الديار عامرة يا سيدي ... والظروف قاهرة يا مولاي ... الديارة عامرة بحبك لأن نبضات قلوب الأردنيين باتجاهك ليست إرادية ، لأننا فُطرنا على حبك وحب أبيك وحب جدك وحب كل الذين منحهم الله شرف النسب لرسوله الكريم ولهاشم بن عبد المطلب ...
والظروف قاهرة يا مولاي لأن ضنك العيش وبؤس الفقر واتساع البطالة جعل الذين يفكرون (لا يفكرون) وجعل الذين يتاجرون لا يشبعون ... فاختلت موازين العدل والعدالة والإعتدال بين الناس ... ولم يعد المواطن الأردني يعرف بأيٍ من يديه يصفق ، ولا ماذا يفعل بأصابعه العشر ...
يا جلالة الملك : اذا كان البعض قد (باعد) بين الحاكم والمحكوم بدون قصد ، واذا كان البعض قد وضع حاجزا بين السائل والمسؤول بدون قصد ... فإن الشعب يريد بل و (يتمنى) اطلالتك على الشاشة لتقول لهم أنك بخير وأن الوطن بخير ...
يا جلالة الملك : نحن ندرك أن حجم مقامك الهاشمي أكبر من حجم شاشة التلفزيون الأردني الذي يتخبط ذات اليمين وذات الشمال ، ولكن امنحنا اطلالتك من خلال الجزيرة رغم كرهنا لها ، أو شاشة العربية رغم محبتنا لها أو من أي شاشة تتناسب مع حجم هاشميتك وعروبتك واسلامك لكي نطمئن أن الوطن الأردني بخير وأن مستقبل الأردنيين بخير .... لأن قلوبنا ترحل اليك كل يوم .
الديار عامرة يا سيدي ... والظروف قاهرة يا مولاي ... الديارة عامرة بحبك لأن نبضات قلوب الأردنيين باتجاهك ليست إرادية ، لأننا فُطرنا على حبك وحب أبيك وحب جدك وحب كل الذين منحهم الله شرف النسب لرسوله الكريم ولهاشم بن عبد المطلب ...
والظروف قاهرة يا مولاي لأن ضنك العيش وبؤس الفقر واتساع البطالة جعل الذين يفكرون (لا يفكرون) وجعل الذين يتاجرون لا يشبعون ... فاختلت موازين العدل والعدالة والإعتدال بين الناس ... ولم يعد المواطن الأردني يعرف بأيٍ من يديه يصفق ، ولا ماذا يفعل بأصابعه العشر ...
يا جلالة الملك : اذا كان البعض قد (باعد) بين الحاكم والمحكوم بدون قصد ، واذا كان البعض قد وضع حاجزا بين السائل والمسؤول بدون قصد ... فإن الشعب يريد بل و (يتمنى) اطلالتك على الشاشة لتقول لهم أنك بخير وأن الوطن بخير ...
يا جلالة الملك : نحن ندرك أن حجم مقامك الهاشمي أكبر من حجم شاشة التلفزيون الأردني الذي يتخبط ذات اليمين وذات الشمال ، ولكن امنحنا اطلالتك من خلال الجزيرة رغم كرهنا لها ، أو شاشة العربية رغم محبتنا لها أو من أي شاشة تتناسب مع حجم هاشميتك وعروبتك واسلامك لكي نطمئن أن الوطن الأردني بخير وأن مستقبل الأردنيين بخير .... لأن قلوبنا ترحل اليك كل يوم .
الديار عامرة يا سيدي ... والظروف قاهرة يا مولاي ... الديارة عامرة بحبك لأن نبضات قلوب الأردنيين باتجاهك ليست إرادية ، لأننا فُطرنا على حبك وحب أبيك وحب جدك وحب كل الذين منحهم الله شرف النسب لرسوله الكريم ولهاشم بن عبد المطلب ...
والظروف قاهرة يا مولاي لأن ضنك العيش وبؤس الفقر واتساع البطالة جعل الذين يفكرون (لا يفكرون) وجعل الذين يتاجرون لا يشبعون ... فاختلت موازين العدل والعدالة والإعتدال بين الناس ... ولم يعد المواطن الأردني يعرف بأيٍ من يديه يصفق ، ولا ماذا يفعل بأصابعه العشر ...
يا جلالة الملك : اذا كان البعض قد (باعد) بين الحاكم والمحكوم بدون قصد ، واذا كان البعض قد وضع حاجزا بين السائل والمسؤول بدون قصد ... فإن الشعب يريد بل و (يتمنى) اطلالتك على الشاشة لتقول لهم أنك بخير وأن الوطن بخير ...
يا جلالة الملك : نحن ندرك أن حجم مقامك الهاشمي أكبر من حجم شاشة التلفزيون الأردني الذي يتخبط ذات اليمين وذات الشمال ، ولكن امنحنا اطلالتك من خلال الجزيرة رغم كرهنا لها ، أو شاشة العربية رغم محبتنا لها أو من أي شاشة تتناسب مع حجم هاشميتك وعروبتك واسلامك لكي نطمئن أن الوطن الأردني بخير وأن مستقبل الأردنيين بخير .... لأن قلوبنا ترحل اليك كل يوم .
التعليقات