بدون مقدمات تم الاعلان عن انشاء قناة فضائية تابعة لجريدة الرأي تحت مسمى ' الرأي' ، والرأي كصحيفة تمتلك الدولة ممثلة بمؤسسة الضمان الاجتماعي 62% من رأس مالها الذي يتجاوز الخمسين مليون دينار ، وقدرت اربحاها في عام 2014 باقل من نصف مليون دينار ، وهي كجريدة تمثل الصورة الذهنية للدولة الاردنية ولا بد من بقاءها تطبع ، ﻷنه وفي حال توقفها عن طباعة نسختها الورقية تختفي قوة وسلطة الدولة بالصحافة الورقية .
والسؤال هنا؛ ما هي السياسة الاعلامية لتلك القناة ؟، وهل ستتخذ سياسة تختلف عن سياسة الدولة ؟، ومن اين سيتم تمويل تلك القناة ؟، وما هي الجدوى المالية من انشاء قناة فضائية الى جوار القناة الفضائية الشبه حكومية والتي الى الان ننتظر ظهورها بعد ان شكلت ادارتها بقرار من الحكومة السابقة ؟، والاسئلة كثير في شقها الاعلامي ولكن الناحية المالية هي الاهم كون اية قناة فضائية تمثل مقبرة لرأس المال إذ لم تحقق ايرادات مالية تغطي تكاليفها .
والسؤال الكبير هنا ما هي العقلية التلفزيونية التي ستدير تلك القناة ؟، ونحن نعرف آزمة الفكر الاعلامي الحكومي وكيف هي نتائجه على مدار عشرات السنين ، وسننتظر اول دقيقة بث لتلك القناة وعلى أمل ان تكون سحبتنا مليانه مش فاضية.
بدون مقدمات تم الاعلان عن انشاء قناة فضائية تابعة لجريدة الرأي تحت مسمى ' الرأي' ، والرأي كصحيفة تمتلك الدولة ممثلة بمؤسسة الضمان الاجتماعي 62% من رأس مالها الذي يتجاوز الخمسين مليون دينار ، وقدرت اربحاها في عام 2014 باقل من نصف مليون دينار ، وهي كجريدة تمثل الصورة الذهنية للدولة الاردنية ولا بد من بقاءها تطبع ، ﻷنه وفي حال توقفها عن طباعة نسختها الورقية تختفي قوة وسلطة الدولة بالصحافة الورقية .
والسؤال هنا؛ ما هي السياسة الاعلامية لتلك القناة ؟، وهل ستتخذ سياسة تختلف عن سياسة الدولة ؟، ومن اين سيتم تمويل تلك القناة ؟، وما هي الجدوى المالية من انشاء قناة فضائية الى جوار القناة الفضائية الشبه حكومية والتي الى الان ننتظر ظهورها بعد ان شكلت ادارتها بقرار من الحكومة السابقة ؟، والاسئلة كثير في شقها الاعلامي ولكن الناحية المالية هي الاهم كون اية قناة فضائية تمثل مقبرة لرأس المال إذ لم تحقق ايرادات مالية تغطي تكاليفها .
والسؤال الكبير هنا ما هي العقلية التلفزيونية التي ستدير تلك القناة ؟، ونحن نعرف آزمة الفكر الاعلامي الحكومي وكيف هي نتائجه على مدار عشرات السنين ، وسننتظر اول دقيقة بث لتلك القناة وعلى أمل ان تكون سحبتنا مليانه مش فاضية.
بدون مقدمات تم الاعلان عن انشاء قناة فضائية تابعة لجريدة الرأي تحت مسمى ' الرأي' ، والرأي كصحيفة تمتلك الدولة ممثلة بمؤسسة الضمان الاجتماعي 62% من رأس مالها الذي يتجاوز الخمسين مليون دينار ، وقدرت اربحاها في عام 2014 باقل من نصف مليون دينار ، وهي كجريدة تمثل الصورة الذهنية للدولة الاردنية ولا بد من بقاءها تطبع ، ﻷنه وفي حال توقفها عن طباعة نسختها الورقية تختفي قوة وسلطة الدولة بالصحافة الورقية .
والسؤال هنا؛ ما هي السياسة الاعلامية لتلك القناة ؟، وهل ستتخذ سياسة تختلف عن سياسة الدولة ؟، ومن اين سيتم تمويل تلك القناة ؟، وما هي الجدوى المالية من انشاء قناة فضائية الى جوار القناة الفضائية الشبه حكومية والتي الى الان ننتظر ظهورها بعد ان شكلت ادارتها بقرار من الحكومة السابقة ؟، والاسئلة كثير في شقها الاعلامي ولكن الناحية المالية هي الاهم كون اية قناة فضائية تمثل مقبرة لرأس المال إذ لم تحقق ايرادات مالية تغطي تكاليفها .
والسؤال الكبير هنا ما هي العقلية التلفزيونية التي ستدير تلك القناة ؟، ونحن نعرف آزمة الفكر الاعلامي الحكومي وكيف هي نتائجه على مدار عشرات السنين ، وسننتظر اول دقيقة بث لتلك القناة وعلى أمل ان تكون سحبتنا مليانه مش فاضية.
التعليقات