ان تمسك بطرف الخيط وتكتفي بانك امسكت به هي كارثة ، ﻷن الامساك بطرف الخيط يمثل الخطوة الاولى لﻷلف ميل إذا رغب الشخص في البدء في السير ، وإذ لم يرغب بالسير عليه ان يكتفي بانه وجد اين يضع قدمه ويتسمر في مكانه ، ومن يمسك بطرف الخيط عليه ان يعلم ان هناك من تعلق بالطرف الاخر ويريد من يرفعه من قعر الهاوية.
ومشكلتنا في الاردن اننا ممثلين باصحاب القرار نعرف وبيقين كامل اننا نمسك بطرف الخيط ، واننا وضعنا قدمنا على بداية الالف ميل ، ولكن من يسحب الطرف الاخر للخيط ومن يخطو الخطوة الثانية وما يليها ؛ لا احد يعلم بعد .
وتلك الحالة من الجمود في التفكير التنفيذي وليس التفكير التخطيطي هي التي تجعل مصائبنا تصل للكارثة التدميرية ، وموضوع اعداد راسبي التوجيهي خلال السنوات الثلاث ومن وراءهم اعداد خريجي الجامعات المتعطلين عن العمل ؛ يؤكدان على الامساك بطرف الخيط والوقوف على الخطوة الاولى هما نهج تاريخي لدينا .
فهل سنصل لمحاسبة انفسنا ومن اتخذ القرار على ان الامساك بطرف الخيط والوقوف عند الخطوة الاولى يكفي ؟، ام استمرارنا في البقاء في الجمود تلك هي افضل الطرق للابتعاد عن تحمل مسؤولية وطن صغير بحجمه والعاجز عن البدء بسحب الخيط ويخطو الخطوة الاولى.
ان تمسك بطرف الخيط وتكتفي بانك امسكت به هي كارثة ، ﻷن الامساك بطرف الخيط يمثل الخطوة الاولى لﻷلف ميل إذا رغب الشخص في البدء في السير ، وإذ لم يرغب بالسير عليه ان يكتفي بانه وجد اين يضع قدمه ويتسمر في مكانه ، ومن يمسك بطرف الخيط عليه ان يعلم ان هناك من تعلق بالطرف الاخر ويريد من يرفعه من قعر الهاوية.
ومشكلتنا في الاردن اننا ممثلين باصحاب القرار نعرف وبيقين كامل اننا نمسك بطرف الخيط ، واننا وضعنا قدمنا على بداية الالف ميل ، ولكن من يسحب الطرف الاخر للخيط ومن يخطو الخطوة الثانية وما يليها ؛ لا احد يعلم بعد .
وتلك الحالة من الجمود في التفكير التنفيذي وليس التفكير التخطيطي هي التي تجعل مصائبنا تصل للكارثة التدميرية ، وموضوع اعداد راسبي التوجيهي خلال السنوات الثلاث ومن وراءهم اعداد خريجي الجامعات المتعطلين عن العمل ؛ يؤكدان على الامساك بطرف الخيط والوقوف على الخطوة الاولى هما نهج تاريخي لدينا .
فهل سنصل لمحاسبة انفسنا ومن اتخذ القرار على ان الامساك بطرف الخيط والوقوف عند الخطوة الاولى يكفي ؟، ام استمرارنا في البقاء في الجمود تلك هي افضل الطرق للابتعاد عن تحمل مسؤولية وطن صغير بحجمه والعاجز عن البدء بسحب الخيط ويخطو الخطوة الاولى.
ان تمسك بطرف الخيط وتكتفي بانك امسكت به هي كارثة ، ﻷن الامساك بطرف الخيط يمثل الخطوة الاولى لﻷلف ميل إذا رغب الشخص في البدء في السير ، وإذ لم يرغب بالسير عليه ان يكتفي بانه وجد اين يضع قدمه ويتسمر في مكانه ، ومن يمسك بطرف الخيط عليه ان يعلم ان هناك من تعلق بالطرف الاخر ويريد من يرفعه من قعر الهاوية.
ومشكلتنا في الاردن اننا ممثلين باصحاب القرار نعرف وبيقين كامل اننا نمسك بطرف الخيط ، واننا وضعنا قدمنا على بداية الالف ميل ، ولكن من يسحب الطرف الاخر للخيط ومن يخطو الخطوة الثانية وما يليها ؛ لا احد يعلم بعد .
وتلك الحالة من الجمود في التفكير التنفيذي وليس التفكير التخطيطي هي التي تجعل مصائبنا تصل للكارثة التدميرية ، وموضوع اعداد راسبي التوجيهي خلال السنوات الثلاث ومن وراءهم اعداد خريجي الجامعات المتعطلين عن العمل ؛ يؤكدان على الامساك بطرف الخيط والوقوف على الخطوة الاولى هما نهج تاريخي لدينا .
فهل سنصل لمحاسبة انفسنا ومن اتخذ القرار على ان الامساك بطرف الخيط والوقوف عند الخطوة الاولى يكفي ؟، ام استمرارنا في البقاء في الجمود تلك هي افضل الطرق للابتعاد عن تحمل مسؤولية وطن صغير بحجمه والعاجز عن البدء بسحب الخيط ويخطو الخطوة الاولى.
التعليقات