دأت اللوحات الانتخابية تغطي الافق الاردني ، صور فوتوشوب موزعة بين رجال ونساء ، ولوحات تحوي ست صور او خمسة او ثلاث ومنها من يحوي ثمان صور ضاعت الملامح للمرشحين ، ولوحات بها صورة واحدة لمرشح منفرد الى جواره شعار القائمة التي ينتمي اليها .
فهل يعقل ان هذه المفارقات في اللوحات الاعلانية للمرشحين لاتقدم لخلافات داخلية ؟، وما هي الاسس التوافيقة التي تم تشكيل تلك القوائم ، وهل في تنوع بعض القوائم دينيا وعرقيا معادلة ديمقراطية ؟.
كل ما سبق من ملاحظات واسئلة تؤدي لحقيقة واحدة تتمثل في انتخاباتنا القادمة تقوم على المثل القائل ' عنزه وان طارت '.
والاكيد نتيجة لهذه الحقيقة اننا امام مرشحين دون يرامج انتخابية او سياسة واضحة او تخطيط لمستقبل الوطن ، وهنا لنقف ونعيد الامور لنصابها القائم على قانون الانتخاب وطباخيه ، وسنجد هؤلاء الطباخين كان هدفهم ان يكون لدينا مجلس نيابي تجمع اعضاءه اللوحات الاعلانية ولكن تفرقهم وتمزقهم مصالحهم الخاصة كما تظهر لوحاتهم الانتخابية ، ومعلش عنزه وان طارت يا شعب
دأت اللوحات الانتخابية تغطي الافق الاردني ، صور فوتوشوب موزعة بين رجال ونساء ، ولوحات تحوي ست صور او خمسة او ثلاث ومنها من يحوي ثمان صور ضاعت الملامح للمرشحين ، ولوحات بها صورة واحدة لمرشح منفرد الى جواره شعار القائمة التي ينتمي اليها .
فهل يعقل ان هذه المفارقات في اللوحات الاعلانية للمرشحين لاتقدم لخلافات داخلية ؟، وما هي الاسس التوافيقة التي تم تشكيل تلك القوائم ، وهل في تنوع بعض القوائم دينيا وعرقيا معادلة ديمقراطية ؟.
كل ما سبق من ملاحظات واسئلة تؤدي لحقيقة واحدة تتمثل في انتخاباتنا القادمة تقوم على المثل القائل ' عنزه وان طارت '.
والاكيد نتيجة لهذه الحقيقة اننا امام مرشحين دون يرامج انتخابية او سياسة واضحة او تخطيط لمستقبل الوطن ، وهنا لنقف ونعيد الامور لنصابها القائم على قانون الانتخاب وطباخيه ، وسنجد هؤلاء الطباخين كان هدفهم ان يكون لدينا مجلس نيابي تجمع اعضاءه اللوحات الاعلانية ولكن تفرقهم وتمزقهم مصالحهم الخاصة كما تظهر لوحاتهم الانتخابية ، ومعلش عنزه وان طارت يا شعب
دأت اللوحات الانتخابية تغطي الافق الاردني ، صور فوتوشوب موزعة بين رجال ونساء ، ولوحات تحوي ست صور او خمسة او ثلاث ومنها من يحوي ثمان صور ضاعت الملامح للمرشحين ، ولوحات بها صورة واحدة لمرشح منفرد الى جواره شعار القائمة التي ينتمي اليها .
فهل يعقل ان هذه المفارقات في اللوحات الاعلانية للمرشحين لاتقدم لخلافات داخلية ؟، وما هي الاسس التوافيقة التي تم تشكيل تلك القوائم ، وهل في تنوع بعض القوائم دينيا وعرقيا معادلة ديمقراطية ؟.
كل ما سبق من ملاحظات واسئلة تؤدي لحقيقة واحدة تتمثل في انتخاباتنا القادمة تقوم على المثل القائل ' عنزه وان طارت '.
والاكيد نتيجة لهذه الحقيقة اننا امام مرشحين دون يرامج انتخابية او سياسة واضحة او تخطيط لمستقبل الوطن ، وهنا لنقف ونعيد الامور لنصابها القائم على قانون الانتخاب وطباخيه ، وسنجد هؤلاء الطباخين كان هدفهم ان يكون لدينا مجلس نيابي تجمع اعضاءه اللوحات الاعلانية ولكن تفرقهم وتمزقهم مصالحهم الخاصة كما تظهر لوحاتهم الانتخابية ، ومعلش عنزه وان طارت يا شعب
التعليقات