خاص- احمد شريف - لم تكن بداية الموسم الكروي مثالية لبطل الكرة الاردنية فريق الوحدات,بل بدت كارثية بحسب ما وصفها بعض عشاق الفريق على مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.
فالوحدات تلقى الضربات الواحدة تلو الاخرى خلال ايام قليلة كانت كفيلة بزلزلة كيانه في الوقت الذي كانت تنتظر فيه الجماهير ان تبدأ احتفالاتها بانطلاقة موسم جديد لحصاد البطولات.
اولى الضربات كانت بالكشف عن التسجيل الصوتي لرئيس النادي طارق خوري والذي اثار حفيظة منافسه النادي الفيصلي ليتقدم بشكوى بحق خوري واتهامه بمحاولة التلاعب بنتائج المباريات.
هذه الحادثة القت بظلالها على الكرةالاردنية باعتبار انها قد تسيء الى الصورة الزاهية التي رسمها سمو الامير علي على مدار سنوات طويلة, ومن شأن هذه الحادثة ان ثبتت صحتها ان تشوه تلك الصورة.
الضربة الثانية التي تلقاها الاخضر كان على يد الاهلي, فقد خسر الفريق مباراة كأس السوبر امام الاهلي, وظهر الفريق بحالة يرثى لها في وقت كانت الجماهير تنتظر فيه رؤية الفريق بحلة جديدة بقيادة المدير الفني العراقي عدنان حمد.
ضربة اوجعت الجماهير الخضراء والمتها وهي التي زحفت بالاف الى ستاد عمان الدولي في مشهد نادر في السنوات الاخيرة للجماهير الاردنية لكنها صدمت بالعرض الباهت للاعبي الفريق.
وما ان استفاق الفريق من الصدمة الثانية وحاول عشاق الفريق وما اكثرهم من التخفيف من صدمة خسارة السوبر باعتبار انها خسارة في بداية الموسم ويمكن تعويضها بالبطولات الاخرى حتى تلقت الجماهير الضربة الثالثة باعلان حوت اسيا ومعشوق جماهير الفريق عامر شفيع اعتزاله اللعب, في خبر نزل كالصاعقة على الجمهور.
ثلاث ضربات تلقاها الاخضر في وقت قياسي وفي توقيت مهم جدا للفريق في رحلة اعداده للدفاع عن لقب الدوري فهل تحدث هذه الضربات صدعا في جدار الوحدات المتين وتؤثر سلبا على مسيرة الفريق في الموسم القادم ام انها تكون عكسية وتقوي الفريق على قاعدة ان الضربة التي لا تكسر تقوي.
خاص- احمد شريف - لم تكن بداية الموسم الكروي مثالية لبطل الكرة الاردنية فريق الوحدات,بل بدت كارثية بحسب ما وصفها بعض عشاق الفريق على مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.
فالوحدات تلقى الضربات الواحدة تلو الاخرى خلال ايام قليلة كانت كفيلة بزلزلة كيانه في الوقت الذي كانت تنتظر فيه الجماهير ان تبدأ احتفالاتها بانطلاقة موسم جديد لحصاد البطولات.
اولى الضربات كانت بالكشف عن التسجيل الصوتي لرئيس النادي طارق خوري والذي اثار حفيظة منافسه النادي الفيصلي ليتقدم بشكوى بحق خوري واتهامه بمحاولة التلاعب بنتائج المباريات.
هذه الحادثة القت بظلالها على الكرةالاردنية باعتبار انها قد تسيء الى الصورة الزاهية التي رسمها سمو الامير علي على مدار سنوات طويلة, ومن شأن هذه الحادثة ان ثبتت صحتها ان تشوه تلك الصورة.
الضربة الثانية التي تلقاها الاخضر كان على يد الاهلي, فقد خسر الفريق مباراة كأس السوبر امام الاهلي, وظهر الفريق بحالة يرثى لها في وقت كانت الجماهير تنتظر فيه رؤية الفريق بحلة جديدة بقيادة المدير الفني العراقي عدنان حمد.
ضربة اوجعت الجماهير الخضراء والمتها وهي التي زحفت بالاف الى ستاد عمان الدولي في مشهد نادر في السنوات الاخيرة للجماهير الاردنية لكنها صدمت بالعرض الباهت للاعبي الفريق.
وما ان استفاق الفريق من الصدمة الثانية وحاول عشاق الفريق وما اكثرهم من التخفيف من صدمة خسارة السوبر باعتبار انها خسارة في بداية الموسم ويمكن تعويضها بالبطولات الاخرى حتى تلقت الجماهير الضربة الثالثة باعلان حوت اسيا ومعشوق جماهير الفريق عامر شفيع اعتزاله اللعب, في خبر نزل كالصاعقة على الجمهور.
ثلاث ضربات تلقاها الاخضر في وقت قياسي وفي توقيت مهم جدا للفريق في رحلة اعداده للدفاع عن لقب الدوري فهل تحدث هذه الضربات صدعا في جدار الوحدات المتين وتؤثر سلبا على مسيرة الفريق في الموسم القادم ام انها تكون عكسية وتقوي الفريق على قاعدة ان الضربة التي لا تكسر تقوي.
خاص- احمد شريف - لم تكن بداية الموسم الكروي مثالية لبطل الكرة الاردنية فريق الوحدات,بل بدت كارثية بحسب ما وصفها بعض عشاق الفريق على مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.
فالوحدات تلقى الضربات الواحدة تلو الاخرى خلال ايام قليلة كانت كفيلة بزلزلة كيانه في الوقت الذي كانت تنتظر فيه الجماهير ان تبدأ احتفالاتها بانطلاقة موسم جديد لحصاد البطولات.
اولى الضربات كانت بالكشف عن التسجيل الصوتي لرئيس النادي طارق خوري والذي اثار حفيظة منافسه النادي الفيصلي ليتقدم بشكوى بحق خوري واتهامه بمحاولة التلاعب بنتائج المباريات.
هذه الحادثة القت بظلالها على الكرةالاردنية باعتبار انها قد تسيء الى الصورة الزاهية التي رسمها سمو الامير علي على مدار سنوات طويلة, ومن شأن هذه الحادثة ان ثبتت صحتها ان تشوه تلك الصورة.
الضربة الثانية التي تلقاها الاخضر كان على يد الاهلي, فقد خسر الفريق مباراة كأس السوبر امام الاهلي, وظهر الفريق بحالة يرثى لها في وقت كانت الجماهير تنتظر فيه رؤية الفريق بحلة جديدة بقيادة المدير الفني العراقي عدنان حمد.
ضربة اوجعت الجماهير الخضراء والمتها وهي التي زحفت بالاف الى ستاد عمان الدولي في مشهد نادر في السنوات الاخيرة للجماهير الاردنية لكنها صدمت بالعرض الباهت للاعبي الفريق.
وما ان استفاق الفريق من الصدمة الثانية وحاول عشاق الفريق وما اكثرهم من التخفيف من صدمة خسارة السوبر باعتبار انها خسارة في بداية الموسم ويمكن تعويضها بالبطولات الاخرى حتى تلقت الجماهير الضربة الثالثة باعلان حوت اسيا ومعشوق جماهير الفريق عامر شفيع اعتزاله اللعب, في خبر نزل كالصاعقة على الجمهور.
ثلاث ضربات تلقاها الاخضر في وقت قياسي وفي توقيت مهم جدا للفريق في رحلة اعداده للدفاع عن لقب الدوري فهل تحدث هذه الضربات صدعا في جدار الوحدات المتين وتؤثر سلبا على مسيرة الفريق في الموسم القادم ام انها تكون عكسية وتقوي الفريق على قاعدة ان الضربة التي لا تكسر تقوي.
التعليقات