أزاحت صحيفة “نيويورك تايمز” الستار عن قيام شركات الحلوى والسكريات بدفع مبالغ مالية كبيرة للعلماء مقابل إخفاء معلومات عن خطورة السكر في كونه أحد المسببات الرئيسية لأمراض القلب.
وأشارت الصحيفة إلى المعلومات التي وردت بالوثائق والمستندات الخاصة بجامعة “هارفارد” والتي أكدت أن العديد من الباحثين أخذوا حوالى 50 ألف دولار مقابل إخفاء المعلومات الخاصة بخطورة السكر على مرضى القلب.
ولفتت الصحيفة إلى البحث الذي نشرته دورية “نيو إنجلاند جورنال”، أن العلماء تلقوا هذه الأموال ليقولوا أن الدهون هي المحرك الرئيس لأمراض القلب .
وأوضحت الصحيفة أن العلماء وجهوا الاتهام إلى الدهون المشبعة والكوليسترول على اعتبار أنه مسبب أمراض القلب، ولم يذكروا أخطار السكر، مضيفة أن هذا الاعتقاد هو الذي أشيع في الستينات وظل شائعا حتى اليوم.
وأضافت الصحيفة أن شركات الأغذية وكل الشركات بوجه عام تحارب من أجل إضفاء الشرعية على منتجاتها من خلال تلميعها بالإعلانات وشراء الأبحاث التي تظهرها باعتبارها آمنة على الصحة.
أزاحت صحيفة “نيويورك تايمز” الستار عن قيام شركات الحلوى والسكريات بدفع مبالغ مالية كبيرة للعلماء مقابل إخفاء معلومات عن خطورة السكر في كونه أحد المسببات الرئيسية لأمراض القلب.
وأشارت الصحيفة إلى المعلومات التي وردت بالوثائق والمستندات الخاصة بجامعة “هارفارد” والتي أكدت أن العديد من الباحثين أخذوا حوالى 50 ألف دولار مقابل إخفاء المعلومات الخاصة بخطورة السكر على مرضى القلب.
ولفتت الصحيفة إلى البحث الذي نشرته دورية “نيو إنجلاند جورنال”، أن العلماء تلقوا هذه الأموال ليقولوا أن الدهون هي المحرك الرئيس لأمراض القلب .
وأوضحت الصحيفة أن العلماء وجهوا الاتهام إلى الدهون المشبعة والكوليسترول على اعتبار أنه مسبب أمراض القلب، ولم يذكروا أخطار السكر، مضيفة أن هذا الاعتقاد هو الذي أشيع في الستينات وظل شائعا حتى اليوم.
وأضافت الصحيفة أن شركات الأغذية وكل الشركات بوجه عام تحارب من أجل إضفاء الشرعية على منتجاتها من خلال تلميعها بالإعلانات وشراء الأبحاث التي تظهرها باعتبارها آمنة على الصحة.
أزاحت صحيفة “نيويورك تايمز” الستار عن قيام شركات الحلوى والسكريات بدفع مبالغ مالية كبيرة للعلماء مقابل إخفاء معلومات عن خطورة السكر في كونه أحد المسببات الرئيسية لأمراض القلب.
وأشارت الصحيفة إلى المعلومات التي وردت بالوثائق والمستندات الخاصة بجامعة “هارفارد” والتي أكدت أن العديد من الباحثين أخذوا حوالى 50 ألف دولار مقابل إخفاء المعلومات الخاصة بخطورة السكر على مرضى القلب.
ولفتت الصحيفة إلى البحث الذي نشرته دورية “نيو إنجلاند جورنال”، أن العلماء تلقوا هذه الأموال ليقولوا أن الدهون هي المحرك الرئيس لأمراض القلب .
وأوضحت الصحيفة أن العلماء وجهوا الاتهام إلى الدهون المشبعة والكوليسترول على اعتبار أنه مسبب أمراض القلب، ولم يذكروا أخطار السكر، مضيفة أن هذا الاعتقاد هو الذي أشيع في الستينات وظل شائعا حتى اليوم.
وأضافت الصحيفة أن شركات الأغذية وكل الشركات بوجه عام تحارب من أجل إضفاء الشرعية على منتجاتها من خلال تلميعها بالإعلانات وشراء الأبحاث التي تظهرها باعتبارها آمنة على الصحة.
التعليقات