إذا هي الشفافية المالية بكل معنى الكلمة ؛ والتي جاءت في تصريح صحفي لوزراة المالية ، وما ذكر من أرقام في التصريح الصحفي لوزارة المالية يؤكد على حقيقة مؤلمة جدا للوطن تقول؛ أننا ما زلنا نغرق في مستقنع الدين العام الذي وصل الى 93% من الناتج الاجمالي العام لعام 2016 وبمبلغ 25 مليار دينار وقد وصل غرقنا الى أول عطة من عظام الرقبة ، أي أننا ما زلنا نتنفس ونشاهد حافة الماء وما تبقى في الوطن كأطلال بعيدة المنال .
والتحويشة الوطنية كما جاء في تقرير مالي أخر يؤكد على أننا أيضا نغرق وبكل هدوء وسكينة المتيقن بأنه سوف يموت غرقا على أمل أن يكون شهيدا ، يقول التقرير أن هناك زيادة في النفقات بلغت 213 مليون دينار لنفس الفتر نهاية أيار بين عام 2016 وعام 2015 ، ورغم أن التقرير يؤكد على أن الإيرادات الداخلية ارتفعت 268 مليون دينار في عام 2016 عن عام 2015 ، وهنا نقول للدولة أن سياسة الجباية قد حققت فوائدها المالية رغم نفيها كدولة أن هناك أية زيادات على المواطن ، والتقرير يشير الى انخفضا قيمة المنح في عام 2016 عن عام 2015 بمقدار 57 مليون دينار ، ومع كل ذلك لدينار عجز بقمية 158 مليون دينار بزيادة بلغت 64 مليون دينار.
وخلاصة القصة هنا وكما وصفها دكنجي حارتنا ان دفتر الدين زادت عدد صفحاته ، رغم ان ابو محمد اكبر الدائنين له قد حصل على زيادة على راتبه ، إلا انه ومن خلال خبرة دكنجي حارتنا فان البركة تذهب من راتب ابو محمد كلما دخل احد ابناؤه لشراء غرض وختم طلبه بجملة ؛ ابوي بحكيلك سجل عالدفتر.
إذا هي الشفافية المالية بكل معنى الكلمة ؛ والتي جاءت في تصريح صحفي لوزراة المالية ، وما ذكر من أرقام في التصريح الصحفي لوزارة المالية يؤكد على حقيقة مؤلمة جدا للوطن تقول؛ أننا ما زلنا نغرق في مستقنع الدين العام الذي وصل الى 93% من الناتج الاجمالي العام لعام 2016 وبمبلغ 25 مليار دينار وقد وصل غرقنا الى أول عطة من عظام الرقبة ، أي أننا ما زلنا نتنفس ونشاهد حافة الماء وما تبقى في الوطن كأطلال بعيدة المنال .
والتحويشة الوطنية كما جاء في تقرير مالي أخر يؤكد على أننا أيضا نغرق وبكل هدوء وسكينة المتيقن بأنه سوف يموت غرقا على أمل أن يكون شهيدا ، يقول التقرير أن هناك زيادة في النفقات بلغت 213 مليون دينار لنفس الفتر نهاية أيار بين عام 2016 وعام 2015 ، ورغم أن التقرير يؤكد على أن الإيرادات الداخلية ارتفعت 268 مليون دينار في عام 2016 عن عام 2015 ، وهنا نقول للدولة أن سياسة الجباية قد حققت فوائدها المالية رغم نفيها كدولة أن هناك أية زيادات على المواطن ، والتقرير يشير الى انخفضا قيمة المنح في عام 2016 عن عام 2015 بمقدار 57 مليون دينار ، ومع كل ذلك لدينار عجز بقمية 158 مليون دينار بزيادة بلغت 64 مليون دينار.
وخلاصة القصة هنا وكما وصفها دكنجي حارتنا ان دفتر الدين زادت عدد صفحاته ، رغم ان ابو محمد اكبر الدائنين له قد حصل على زيادة على راتبه ، إلا انه ومن خلال خبرة دكنجي حارتنا فان البركة تذهب من راتب ابو محمد كلما دخل احد ابناؤه لشراء غرض وختم طلبه بجملة ؛ ابوي بحكيلك سجل عالدفتر.
إذا هي الشفافية المالية بكل معنى الكلمة ؛ والتي جاءت في تصريح صحفي لوزراة المالية ، وما ذكر من أرقام في التصريح الصحفي لوزارة المالية يؤكد على حقيقة مؤلمة جدا للوطن تقول؛ أننا ما زلنا نغرق في مستقنع الدين العام الذي وصل الى 93% من الناتج الاجمالي العام لعام 2016 وبمبلغ 25 مليار دينار وقد وصل غرقنا الى أول عطة من عظام الرقبة ، أي أننا ما زلنا نتنفس ونشاهد حافة الماء وما تبقى في الوطن كأطلال بعيدة المنال .
والتحويشة الوطنية كما جاء في تقرير مالي أخر يؤكد على أننا أيضا نغرق وبكل هدوء وسكينة المتيقن بأنه سوف يموت غرقا على أمل أن يكون شهيدا ، يقول التقرير أن هناك زيادة في النفقات بلغت 213 مليون دينار لنفس الفتر نهاية أيار بين عام 2016 وعام 2015 ، ورغم أن التقرير يؤكد على أن الإيرادات الداخلية ارتفعت 268 مليون دينار في عام 2016 عن عام 2015 ، وهنا نقول للدولة أن سياسة الجباية قد حققت فوائدها المالية رغم نفيها كدولة أن هناك أية زيادات على المواطن ، والتقرير يشير الى انخفضا قيمة المنح في عام 2016 عن عام 2015 بمقدار 57 مليون دينار ، ومع كل ذلك لدينار عجز بقمية 158 مليون دينار بزيادة بلغت 64 مليون دينار.
وخلاصة القصة هنا وكما وصفها دكنجي حارتنا ان دفتر الدين زادت عدد صفحاته ، رغم ان ابو محمد اكبر الدائنين له قد حصل على زيادة على راتبه ، إلا انه ومن خلال خبرة دكنجي حارتنا فان البركة تذهب من راتب ابو محمد كلما دخل احد ابناؤه لشراء غرض وختم طلبه بجملة ؛ ابوي بحكيلك سجل عالدفتر.
التعليقات