خاص - في حادثة وثقتها الكاميرا بالصوت، كشف مقطع 'فيديو' سجله احد المواطنين لمسؤول في ديوان الخدمة المدنية وذلك لدى مراجعته اياه للوقوف على حقيقة عدم التنسيب بتعيينه لدى هيئة تنظيم قطاع الاتصالات .
الفيديو المرفق يوثق التجاوز الوظيفي والاخلاقي لدى مسؤول كبير يتوجب عليه ان يقدم الصورة المثالية للمسؤول الحكومي، الا ان ما صدر عنه بحسب 'الفيديو' المرفق يشكل صدمة صاعقة تفوق اشكاليات 'البيروقراطية' والترهل الاداري الذي تعيشه غالبية دوائر مؤسساتنا الحكومية .
صاحب القضية كان قد تم استدعاؤه للامتحان التنافسي ضمن 24 شخصا لوظيفة ( اداري ثاني / سكرتير تنفيذي ) للعمل في هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، ليجتاز الامتحان التنافسي اثرها مع اثنين اخرين، وبعد مضي اكثر من شهر على نجاحه في المقابلة والامتحان التنافسي، فوجئ بعدم التنسيب به والغاء المقابلة والشاغر معا تحت حجة عدم ملائمته للوظيفة المطلوبة التي اجتاز امتحانها التنافسي.
القضية التي نشرتها 'جراسا' مؤخرا، استدعت تدخل الجهات صاحبة الاختصاص، لحين مراجعة صاحب القضية لمسؤول في ديوان الخدمة المدنية، والذي قام بسلوكيات وردود فعل كما هو موثق في 'الفيديو' ضاربا المعايير المهنية الوظيفية عرض الحائط.
فكما يُظهر صوت المسؤول في 'الفيديو' ' يبدو واضحا طريقة استفزازه للمراجعين وكيفية تواصله معهم واللهجة التي يتحدث بها، والاسلوب في التعامل ، بالاضافة الى تحديه وتهديده للمراجع المذكور وتأكيده 'اعتباطاً' بأنه لا يصلح للوظيفة الحكومية رغم نجاحه بالامتحان التنافسي، وتصريحه ان الاختبار التنافسي والمقابلة مجرد شكليات وليست أساسية في الحصول على الوظيفة العامة ، هذا الى جانب طرد صاحب القضية ووالده الذي كان برفقته من المكتب .
وكانت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات وبعد نشر القضية عبر 'جراسا' من قبل المواطن عامر رضوان أحمد حميدات بخصوص التقدم لوظيفة إداري ثاني/سكرتير تنفيذي والتي تم الإعلان عنها من قبل الهيئة بتاريخ 12/2015، أوضحت في رد متابعتها 'بأن المرشحين الثلاثة الذين تمت مقابلتهم ومن ضمنهم صاحب القضية عامر رضوان حميدات لا تتوفر لديهم شروط ومواصفات اشغال الوظيفة من حيث القيام باعمال السكرتارية التنفيذية وتنظيم مواعيد الاجتماعات وغيرها من المهام كونهم لم يمارسوا هذه المهام بشكل فعلي' وهو الامر الذي يرى فيه صاحب القضية بأنه تبرير غير منطقي حيث باستطاعتهم تنظيم مواعيد الاجتماعات ، والقيام باعمال السكرتارية بدليل اجتيازهم للامتحان التنافسي ذي الصلة.
وكان المواطن الحميدات قد رفع مناشدتين متتاليتين لسيد البلاد، شاكيا فيها 'الظلم وغياب العدالة' في الحصول على الوظيفة التي طرحها ديوان 'الخدمة المدنية وهيئة قطاع الاتصالات' وحرمانه منها رغم استحقاقه لها.
خاص - في حادثة وثقتها الكاميرا بالصوت، كشف مقطع 'فيديو' سجله احد المواطنين لمسؤول في ديوان الخدمة المدنية وذلك لدى مراجعته اياه للوقوف على حقيقة عدم التنسيب بتعيينه لدى هيئة تنظيم قطاع الاتصالات .
الفيديو المرفق يوثق التجاوز الوظيفي والاخلاقي لدى مسؤول كبير يتوجب عليه ان يقدم الصورة المثالية للمسؤول الحكومي، الا ان ما صدر عنه بحسب 'الفيديو' المرفق يشكل صدمة صاعقة تفوق اشكاليات 'البيروقراطية' والترهل الاداري الذي تعيشه غالبية دوائر مؤسساتنا الحكومية .
صاحب القضية كان قد تم استدعاؤه للامتحان التنافسي ضمن 24 شخصا لوظيفة ( اداري ثاني / سكرتير تنفيذي ) للعمل في هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، ليجتاز الامتحان التنافسي اثرها مع اثنين اخرين، وبعد مضي اكثر من شهر على نجاحه في المقابلة والامتحان التنافسي، فوجئ بعدم التنسيب به والغاء المقابلة والشاغر معا تحت حجة عدم ملائمته للوظيفة المطلوبة التي اجتاز امتحانها التنافسي.
القضية التي نشرتها 'جراسا' مؤخرا، استدعت تدخل الجهات صاحبة الاختصاص، لحين مراجعة صاحب القضية لمسؤول في ديوان الخدمة المدنية، والذي قام بسلوكيات وردود فعل كما هو موثق في 'الفيديو' ضاربا المعايير المهنية الوظيفية عرض الحائط.
فكما يُظهر صوت المسؤول في 'الفيديو' ' يبدو واضحا طريقة استفزازه للمراجعين وكيفية تواصله معهم واللهجة التي يتحدث بها، والاسلوب في التعامل ، بالاضافة الى تحديه وتهديده للمراجع المذكور وتأكيده 'اعتباطاً' بأنه لا يصلح للوظيفة الحكومية رغم نجاحه بالامتحان التنافسي، وتصريحه ان الاختبار التنافسي والمقابلة مجرد شكليات وليست أساسية في الحصول على الوظيفة العامة ، هذا الى جانب طرد صاحب القضية ووالده الذي كان برفقته من المكتب .
وكانت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات وبعد نشر القضية عبر 'جراسا' من قبل المواطن عامر رضوان أحمد حميدات بخصوص التقدم لوظيفة إداري ثاني/سكرتير تنفيذي والتي تم الإعلان عنها من قبل الهيئة بتاريخ 12/2015، أوضحت في رد متابعتها 'بأن المرشحين الثلاثة الذين تمت مقابلتهم ومن ضمنهم صاحب القضية عامر رضوان حميدات لا تتوفر لديهم شروط ومواصفات اشغال الوظيفة من حيث القيام باعمال السكرتارية التنفيذية وتنظيم مواعيد الاجتماعات وغيرها من المهام كونهم لم يمارسوا هذه المهام بشكل فعلي' وهو الامر الذي يرى فيه صاحب القضية بأنه تبرير غير منطقي حيث باستطاعتهم تنظيم مواعيد الاجتماعات ، والقيام باعمال السكرتارية بدليل اجتيازهم للامتحان التنافسي ذي الصلة.
وكان المواطن الحميدات قد رفع مناشدتين متتاليتين لسيد البلاد، شاكيا فيها 'الظلم وغياب العدالة' في الحصول على الوظيفة التي طرحها ديوان 'الخدمة المدنية وهيئة قطاع الاتصالات' وحرمانه منها رغم استحقاقه لها.
خاص - في حادثة وثقتها الكاميرا بالصوت، كشف مقطع 'فيديو' سجله احد المواطنين لمسؤول في ديوان الخدمة المدنية وذلك لدى مراجعته اياه للوقوف على حقيقة عدم التنسيب بتعيينه لدى هيئة تنظيم قطاع الاتصالات .
الفيديو المرفق يوثق التجاوز الوظيفي والاخلاقي لدى مسؤول كبير يتوجب عليه ان يقدم الصورة المثالية للمسؤول الحكومي، الا ان ما صدر عنه بحسب 'الفيديو' المرفق يشكل صدمة صاعقة تفوق اشكاليات 'البيروقراطية' والترهل الاداري الذي تعيشه غالبية دوائر مؤسساتنا الحكومية .
صاحب القضية كان قد تم استدعاؤه للامتحان التنافسي ضمن 24 شخصا لوظيفة ( اداري ثاني / سكرتير تنفيذي ) للعمل في هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، ليجتاز الامتحان التنافسي اثرها مع اثنين اخرين، وبعد مضي اكثر من شهر على نجاحه في المقابلة والامتحان التنافسي، فوجئ بعدم التنسيب به والغاء المقابلة والشاغر معا تحت حجة عدم ملائمته للوظيفة المطلوبة التي اجتاز امتحانها التنافسي.
القضية التي نشرتها 'جراسا' مؤخرا، استدعت تدخل الجهات صاحبة الاختصاص، لحين مراجعة صاحب القضية لمسؤول في ديوان الخدمة المدنية، والذي قام بسلوكيات وردود فعل كما هو موثق في 'الفيديو' ضاربا المعايير المهنية الوظيفية عرض الحائط.
فكما يُظهر صوت المسؤول في 'الفيديو' ' يبدو واضحا طريقة استفزازه للمراجعين وكيفية تواصله معهم واللهجة التي يتحدث بها، والاسلوب في التعامل ، بالاضافة الى تحديه وتهديده للمراجع المذكور وتأكيده 'اعتباطاً' بأنه لا يصلح للوظيفة الحكومية رغم نجاحه بالامتحان التنافسي، وتصريحه ان الاختبار التنافسي والمقابلة مجرد شكليات وليست أساسية في الحصول على الوظيفة العامة ، هذا الى جانب طرد صاحب القضية ووالده الذي كان برفقته من المكتب .
وكانت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات وبعد نشر القضية عبر 'جراسا' من قبل المواطن عامر رضوان أحمد حميدات بخصوص التقدم لوظيفة إداري ثاني/سكرتير تنفيذي والتي تم الإعلان عنها من قبل الهيئة بتاريخ 12/2015، أوضحت في رد متابعتها 'بأن المرشحين الثلاثة الذين تمت مقابلتهم ومن ضمنهم صاحب القضية عامر رضوان حميدات لا تتوفر لديهم شروط ومواصفات اشغال الوظيفة من حيث القيام باعمال السكرتارية التنفيذية وتنظيم مواعيد الاجتماعات وغيرها من المهام كونهم لم يمارسوا هذه المهام بشكل فعلي' وهو الامر الذي يرى فيه صاحب القضية بأنه تبرير غير منطقي حيث باستطاعتهم تنظيم مواعيد الاجتماعات ، والقيام باعمال السكرتارية بدليل اجتيازهم للامتحان التنافسي ذي الصلة.
وكان المواطن الحميدات قد رفع مناشدتين متتاليتين لسيد البلاد، شاكيا فيها 'الظلم وغياب العدالة' في الحصول على الوظيفة التي طرحها ديوان 'الخدمة المدنية وهيئة قطاع الاتصالات' وحرمانه منها رغم استحقاقه لها.
التعليقات
الواحد بفكر ان المؤسسة صارت دار ابوه
بعدين تعامل بصراخ ليش احنا وين بغابة
ما في شي بالموضوع الرجل مش صاحب قرار
ديوان عبارة عن جهة منظمة , ترشح عدد معين للشاغر , للامتحان تنافسي ومن ثم من ينجح
ترشح 3 ناجحين (اعلى 3 ) للمقابله , المقابله بتكون مع لجنه مكونة من المؤسسة صاحبه شاغر و موظف ديوان للمراقبه فقط , بالعربي ديوان ما اله دخل بقضية الاخ المنشورة
بعدين المسؤول ديوان الموجود بالفيديو عرفته من صوت , يا جماعه بستقبل الجميع بمكتبه وبكون على درايه بالموضوع , لو مسؤول غيره ما بستقبل حدا وما حدا بفتح ثمه , وشخصيه محترمة ونزيهه
الشب صاحب حاجة ومفروض يفهمه بكل هدوء .
وبعدين المسؤول هذا هل تم تعيينه بهذا المنصب بنفس طريقة الشاب صاحب الحاجة .
مفروض يعيدو تاهيل معظم المسؤلين
اؤكد هذه حقيقة انه متعالي ومزاجي ويتعامل مع المواطنين بمزاجية داعيا الى اقالته من منصبه فورا