قضى ثلاثة مصريين، اليوم الجمعة، فى تبادل إطلاق نار على إثر خلاف بين عائلتين، سببه نشر صورة فتاة على موقع 'فيسبوك'.
وأفادت مصادر أمنية، بأن الخلاف وقع بين عائلتين في قرية 'فاو بحري' بمركز دشنا، بقنا، جنوبي مصر، إثر نشر صورة فتاة على 'فيسبوك'، ما أثار خلافاً بين عائلتي 'الطبايخة' و'العوامر'.
ووقعت اشتباكات بالأسلحة بين أفراد من العائلتين، وسقط فيها قتلى، وتدخل على إثرها الأمن، وتم نقل الجثث الثلاث إلى مستشفى 'دشنا المركزي'.
ويعد نشر صور الفتيات أو النساء، في صعيد وريف مصر، أحد المحرمات، وتتعامل معه الأسر على أنه إهانة، كونها مجتمعات محافظة تعامل المرأة باعتبارها عورة.
كما ينتشر السلاح في صعيد وريف مصر، ولا تستطيع السلطات منع اقتنائه، إذ يعتبر كثيرون أن السلاح ضروري لأغراض عدة، منها الحماية من اللصوص.
وتصاعدت حوادث العنف بمصر داخل المجتمع المصري، بسبب العوامل النفسية والاقتصادية والسياسية، وكان الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء قدر، في دراسة له في يونيو/حزيران الماضي، التكلفة الاقتصادية الناتجة عن العنف ضد المرأة المصرية بنحو 1.5 مليار جنيه في العام.
قضى ثلاثة مصريين، اليوم الجمعة، فى تبادل إطلاق نار على إثر خلاف بين عائلتين، سببه نشر صورة فتاة على موقع 'فيسبوك'.
وأفادت مصادر أمنية، بأن الخلاف وقع بين عائلتين في قرية 'فاو بحري' بمركز دشنا، بقنا، جنوبي مصر، إثر نشر صورة فتاة على 'فيسبوك'، ما أثار خلافاً بين عائلتي 'الطبايخة' و'العوامر'.
ووقعت اشتباكات بالأسلحة بين أفراد من العائلتين، وسقط فيها قتلى، وتدخل على إثرها الأمن، وتم نقل الجثث الثلاث إلى مستشفى 'دشنا المركزي'.
ويعد نشر صور الفتيات أو النساء، في صعيد وريف مصر، أحد المحرمات، وتتعامل معه الأسر على أنه إهانة، كونها مجتمعات محافظة تعامل المرأة باعتبارها عورة.
كما ينتشر السلاح في صعيد وريف مصر، ولا تستطيع السلطات منع اقتنائه، إذ يعتبر كثيرون أن السلاح ضروري لأغراض عدة، منها الحماية من اللصوص.
وتصاعدت حوادث العنف بمصر داخل المجتمع المصري، بسبب العوامل النفسية والاقتصادية والسياسية، وكان الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء قدر، في دراسة له في يونيو/حزيران الماضي، التكلفة الاقتصادية الناتجة عن العنف ضد المرأة المصرية بنحو 1.5 مليار جنيه في العام.
قضى ثلاثة مصريين، اليوم الجمعة، فى تبادل إطلاق نار على إثر خلاف بين عائلتين، سببه نشر صورة فتاة على موقع 'فيسبوك'.
وأفادت مصادر أمنية، بأن الخلاف وقع بين عائلتين في قرية 'فاو بحري' بمركز دشنا، بقنا، جنوبي مصر، إثر نشر صورة فتاة على 'فيسبوك'، ما أثار خلافاً بين عائلتي 'الطبايخة' و'العوامر'.
ووقعت اشتباكات بالأسلحة بين أفراد من العائلتين، وسقط فيها قتلى، وتدخل على إثرها الأمن، وتم نقل الجثث الثلاث إلى مستشفى 'دشنا المركزي'.
ويعد نشر صور الفتيات أو النساء، في صعيد وريف مصر، أحد المحرمات، وتتعامل معه الأسر على أنه إهانة، كونها مجتمعات محافظة تعامل المرأة باعتبارها عورة.
كما ينتشر السلاح في صعيد وريف مصر، ولا تستطيع السلطات منع اقتنائه، إذ يعتبر كثيرون أن السلاح ضروري لأغراض عدة، منها الحماية من اللصوص.
وتصاعدت حوادث العنف بمصر داخل المجتمع المصري، بسبب العوامل النفسية والاقتصادية والسياسية، وكان الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء قدر، في دراسة له في يونيو/حزيران الماضي، التكلفة الاقتصادية الناتجة عن العنف ضد المرأة المصرية بنحو 1.5 مليار جنيه في العام.
التعليقات