خاص- احمد شريف - اثبت فريق الاهلي انه مؤهل وبجدارة ليكون فارس الموسم الكروي القادم بعد ان ظفر بأول القاب الموسم بالفوز على الوحدات في مباراة كأس الكؤوس بهدفين لهدف.
الاهلي غنى ليلة امس الاول وعلا صوته بالغنى مؤكدا لجميع الفرق ان الاغاني 'لسة'ممكنة في حضرة العملاق الاخضر في مؤشر على نيته وعزمه على مواصلته خوض غمار المنافسة على الالقاب المحلية.
فوز الاهلي جاء ليؤكد ان الفريق كان يستحق اكثر من المركز الثالث في الموسم الماضي وبأنه كان الاحق والافضل لانتزاع لقب المحترفين لولا سوء الحظ من جهة وضعف خبرة لاعبيه من جهة اخرى.
وفي هذا المقام لا بد ان نزجي التحية لادارة النادي الاهلي بقيادة العريق سعيد شقم على ما بذلته في المواسم الثلاث الماضية لبناء فريق المستقبل للأهلي واعادته الى منصات التتويج واحياء ذكريات الزمن الجميل.
فادارة النادي عملت بصمت وبذكاء ومنحت ثقتها المطلقة للجهاز الفني بقيادة المدير الفني السوري الماهر, ماهر البحري لاختيار اللاعبين الذين من شأنهم دعم مسيرة الفريق,وكان دورها لوجيستيا في توفير الدعم دون اية تدخلات في عمل البحري ورفاقه.
من هنا كانت بداية العودة الى الطريق الصحيح للمنافسة, فتكريس الادارة نفسها لخدمة الفريق والجهاز الفني انعكس ايجابا على عمل المدير الفني الذي عمل في ظل توفر مناخ نموذجي للعمل, فأبدع هو الاخر واجتهد لبناء الفريق واعداده ليتحول من شبل الى ليث ابيض حقيقي قادر على التهام اقوى المنافسين في النزالات الفردية.
لا نتحدث هنا عن الجوانب الفنية للقاء السوبر لكنا اردنا ان نلقي الضوء على عودة الاهلي القوية لساحة المنافسات المحلية وهي عودة ميمونة بكل تأكيد فدخول منافس جديد للقطبين الوحدات والفيصلي هي اضافة حقيقية لدوري المحترفين ومن شأنها ان تزيد من شعلة الاثارة في الدوري فهل يفعلها الاهلي ويعود بالزمن الى ثلاثة عقود سالفة ويعود للتويج بلقب الدوري؟.
خاص- احمد شريف - اثبت فريق الاهلي انه مؤهل وبجدارة ليكون فارس الموسم الكروي القادم بعد ان ظفر بأول القاب الموسم بالفوز على الوحدات في مباراة كأس الكؤوس بهدفين لهدف.
الاهلي غنى ليلة امس الاول وعلا صوته بالغنى مؤكدا لجميع الفرق ان الاغاني 'لسة'ممكنة في حضرة العملاق الاخضر في مؤشر على نيته وعزمه على مواصلته خوض غمار المنافسة على الالقاب المحلية.
فوز الاهلي جاء ليؤكد ان الفريق كان يستحق اكثر من المركز الثالث في الموسم الماضي وبأنه كان الاحق والافضل لانتزاع لقب المحترفين لولا سوء الحظ من جهة وضعف خبرة لاعبيه من جهة اخرى.
وفي هذا المقام لا بد ان نزجي التحية لادارة النادي الاهلي بقيادة العريق سعيد شقم على ما بذلته في المواسم الثلاث الماضية لبناء فريق المستقبل للأهلي واعادته الى منصات التتويج واحياء ذكريات الزمن الجميل.
فادارة النادي عملت بصمت وبذكاء ومنحت ثقتها المطلقة للجهاز الفني بقيادة المدير الفني السوري الماهر, ماهر البحري لاختيار اللاعبين الذين من شأنهم دعم مسيرة الفريق,وكان دورها لوجيستيا في توفير الدعم دون اية تدخلات في عمل البحري ورفاقه.
من هنا كانت بداية العودة الى الطريق الصحيح للمنافسة, فتكريس الادارة نفسها لخدمة الفريق والجهاز الفني انعكس ايجابا على عمل المدير الفني الذي عمل في ظل توفر مناخ نموذجي للعمل, فأبدع هو الاخر واجتهد لبناء الفريق واعداده ليتحول من شبل الى ليث ابيض حقيقي قادر على التهام اقوى المنافسين في النزالات الفردية.
لا نتحدث هنا عن الجوانب الفنية للقاء السوبر لكنا اردنا ان نلقي الضوء على عودة الاهلي القوية لساحة المنافسات المحلية وهي عودة ميمونة بكل تأكيد فدخول منافس جديد للقطبين الوحدات والفيصلي هي اضافة حقيقية لدوري المحترفين ومن شأنها ان تزيد من شعلة الاثارة في الدوري فهل يفعلها الاهلي ويعود بالزمن الى ثلاثة عقود سالفة ويعود للتويج بلقب الدوري؟.
خاص- احمد شريف - اثبت فريق الاهلي انه مؤهل وبجدارة ليكون فارس الموسم الكروي القادم بعد ان ظفر بأول القاب الموسم بالفوز على الوحدات في مباراة كأس الكؤوس بهدفين لهدف.
الاهلي غنى ليلة امس الاول وعلا صوته بالغنى مؤكدا لجميع الفرق ان الاغاني 'لسة'ممكنة في حضرة العملاق الاخضر في مؤشر على نيته وعزمه على مواصلته خوض غمار المنافسة على الالقاب المحلية.
فوز الاهلي جاء ليؤكد ان الفريق كان يستحق اكثر من المركز الثالث في الموسم الماضي وبأنه كان الاحق والافضل لانتزاع لقب المحترفين لولا سوء الحظ من جهة وضعف خبرة لاعبيه من جهة اخرى.
وفي هذا المقام لا بد ان نزجي التحية لادارة النادي الاهلي بقيادة العريق سعيد شقم على ما بذلته في المواسم الثلاث الماضية لبناء فريق المستقبل للأهلي واعادته الى منصات التتويج واحياء ذكريات الزمن الجميل.
فادارة النادي عملت بصمت وبذكاء ومنحت ثقتها المطلقة للجهاز الفني بقيادة المدير الفني السوري الماهر, ماهر البحري لاختيار اللاعبين الذين من شأنهم دعم مسيرة الفريق,وكان دورها لوجيستيا في توفير الدعم دون اية تدخلات في عمل البحري ورفاقه.
من هنا كانت بداية العودة الى الطريق الصحيح للمنافسة, فتكريس الادارة نفسها لخدمة الفريق والجهاز الفني انعكس ايجابا على عمل المدير الفني الذي عمل في ظل توفر مناخ نموذجي للعمل, فأبدع هو الاخر واجتهد لبناء الفريق واعداده ليتحول من شبل الى ليث ابيض حقيقي قادر على التهام اقوى المنافسين في النزالات الفردية.
لا نتحدث هنا عن الجوانب الفنية للقاء السوبر لكنا اردنا ان نلقي الضوء على عودة الاهلي القوية لساحة المنافسات المحلية وهي عودة ميمونة بكل تأكيد فدخول منافس جديد للقطبين الوحدات والفيصلي هي اضافة حقيقية لدوري المحترفين ومن شأنها ان تزيد من شعلة الاثارة في الدوري فهل يفعلها الاهلي ويعود بالزمن الى ثلاثة عقود سالفة ويعود للتويج بلقب الدوري؟.
التعليقات