بين كنت وساكون وقع الاردنيين في متاهة البحث عن الديمقراطية ، النائب السابق يصدر لوحاته الدعائية بكلمة ' كنت ' ، والمرشح الجديد وﻷول مرة يصدرها بكلمة ' سأكون ' ، والبحث عن ما ياتي بعد تلك الكلمتين هو التيه ﻷربع سنوات قادمة.
وﻷن صاحب كلمة 'كنت' لم يحاسب عليها في النيابة السابقة كونه لا يوجد حسيب او رقيب على اداءه ؛ نجده يسرق من مواقفه المخجلة ثواني كان بها صاحب موقف في لحظتها وضعها في بروموشن الدعاية الخاصة ويسوقها بقوة.
وصاحب كلمة 'ساكون' ونتيجة لتجربة صاحب كلمة 'كنت' الغير محاسب عليها او مراقب؛ نجد يعيث فسادا باللغة والوعود والاحلام ، وهو هنا متاكد بانه لن يعاقب اذ ما اساء السلوك كصاحب كلمة ' كنت'.
والمضحك المبكي هنا ؛ عندما يضع احد المرشحين كلمة ' مرشحكم ..فلان' ، هنا يعطي نفسه تفويض غير قانوني كمرشح لكل من يقراء تلك الكلمة ، ومنهم من يضيف كلمة ' اجماع ' وبالتالي هو ضمن تلك الاصوات ﻷخر لحظة في صندوق الاقتراع ، والشعب هو الوحيد الذي كان وسيكون مظلوما لاربع سنوات قادمة.
بين كنت وساكون وقع الاردنيين في متاهة البحث عن الديمقراطية ، النائب السابق يصدر لوحاته الدعائية بكلمة ' كنت ' ، والمرشح الجديد وﻷول مرة يصدرها بكلمة ' سأكون ' ، والبحث عن ما ياتي بعد تلك الكلمتين هو التيه ﻷربع سنوات قادمة.
وﻷن صاحب كلمة 'كنت' لم يحاسب عليها في النيابة السابقة كونه لا يوجد حسيب او رقيب على اداءه ؛ نجده يسرق من مواقفه المخجلة ثواني كان بها صاحب موقف في لحظتها وضعها في بروموشن الدعاية الخاصة ويسوقها بقوة.
وصاحب كلمة 'ساكون' ونتيجة لتجربة صاحب كلمة 'كنت' الغير محاسب عليها او مراقب؛ نجد يعيث فسادا باللغة والوعود والاحلام ، وهو هنا متاكد بانه لن يعاقب اذ ما اساء السلوك كصاحب كلمة ' كنت'.
والمضحك المبكي هنا ؛ عندما يضع احد المرشحين كلمة ' مرشحكم ..فلان' ، هنا يعطي نفسه تفويض غير قانوني كمرشح لكل من يقراء تلك الكلمة ، ومنهم من يضيف كلمة ' اجماع ' وبالتالي هو ضمن تلك الاصوات ﻷخر لحظة في صندوق الاقتراع ، والشعب هو الوحيد الذي كان وسيكون مظلوما لاربع سنوات قادمة.
بين كنت وساكون وقع الاردنيين في متاهة البحث عن الديمقراطية ، النائب السابق يصدر لوحاته الدعائية بكلمة ' كنت ' ، والمرشح الجديد وﻷول مرة يصدرها بكلمة ' سأكون ' ، والبحث عن ما ياتي بعد تلك الكلمتين هو التيه ﻷربع سنوات قادمة.
وﻷن صاحب كلمة 'كنت' لم يحاسب عليها في النيابة السابقة كونه لا يوجد حسيب او رقيب على اداءه ؛ نجده يسرق من مواقفه المخجلة ثواني كان بها صاحب موقف في لحظتها وضعها في بروموشن الدعاية الخاصة ويسوقها بقوة.
وصاحب كلمة 'ساكون' ونتيجة لتجربة صاحب كلمة 'كنت' الغير محاسب عليها او مراقب؛ نجد يعيث فسادا باللغة والوعود والاحلام ، وهو هنا متاكد بانه لن يعاقب اذ ما اساء السلوك كصاحب كلمة ' كنت'.
والمضحك المبكي هنا ؛ عندما يضع احد المرشحين كلمة ' مرشحكم ..فلان' ، هنا يعطي نفسه تفويض غير قانوني كمرشح لكل من يقراء تلك الكلمة ، ومنهم من يضيف كلمة ' اجماع ' وبالتالي هو ضمن تلك الاصوات ﻷخر لحظة في صندوق الاقتراع ، والشعب هو الوحيد الذي كان وسيكون مظلوما لاربع سنوات قادمة.
التعليقات