قوائم انتخابية عابرة للمحافظات ، واسماء يتم وضعها كرأس البصل واسماء هي مجرد كونارات، وحالة دفاع مستمية من الجهات الحكومية عن الانتخابات التي وضع قانونها بعد مخاض عسر وعند الولادة تبين انه معاق فكريا .
والحديث هنا ليس عن شراء الاصوات للمقترعين وهو شيء اصبح متأصل في السلوك الانتخابي لدينا ، واصبح يأخذ اشكالا متطورة ومتحولة ، وليس عن شراء القوائم او رؤوس البصل فيها ، وهي هنا تأخذ قيمة بالاف الدنانير ؛ بل الحديث عن تجيير الاصوات العشائرية من محافظة ﻷخرى .
والحالة من التجيير بسيطة جدا وهي ان يقوم مرشح قائمة في محافظة ما على عقد اتفاق مع مرشح قائمة في محافظة اخرى ، وتتم بان يؤكد المرشح الاول على ابناء عشيرته في محافظة المرشح الثاني بان يمنحو ذلك المرشح اصواتهم ، وفي المقابل يقوم المرشح الاخر بنفس العمل في محافظة او دائرة المرشح الاول ، وهنا تصبح العملية ' حكلي بحكلك '.
وبتلك الطريقة قد تخلوا من المال السياسي ، ولكنها تؤكد على حقيقة هنا تقول ؛ ان اللعب بالوطن مفتوح على اوسع ابوابه ، وان هناك عقليات سياسية تمارس هذا اللعب بمهارة ، والنتيجة انتخابات تقوم على تبادل المنافع الذاتية للمرشحين وبضغط عشائري .
وابرز من يلعبون هذه اللعبة هم المرشحين الجدد والذين من اصول فلسطينية كون التوزيع السكاني لابناء عشائرهم مشتت بين الكثير من المحافظات وخصوصا العاصمة والزرقاء ، وحكلي بحكلك يا وطن .
قوائم انتخابية عابرة للمحافظات ، واسماء يتم وضعها كرأس البصل واسماء هي مجرد كونارات، وحالة دفاع مستمية من الجهات الحكومية عن الانتخابات التي وضع قانونها بعد مخاض عسر وعند الولادة تبين انه معاق فكريا .
والحديث هنا ليس عن شراء الاصوات للمقترعين وهو شيء اصبح متأصل في السلوك الانتخابي لدينا ، واصبح يأخذ اشكالا متطورة ومتحولة ، وليس عن شراء القوائم او رؤوس البصل فيها ، وهي هنا تأخذ قيمة بالاف الدنانير ؛ بل الحديث عن تجيير الاصوات العشائرية من محافظة ﻷخرى .
والحالة من التجيير بسيطة جدا وهي ان يقوم مرشح قائمة في محافظة ما على عقد اتفاق مع مرشح قائمة في محافظة اخرى ، وتتم بان يؤكد المرشح الاول على ابناء عشيرته في محافظة المرشح الثاني بان يمنحو ذلك المرشح اصواتهم ، وفي المقابل يقوم المرشح الاخر بنفس العمل في محافظة او دائرة المرشح الاول ، وهنا تصبح العملية ' حكلي بحكلك '.
وبتلك الطريقة قد تخلوا من المال السياسي ، ولكنها تؤكد على حقيقة هنا تقول ؛ ان اللعب بالوطن مفتوح على اوسع ابوابه ، وان هناك عقليات سياسية تمارس هذا اللعب بمهارة ، والنتيجة انتخابات تقوم على تبادل المنافع الذاتية للمرشحين وبضغط عشائري .
وابرز من يلعبون هذه اللعبة هم المرشحين الجدد والذين من اصول فلسطينية كون التوزيع السكاني لابناء عشائرهم مشتت بين الكثير من المحافظات وخصوصا العاصمة والزرقاء ، وحكلي بحكلك يا وطن .
قوائم انتخابية عابرة للمحافظات ، واسماء يتم وضعها كرأس البصل واسماء هي مجرد كونارات، وحالة دفاع مستمية من الجهات الحكومية عن الانتخابات التي وضع قانونها بعد مخاض عسر وعند الولادة تبين انه معاق فكريا .
والحديث هنا ليس عن شراء الاصوات للمقترعين وهو شيء اصبح متأصل في السلوك الانتخابي لدينا ، واصبح يأخذ اشكالا متطورة ومتحولة ، وليس عن شراء القوائم او رؤوس البصل فيها ، وهي هنا تأخذ قيمة بالاف الدنانير ؛ بل الحديث عن تجيير الاصوات العشائرية من محافظة ﻷخرى .
والحالة من التجيير بسيطة جدا وهي ان يقوم مرشح قائمة في محافظة ما على عقد اتفاق مع مرشح قائمة في محافظة اخرى ، وتتم بان يؤكد المرشح الاول على ابناء عشيرته في محافظة المرشح الثاني بان يمنحو ذلك المرشح اصواتهم ، وفي المقابل يقوم المرشح الاخر بنفس العمل في محافظة او دائرة المرشح الاول ، وهنا تصبح العملية ' حكلي بحكلك '.
وبتلك الطريقة قد تخلوا من المال السياسي ، ولكنها تؤكد على حقيقة هنا تقول ؛ ان اللعب بالوطن مفتوح على اوسع ابوابه ، وان هناك عقليات سياسية تمارس هذا اللعب بمهارة ، والنتيجة انتخابات تقوم على تبادل المنافع الذاتية للمرشحين وبضغط عشائري .
وابرز من يلعبون هذه اللعبة هم المرشحين الجدد والذين من اصول فلسطينية كون التوزيع السكاني لابناء عشائرهم مشتت بين الكثير من المحافظات وخصوصا العاصمة والزرقاء ، وحكلي بحكلك يا وطن .
التعليقات