نشرت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأمريكية، تحقيقا استقصائيا عن الأوضاع في مدينة الفلوجة بالعراق بعد أن تحريرها من قبضة تنظيم داعش الإرهابي.
وقال المحرر الصحفي براين دنتون، الذي رافق قوات الجيش العراقي والشرطة الفيدرالية أثناء تفقدها للمدينة: إن المرحلة الأخيرة من الحرب على داعش كانت الأصعب، فكانت قذائف الهاون تنفجر من حوله بشكل عشوائي في الحارات والأزقة الضيقة، في محاولة من تنظيم داعش لوقف تقدم القوات العراقية، ووصف الشوارع بأنها مهدمة من جراء التفجيرات المستمرة وتبادل إطلاق النار.
وأضافت الصحيفة أن الفلوجة التي وقعت في قبضة تنظيم داعش منذ سنين، أصبحت الآن خالية من السكان بعد أن هربوا إما بسبب عنف ووحشية داعش، وإما من جراء تبادل المعارك وإطلاق النار بين التنظيم الإرهابي وقوات الجيش العراقي.
وأكدت الصحيفة أن الحرب تركت علامات وآثار بشعة في كل طرقات المدينة المنكوبة، فيقول المحرر الصحفي إنه أثناء تجوله رأي جثة متفحمة ومقطوعة الرأس لإرهابي داعشي ملقاة على الطريق، وقامت قوات الجيش بنلقها لحقل صغير جنوب المدينة.
وقام قائد الشرطة بانتقاد اثنين من رجال الميليشيا الشيعية لأنهم التقطوا صور الجثة وتبادلوها على هواتفهم المحمولة بفخر، كما قاموا بالدوس على الجثة فرحا بالانتصار.
وأشارت الصحيفة إلى أنه عندما تحركت قوات مكافحة الإرهاب العراقية اكتشفوا أبواب حديدية في أماكن سرية بالمنازل وفي غيرها من المباني في وسط المدينة، كانت تستخدم من قبل الدواعش لتخزين الأسلحة، وأوضحت الصحيفة أن مطابخ المنازل كانت تستخدم لصنع المتفجرات، كما اكتشف أيضا الجيش العراقي مخابئ سرية في المنازل تسخدم كحجرات للتعذيب.
نشرت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأمريكية، تحقيقا استقصائيا عن الأوضاع في مدينة الفلوجة بالعراق بعد أن تحريرها من قبضة تنظيم داعش الإرهابي.
وقال المحرر الصحفي براين دنتون، الذي رافق قوات الجيش العراقي والشرطة الفيدرالية أثناء تفقدها للمدينة: إن المرحلة الأخيرة من الحرب على داعش كانت الأصعب، فكانت قذائف الهاون تنفجر من حوله بشكل عشوائي في الحارات والأزقة الضيقة، في محاولة من تنظيم داعش لوقف تقدم القوات العراقية، ووصف الشوارع بأنها مهدمة من جراء التفجيرات المستمرة وتبادل إطلاق النار.
وأضافت الصحيفة أن الفلوجة التي وقعت في قبضة تنظيم داعش منذ سنين، أصبحت الآن خالية من السكان بعد أن هربوا إما بسبب عنف ووحشية داعش، وإما من جراء تبادل المعارك وإطلاق النار بين التنظيم الإرهابي وقوات الجيش العراقي.
وأكدت الصحيفة أن الحرب تركت علامات وآثار بشعة في كل طرقات المدينة المنكوبة، فيقول المحرر الصحفي إنه أثناء تجوله رأي جثة متفحمة ومقطوعة الرأس لإرهابي داعشي ملقاة على الطريق، وقامت قوات الجيش بنلقها لحقل صغير جنوب المدينة.
وقام قائد الشرطة بانتقاد اثنين من رجال الميليشيا الشيعية لأنهم التقطوا صور الجثة وتبادلوها على هواتفهم المحمولة بفخر، كما قاموا بالدوس على الجثة فرحا بالانتصار.
وأشارت الصحيفة إلى أنه عندما تحركت قوات مكافحة الإرهاب العراقية اكتشفوا أبواب حديدية في أماكن سرية بالمنازل وفي غيرها من المباني في وسط المدينة، كانت تستخدم من قبل الدواعش لتخزين الأسلحة، وأوضحت الصحيفة أن مطابخ المنازل كانت تستخدم لصنع المتفجرات، كما اكتشف أيضا الجيش العراقي مخابئ سرية في المنازل تسخدم كحجرات للتعذيب.
نشرت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأمريكية، تحقيقا استقصائيا عن الأوضاع في مدينة الفلوجة بالعراق بعد أن تحريرها من قبضة تنظيم داعش الإرهابي.
وقال المحرر الصحفي براين دنتون، الذي رافق قوات الجيش العراقي والشرطة الفيدرالية أثناء تفقدها للمدينة: إن المرحلة الأخيرة من الحرب على داعش كانت الأصعب، فكانت قذائف الهاون تنفجر من حوله بشكل عشوائي في الحارات والأزقة الضيقة، في محاولة من تنظيم داعش لوقف تقدم القوات العراقية، ووصف الشوارع بأنها مهدمة من جراء التفجيرات المستمرة وتبادل إطلاق النار.
وأضافت الصحيفة أن الفلوجة التي وقعت في قبضة تنظيم داعش منذ سنين، أصبحت الآن خالية من السكان بعد أن هربوا إما بسبب عنف ووحشية داعش، وإما من جراء تبادل المعارك وإطلاق النار بين التنظيم الإرهابي وقوات الجيش العراقي.
وأكدت الصحيفة أن الحرب تركت علامات وآثار بشعة في كل طرقات المدينة المنكوبة، فيقول المحرر الصحفي إنه أثناء تجوله رأي جثة متفحمة ومقطوعة الرأس لإرهابي داعشي ملقاة على الطريق، وقامت قوات الجيش بنلقها لحقل صغير جنوب المدينة.
وقام قائد الشرطة بانتقاد اثنين من رجال الميليشيا الشيعية لأنهم التقطوا صور الجثة وتبادلوها على هواتفهم المحمولة بفخر، كما قاموا بالدوس على الجثة فرحا بالانتصار.
وأشارت الصحيفة إلى أنه عندما تحركت قوات مكافحة الإرهاب العراقية اكتشفوا أبواب حديدية في أماكن سرية بالمنازل وفي غيرها من المباني في وسط المدينة، كانت تستخدم من قبل الدواعش لتخزين الأسلحة، وأوضحت الصحيفة أن مطابخ المنازل كانت تستخدم لصنع المتفجرات، كما اكتشف أيضا الجيش العراقي مخابئ سرية في المنازل تسخدم كحجرات للتعذيب.
التعليقات