اكدت صحيفة واشنطن بوست، أن الصفقة التي عقدتها الحكومة التركية مع الاتحاد الأوروبي بشأن استقبال المهاجرين بدلًا من التوجه إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، معرضة للانهيار، رغم أن تركيا كانت ستحصل على عدد من المزايا المالية وتسهيلات دخول مواطنيها إلى الدول الأوروبية بدون تأشيرة دخول مسبقة.
وأضافت الصحيفة، أن الإجراءات الأمنية التي تتخذها الحكومة التركية ضد المشتبه في تورطهم بمحاولة الانقلاب الفاشلة منتصف يوليو الماضي، تسببت في إثارة أزمة معقدة مع المفوضية الأوروبية، مشيرة إلى أن هناك تهديدات متبادلة بين قادة الاتحاد الأوروبي والمسئولين الأتراك بإلغاء اتفاق المهاجرين، إذ يزعم الأوروبيون أن أنقرة لم تتقيد بمعايير حقوق الإنسان لدى مطاردة المشتبه بتورطهم في المحاولة الانقلابية الفاشلة.
من جهة أخرى أبدت تركيا، استياءها من تعنت ومماطلة الحكومات الأوروبية من تنفيذ الجانب المتعلق بإسقاط القيود على التأشيرات التي يمكن أن يدخل بها الأتراك إلى الدول الأوروبية، وقد حددت تركيا أكتوبر المقبل لوفاء الاتحاد الأوروبي بالتعهدات المرتبطة بالتأشيرات، وهددت بالانسحاب من الاتفاق الخاص بالمهاجرين، إذ لم يتم التجاوب مع هذه الشروط.
اكدت صحيفة واشنطن بوست، أن الصفقة التي عقدتها الحكومة التركية مع الاتحاد الأوروبي بشأن استقبال المهاجرين بدلًا من التوجه إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، معرضة للانهيار، رغم أن تركيا كانت ستحصل على عدد من المزايا المالية وتسهيلات دخول مواطنيها إلى الدول الأوروبية بدون تأشيرة دخول مسبقة.
وأضافت الصحيفة، أن الإجراءات الأمنية التي تتخذها الحكومة التركية ضد المشتبه في تورطهم بمحاولة الانقلاب الفاشلة منتصف يوليو الماضي، تسببت في إثارة أزمة معقدة مع المفوضية الأوروبية، مشيرة إلى أن هناك تهديدات متبادلة بين قادة الاتحاد الأوروبي والمسئولين الأتراك بإلغاء اتفاق المهاجرين، إذ يزعم الأوروبيون أن أنقرة لم تتقيد بمعايير حقوق الإنسان لدى مطاردة المشتبه بتورطهم في المحاولة الانقلابية الفاشلة.
من جهة أخرى أبدت تركيا، استياءها من تعنت ومماطلة الحكومات الأوروبية من تنفيذ الجانب المتعلق بإسقاط القيود على التأشيرات التي يمكن أن يدخل بها الأتراك إلى الدول الأوروبية، وقد حددت تركيا أكتوبر المقبل لوفاء الاتحاد الأوروبي بالتعهدات المرتبطة بالتأشيرات، وهددت بالانسحاب من الاتفاق الخاص بالمهاجرين، إذ لم يتم التجاوب مع هذه الشروط.
اكدت صحيفة واشنطن بوست، أن الصفقة التي عقدتها الحكومة التركية مع الاتحاد الأوروبي بشأن استقبال المهاجرين بدلًا من التوجه إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، معرضة للانهيار، رغم أن تركيا كانت ستحصل على عدد من المزايا المالية وتسهيلات دخول مواطنيها إلى الدول الأوروبية بدون تأشيرة دخول مسبقة.
وأضافت الصحيفة، أن الإجراءات الأمنية التي تتخذها الحكومة التركية ضد المشتبه في تورطهم بمحاولة الانقلاب الفاشلة منتصف يوليو الماضي، تسببت في إثارة أزمة معقدة مع المفوضية الأوروبية، مشيرة إلى أن هناك تهديدات متبادلة بين قادة الاتحاد الأوروبي والمسئولين الأتراك بإلغاء اتفاق المهاجرين، إذ يزعم الأوروبيون أن أنقرة لم تتقيد بمعايير حقوق الإنسان لدى مطاردة المشتبه بتورطهم في المحاولة الانقلابية الفاشلة.
من جهة أخرى أبدت تركيا، استياءها من تعنت ومماطلة الحكومات الأوروبية من تنفيذ الجانب المتعلق بإسقاط القيود على التأشيرات التي يمكن أن يدخل بها الأتراك إلى الدول الأوروبية، وقد حددت تركيا أكتوبر المقبل لوفاء الاتحاد الأوروبي بالتعهدات المرتبطة بالتأشيرات، وهددت بالانسحاب من الاتفاق الخاص بالمهاجرين، إذ لم يتم التجاوب مع هذه الشروط.
التعليقات