختيار نواب المجلس التشريعي تتمثل في قيام العديد من الاشخاص بترشيح انفسهم وهم من نفس العائلة فكثيرة هي القوائم التي تحوي اشخاصا ابناء عمومة تجد فيها اربعه من اصل خمسة ابناء عمومة
وتجد اخرين توزعوا على القوائم في كافة المناطق وهم من نفس العائلة ، قد يرشح زوج وزوجه انفسهم و يتبعهم الابن والبنت !
هناك عائلات تتبجح بالقول ويعلنون عن قوتهم في ايصال عشرة او عشرون نائبا من نفس العائلة او العشيرة . وقد حدث ان كان هناك ثلاثة عدايل نوابا واصبح منهم اثنان وزراء .
هذا كله يؤشر على ان المرشحين مازالوا يعتقدون ان مجلس النواب هو مكان للوجاهة وتحقيق المصالح عدا عن انه هدرا للمال والاقاويل التي تحط من قدر المرشح سواء سمعها او كانت في الخفاء
هذا كله يثبت لنا ان المرشحين لا يهمهم الوطن ولا المواطن وكل همهم ان يحملوا لقب النائب صاحب السعاة ورقم سيارة حمراء وراتبا وتقاعدا من اللاشيء عدا عن المصالح الاخرى التي سيحققها في حال اصبح نائبا !
لنحيا بسلام ... رب إجعل هذا البلد آمنا
في الدول التي تعي شعوبها معنى الديموقراطية تجد الشعوب فيها ينعمون بحياة الرغد ويتقدمون نحو المستقبل والتطور والازدهار لانهم وضعوا همهم في حماية الدولة بأيدي اشخاص وثقوا بهم وبدأوا هم في التطلع الى امور اخرى مثل الابتكار والابداع في بناء الوطن فهمومهم السياسية والاقتصادية محفوظة وهناك من يحميها ويرعاها .
اما الدول التي ترزح تحت سيطرة التخلف والجهل والصراعات الفئوية والجهوية انما ستبقى حبيسة في تأخرها وستتنامى فها الصراعات التي ستؤدي للقضاء عليها وعلى شعوبها قاطبة .
احدى صور التخلف الذي نمر به الان ونحن نسير نحو اختيار نواب المجلس التشريعي تتمثل في قيام العديد من الاشخاص بترشيح انفسهم وهم من نفس العائلة فكثيرة هي القوائم التي تحوي اشخاصا ابناء عمومة تجد فيها اربعه من اصل خمسة ابناء عمومة
وتجد اخرين توزعوا على القوائم في كافة المناطق وهم من نفس العائلة ، قد يرشح زوج وزوجه انفسهم و يتبعهم الابن والبنت !
هناك عائلات تتبجح بالقول ويعلنون عن قوتهم في ايصال عشرة او عشرون نائبا من نفس العائلة او العشيرة . وقد حدث ان كان هناك ثلاثة عدايل نوابا واصبح منهم اثنان وزراء .
هذا كله يؤشر على ان المرشحين مازالوا يعتقدون ان مجلس النواب هو مكان للوجاهة وتحقيق المصالح عدا عن انه هدرا للمال والاقاويل التي تحط من قدر المرشح سواء سمعها او كانت في الخفاء
هذا كله يثبت لنا ان المرشحين لا يهمهم الوطن ولا المواطن وكل همهم ان يحملوا لقب النائب صاحب السعاة ورقم سيارة حمراء وراتبا وتقاعدا من اللاشيء عدا عن المصالح الاخرى التي سيحققها في حال اصبح نائبا !
لنحيا بسلام ... رب إجعل هذا البلد آمنا
التعليقات