انه لمن الغريب والعجيب ان يرفض الانسان الشيء ثم يعيد انتاجه ومن الغريب ايضا ان يرفضك الجميع وثم ترفض انتا الابتعاد .
للاسف قد عانى الشعب على مدار السنوات السابقه من ضعف الاداء النيابي مما دفع جلالة الملك على اكثر من مره للقيام بحل المجالس السابقه ومن المضحك المبكي ومع بداية الاستعداد للانتخابات النيابيه القادمه ان ترى الاسماء نفسها تقوم بتشكيل القوائم وتسعى بقوه للعوده الى المشهد من جديد وكأنهم قد حققوا لنا الانجازات ونسوا وتناسوا ايضا انهم هم المقصودين بسخط الشعب على النواب وكل منهم يرى نفسه بعيد عن الإنتقاد وان المقصود بالنقد غيره من اعضاء المجلس والمحزن ايضا هو ان يقوم البعض بالنظر الى مصالحه الشخصيه بعيدا عن المصلحه الوطنيه العامه ويقدم الدعم والولاء من جديد لنفس هذه الاسماء التي ما رأينا منها اي انجاز يذكر
شهر ونصف الشهر تقريبا تبعدنا عن انتاج مجلس نيابي جديد والكره الان فى ملعب الشعب الذي عليه ان يسعى بقوة للتغير واخراج قيادات جديده تحمل هم وطني ورساله صادقه بعيدا عن زمرة التجار واصحاب رؤوس الاموال الذين لا نعرفهم الا بفترة الانتخابات النيابيه ثم يذهبون للمجلس ليحققوا المزيد المكاسب الشخصيه لهم ولحاشيتهم فقط رامين هموم الوطن والمواطن خلف ظهورهم كأنها لا تعنيهم بشيء ويبقى الخاسر الوحيد بكل هذه المعادله هو الشعب
انه لمن الغريب والعجيب ان يرفض الانسان الشيء ثم يعيد انتاجه ومن الغريب ايضا ان يرفضك الجميع وثم ترفض انتا الابتعاد .
للاسف قد عانى الشعب على مدار السنوات السابقه من ضعف الاداء النيابي مما دفع جلالة الملك على اكثر من مره للقيام بحل المجالس السابقه ومن المضحك المبكي ومع بداية الاستعداد للانتخابات النيابيه القادمه ان ترى الاسماء نفسها تقوم بتشكيل القوائم وتسعى بقوه للعوده الى المشهد من جديد وكأنهم قد حققوا لنا الانجازات ونسوا وتناسوا ايضا انهم هم المقصودين بسخط الشعب على النواب وكل منهم يرى نفسه بعيد عن الإنتقاد وان المقصود بالنقد غيره من اعضاء المجلس والمحزن ايضا هو ان يقوم البعض بالنظر الى مصالحه الشخصيه بعيدا عن المصلحه الوطنيه العامه ويقدم الدعم والولاء من جديد لنفس هذه الاسماء التي ما رأينا منها اي انجاز يذكر
شهر ونصف الشهر تقريبا تبعدنا عن انتاج مجلس نيابي جديد والكره الان فى ملعب الشعب الذي عليه ان يسعى بقوة للتغير واخراج قيادات جديده تحمل هم وطني ورساله صادقه بعيدا عن زمرة التجار واصحاب رؤوس الاموال الذين لا نعرفهم الا بفترة الانتخابات النيابيه ثم يذهبون للمجلس ليحققوا المزيد المكاسب الشخصيه لهم ولحاشيتهم فقط رامين هموم الوطن والمواطن خلف ظهورهم كأنها لا تعنيهم بشيء ويبقى الخاسر الوحيد بكل هذه المعادله هو الشعب
انه لمن الغريب والعجيب ان يرفض الانسان الشيء ثم يعيد انتاجه ومن الغريب ايضا ان يرفضك الجميع وثم ترفض انتا الابتعاد .
للاسف قد عانى الشعب على مدار السنوات السابقه من ضعف الاداء النيابي مما دفع جلالة الملك على اكثر من مره للقيام بحل المجالس السابقه ومن المضحك المبكي ومع بداية الاستعداد للانتخابات النيابيه القادمه ان ترى الاسماء نفسها تقوم بتشكيل القوائم وتسعى بقوه للعوده الى المشهد من جديد وكأنهم قد حققوا لنا الانجازات ونسوا وتناسوا ايضا انهم هم المقصودين بسخط الشعب على النواب وكل منهم يرى نفسه بعيد عن الإنتقاد وان المقصود بالنقد غيره من اعضاء المجلس والمحزن ايضا هو ان يقوم البعض بالنظر الى مصالحه الشخصيه بعيدا عن المصلحه الوطنيه العامه ويقدم الدعم والولاء من جديد لنفس هذه الاسماء التي ما رأينا منها اي انجاز يذكر
شهر ونصف الشهر تقريبا تبعدنا عن انتاج مجلس نيابي جديد والكره الان فى ملعب الشعب الذي عليه ان يسعى بقوة للتغير واخراج قيادات جديده تحمل هم وطني ورساله صادقه بعيدا عن زمرة التجار واصحاب رؤوس الاموال الذين لا نعرفهم الا بفترة الانتخابات النيابيه ثم يذهبون للمجلس ليحققوا المزيد المكاسب الشخصيه لهم ولحاشيتهم فقط رامين هموم الوطن والمواطن خلف ظهورهم كأنها لا تعنيهم بشيء ويبقى الخاسر الوحيد بكل هذه المعادله هو الشعب
التعليقات