محمد النواطير - رغم الجمال الخلاب الذي تتمتع به منطقة اشتفينا بمحافظة عجلون ، وكثرة اشجار البلوط والغابات الطبيعية التي يستظل تحتها من حرارة الشمس زوار المنطقة من داخل المحافظة وخارجها ، وازدياد عدد زوارها خاصة بهذا الوقت من السنة ، لما تتمتع به من خصوصية جمالية تسحر الزائر، الا انها تغرق بالنفايات ومخلفات زوارها.
ومع وجود ما يزيد على 250 موقعا أثريا وسياحيا في المحافظة الا ان المواطنين من مختلف مناطق المملكة ،يقصدون الاماكن الطبيعية ، والتي تعتبر بمثابة حديقة كبيرة تضم عشرات الأشجار المعمرة كالسنديان والملول واللزاب،بمختلف اشكالها وانواعها.
ساحئون ابدو استيائهم من ما اسموه جهل بعض المواطنين والسياح الذين يرتادون تلك المنطقة ، لقيامهم بترك القاذورات ومخلفاتهم خلفهم في المنطقة ذات الجذب السياحي منقطع النظير ، الا ان تصرفهم غير الحضاري نفر الكثير من زوار المنطقة ، وذلك من خلال المناظر الغير حضارية التي تكون خلفهم بعد زيارتهم للمنطقة .
وبين احد زوار المنطقة الذي التقته 'جراسا ' خلال جولتها في المحافظة ، ان مخلفات الزوار تشكل مكرهه صحية لمنطقة سياحية جميلة ، والذين لا يدركون معنى النظافة الحقيقة لمثل هذه المناطق ، لافتا الى انه لم يجد مكانا يجلس فيه من كثرة الاوساخ الموجودة في المنطقة ، الامر الذي دعاه للذهاب الى مكان آخر خارج المحافظة .
وعبر العديد من زوار ذلك المكان عن امتعاضهم من وجود مثل هذة المناظر المنفرة لضيوف المحافظة سواء كانو عربا او اجانب، والتي يعتبروها متنفسهم الوحيد ، الا ان اهمال الجهات المعنية جعلها بؤرة للاوساخ ، متسائلين في الوقت نفسه على من تقع مسؤلية نظافة المناطق السياحية في المحافظة .
محمد النواطير - رغم الجمال الخلاب الذي تتمتع به منطقة اشتفينا بمحافظة عجلون ، وكثرة اشجار البلوط والغابات الطبيعية التي يستظل تحتها من حرارة الشمس زوار المنطقة من داخل المحافظة وخارجها ، وازدياد عدد زوارها خاصة بهذا الوقت من السنة ، لما تتمتع به من خصوصية جمالية تسحر الزائر، الا انها تغرق بالنفايات ومخلفات زوارها.
ومع وجود ما يزيد على 250 موقعا أثريا وسياحيا في المحافظة الا ان المواطنين من مختلف مناطق المملكة ،يقصدون الاماكن الطبيعية ، والتي تعتبر بمثابة حديقة كبيرة تضم عشرات الأشجار المعمرة كالسنديان والملول واللزاب،بمختلف اشكالها وانواعها.
ساحئون ابدو استيائهم من ما اسموه جهل بعض المواطنين والسياح الذين يرتادون تلك المنطقة ، لقيامهم بترك القاذورات ومخلفاتهم خلفهم في المنطقة ذات الجذب السياحي منقطع النظير ، الا ان تصرفهم غير الحضاري نفر الكثير من زوار المنطقة ، وذلك من خلال المناظر الغير حضارية التي تكون خلفهم بعد زيارتهم للمنطقة .
وبين احد زوار المنطقة الذي التقته 'جراسا ' خلال جولتها في المحافظة ، ان مخلفات الزوار تشكل مكرهه صحية لمنطقة سياحية جميلة ، والذين لا يدركون معنى النظافة الحقيقة لمثل هذه المناطق ، لافتا الى انه لم يجد مكانا يجلس فيه من كثرة الاوساخ الموجودة في المنطقة ، الامر الذي دعاه للذهاب الى مكان آخر خارج المحافظة .
وعبر العديد من زوار ذلك المكان عن امتعاضهم من وجود مثل هذة المناظر المنفرة لضيوف المحافظة سواء كانو عربا او اجانب، والتي يعتبروها متنفسهم الوحيد ، الا ان اهمال الجهات المعنية جعلها بؤرة للاوساخ ، متسائلين في الوقت نفسه على من تقع مسؤلية نظافة المناطق السياحية في المحافظة .
محمد النواطير - رغم الجمال الخلاب الذي تتمتع به منطقة اشتفينا بمحافظة عجلون ، وكثرة اشجار البلوط والغابات الطبيعية التي يستظل تحتها من حرارة الشمس زوار المنطقة من داخل المحافظة وخارجها ، وازدياد عدد زوارها خاصة بهذا الوقت من السنة ، لما تتمتع به من خصوصية جمالية تسحر الزائر، الا انها تغرق بالنفايات ومخلفات زوارها.
ومع وجود ما يزيد على 250 موقعا أثريا وسياحيا في المحافظة الا ان المواطنين من مختلف مناطق المملكة ،يقصدون الاماكن الطبيعية ، والتي تعتبر بمثابة حديقة كبيرة تضم عشرات الأشجار المعمرة كالسنديان والملول واللزاب،بمختلف اشكالها وانواعها.
ساحئون ابدو استيائهم من ما اسموه جهل بعض المواطنين والسياح الذين يرتادون تلك المنطقة ، لقيامهم بترك القاذورات ومخلفاتهم خلفهم في المنطقة ذات الجذب السياحي منقطع النظير ، الا ان تصرفهم غير الحضاري نفر الكثير من زوار المنطقة ، وذلك من خلال المناظر الغير حضارية التي تكون خلفهم بعد زيارتهم للمنطقة .
وبين احد زوار المنطقة الذي التقته 'جراسا ' خلال جولتها في المحافظة ، ان مخلفات الزوار تشكل مكرهه صحية لمنطقة سياحية جميلة ، والذين لا يدركون معنى النظافة الحقيقة لمثل هذه المناطق ، لافتا الى انه لم يجد مكانا يجلس فيه من كثرة الاوساخ الموجودة في المنطقة ، الامر الذي دعاه للذهاب الى مكان آخر خارج المحافظة .
وعبر العديد من زوار ذلك المكان عن امتعاضهم من وجود مثل هذة المناظر المنفرة لضيوف المحافظة سواء كانو عربا او اجانب، والتي يعتبروها متنفسهم الوحيد ، الا ان اهمال الجهات المعنية جعلها بؤرة للاوساخ ، متسائلين في الوقت نفسه على من تقع مسؤلية نظافة المناطق السياحية في المحافظة .
التعليقات