تقود سيارتك وسط مخاطر شديدة جداً، فقد أصبحت شوارعنا وطرقاتنا ساحات معارك وميادين مغامرة، يتسابق فيها المغامرون والمراهقون والموتورون دون أي اعتبار لقواعد المرور وأخلاقيات استخدام الشارع العام، وفنون القيادة الحكيمة الراشدة للمركبات..!
لقد بات من الصعوبة بمكان أن تقود سيارتك ولو لمسافة قصيرة دون أن تُصاب بنوبات عصبية وتوتر بسبب ما تواجهه على الطرقات من تصرفات غير مسؤولة من سائقين آخرين سواء سائقي المركبات العمومية أو الخاصّة، ممّا أصبح معه الشارع مُزعِجاً ومُتعباً وخطِراً وغدت القيادة عبئاً ثقيلاً على الإنسان لا يلبث أن يعود إلى بيته مُجْهداً بفعل معارك الطريق وسباقاتها وجنون بعض مستخدميها ومغامراتهم..!
نحتاج إلى مراجعة جادّة من الجهات المعنية لأوضاع القيادة على شوارعنا، كما نحتاج إلى تشديد العقوبات على المستهترين الذين يظنّون أن الشوارع ملكيات خاصة لهم، فيسرحون ويمرحون بمركباتهم فيها وبحركات بهلوانية مزعجة تُشكّل خطورة على كافة مستخدمي الطريق، مما يُحتّم على الجهات المعنية المسؤولة وضع حدّ لهم وعدم التهاون في كبح جماح هذا الجنون والإرهاب الجاري في شوارعنا وعلى طرقاتنا..!
إرهاب يومي يُمارس في شوارعنا دون أن نجد منْ يتصدّى له ويكافحه، ويدفع المواطن ثمناً باهظاً لهذا الإرهاب، من توتر وعصبية وإجْهاد وحوادث وإصابات ووفيات، ناهيك عن الأثر السلبي لإرهاب الطريق على المجتمع والاقتصاد الوطني والسياحة والإنتاج ووتيرة العمل في مختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة..!
أطالب الجهات المسؤولة وعلى رأسها إدارة السير أن تُشدّد رقابتها على مستخدمي الطرق من مغامري القيادة، وأن تبدأ بسحب الرخص ولفترات طويلة من المستهترين منهم سواء أكانوا من سائقي المركبات الخاصة أو سائقي الحافلات والمركبات العمومية الذين نشاهد بعضهم في حالة تسابق مجنونة على الشوارع وعلى مرأى من الجميع..!
ما يجري في شوارعنا لا يعدو أن يكون إرهاباً مرورياً يجب التصدّي له عبر كل السُبُل، أما ما نشاهده من حالة سكوت وتفرّج ولا مبالاة، فهو إيذان بتفاقم ظاهرة الإرهاب المروري وتفاقم خطرها على كل منّا وعلى المجتمع بأسره، في حين أن التشريعات المرورية تهدف إلى إحلال السلام المروري، ونسأل إدارة السير وكل الجهات المعنية: أين هو السلام المروري أمام هذا الإرهاب الذي نراه في شوارعنا على مدار الساعة..؟!
تقود سيارتك وسط مخاطر شديدة جداً، فقد أصبحت شوارعنا وطرقاتنا ساحات معارك وميادين مغامرة، يتسابق فيها المغامرون والمراهقون والموتورون دون أي اعتبار لقواعد المرور وأخلاقيات استخدام الشارع العام، وفنون القيادة الحكيمة الراشدة للمركبات..!
لقد بات من الصعوبة بمكان أن تقود سيارتك ولو لمسافة قصيرة دون أن تُصاب بنوبات عصبية وتوتر بسبب ما تواجهه على الطرقات من تصرفات غير مسؤولة من سائقين آخرين سواء سائقي المركبات العمومية أو الخاصّة، ممّا أصبح معه الشارع مُزعِجاً ومُتعباً وخطِراً وغدت القيادة عبئاً ثقيلاً على الإنسان لا يلبث أن يعود إلى بيته مُجْهداً بفعل معارك الطريق وسباقاتها وجنون بعض مستخدميها ومغامراتهم..!
نحتاج إلى مراجعة جادّة من الجهات المعنية لأوضاع القيادة على شوارعنا، كما نحتاج إلى تشديد العقوبات على المستهترين الذين يظنّون أن الشوارع ملكيات خاصة لهم، فيسرحون ويمرحون بمركباتهم فيها وبحركات بهلوانية مزعجة تُشكّل خطورة على كافة مستخدمي الطريق، مما يُحتّم على الجهات المعنية المسؤولة وضع حدّ لهم وعدم التهاون في كبح جماح هذا الجنون والإرهاب الجاري في شوارعنا وعلى طرقاتنا..!
إرهاب يومي يُمارس في شوارعنا دون أن نجد منْ يتصدّى له ويكافحه، ويدفع المواطن ثمناً باهظاً لهذا الإرهاب، من توتر وعصبية وإجْهاد وحوادث وإصابات ووفيات، ناهيك عن الأثر السلبي لإرهاب الطريق على المجتمع والاقتصاد الوطني والسياحة والإنتاج ووتيرة العمل في مختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة..!
أطالب الجهات المسؤولة وعلى رأسها إدارة السير أن تُشدّد رقابتها على مستخدمي الطرق من مغامري القيادة، وأن تبدأ بسحب الرخص ولفترات طويلة من المستهترين منهم سواء أكانوا من سائقي المركبات الخاصة أو سائقي الحافلات والمركبات العمومية الذين نشاهد بعضهم في حالة تسابق مجنونة على الشوارع وعلى مرأى من الجميع..!
ما يجري في شوارعنا لا يعدو أن يكون إرهاباً مرورياً يجب التصدّي له عبر كل السُبُل، أما ما نشاهده من حالة سكوت وتفرّج ولا مبالاة، فهو إيذان بتفاقم ظاهرة الإرهاب المروري وتفاقم خطرها على كل منّا وعلى المجتمع بأسره، في حين أن التشريعات المرورية تهدف إلى إحلال السلام المروري، ونسأل إدارة السير وكل الجهات المعنية: أين هو السلام المروري أمام هذا الإرهاب الذي نراه في شوارعنا على مدار الساعة..؟!
تقود سيارتك وسط مخاطر شديدة جداً، فقد أصبحت شوارعنا وطرقاتنا ساحات معارك وميادين مغامرة، يتسابق فيها المغامرون والمراهقون والموتورون دون أي اعتبار لقواعد المرور وأخلاقيات استخدام الشارع العام، وفنون القيادة الحكيمة الراشدة للمركبات..!
لقد بات من الصعوبة بمكان أن تقود سيارتك ولو لمسافة قصيرة دون أن تُصاب بنوبات عصبية وتوتر بسبب ما تواجهه على الطرقات من تصرفات غير مسؤولة من سائقين آخرين سواء سائقي المركبات العمومية أو الخاصّة، ممّا أصبح معه الشارع مُزعِجاً ومُتعباً وخطِراً وغدت القيادة عبئاً ثقيلاً على الإنسان لا يلبث أن يعود إلى بيته مُجْهداً بفعل معارك الطريق وسباقاتها وجنون بعض مستخدميها ومغامراتهم..!
نحتاج إلى مراجعة جادّة من الجهات المعنية لأوضاع القيادة على شوارعنا، كما نحتاج إلى تشديد العقوبات على المستهترين الذين يظنّون أن الشوارع ملكيات خاصة لهم، فيسرحون ويمرحون بمركباتهم فيها وبحركات بهلوانية مزعجة تُشكّل خطورة على كافة مستخدمي الطريق، مما يُحتّم على الجهات المعنية المسؤولة وضع حدّ لهم وعدم التهاون في كبح جماح هذا الجنون والإرهاب الجاري في شوارعنا وعلى طرقاتنا..!
إرهاب يومي يُمارس في شوارعنا دون أن نجد منْ يتصدّى له ويكافحه، ويدفع المواطن ثمناً باهظاً لهذا الإرهاب، من توتر وعصبية وإجْهاد وحوادث وإصابات ووفيات، ناهيك عن الأثر السلبي لإرهاب الطريق على المجتمع والاقتصاد الوطني والسياحة والإنتاج ووتيرة العمل في مختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة..!
أطالب الجهات المسؤولة وعلى رأسها إدارة السير أن تُشدّد رقابتها على مستخدمي الطرق من مغامري القيادة، وأن تبدأ بسحب الرخص ولفترات طويلة من المستهترين منهم سواء أكانوا من سائقي المركبات الخاصة أو سائقي الحافلات والمركبات العمومية الذين نشاهد بعضهم في حالة تسابق مجنونة على الشوارع وعلى مرأى من الجميع..!
ما يجري في شوارعنا لا يعدو أن يكون إرهاباً مرورياً يجب التصدّي له عبر كل السُبُل، أما ما نشاهده من حالة سكوت وتفرّج ولا مبالاة، فهو إيذان بتفاقم ظاهرة الإرهاب المروري وتفاقم خطرها على كل منّا وعلى المجتمع بأسره، في حين أن التشريعات المرورية تهدف إلى إحلال السلام المروري، ونسأل إدارة السير وكل الجهات المعنية: أين هو السلام المروري أمام هذا الإرهاب الذي نراه في شوارعنا على مدار الساعة..؟!
التعليقات