تحدث إمام بلدة سان إتيان دي روفري، في شمال غرب فرنسا، والتي شهدت أمس الثلاثاء عملية احتجاز رهائن داخل كنيسة وذبح قس داخلها، عن القتيل بكثير من الاحترام والتقدير، كاشفا عن أوجه كثيرة لتسامحه ودعم كنيسة البلدة للتقارب مع المسلمين، بينها وهبها لأرض لإقامة مسجد عليها.
الإمام محمد كرابيلا تحدث لوكالة 'فرانس برس' عن الجريمة، التي نفذها شخصان، أعلن تنظيم 'الدولة الإسلامية' (داعش) أنهما من أتباعه، بكل تأثر. وقال إن ذبح 'صديقه كاهن البلدة روّعه'، موجها الصلوات إلى عائلة الضحية، مشددا: 'أنا لا أفهم، كل صلواتنا تتوجه إلى عائلته وإلى الطائفة الكاثوليكية.. القتيل شخص أعطى حياته للآخرين، ونحن في حالة صدمة في مسجد سان اتيان دي روفري'، الذي تم بناؤه عام 2000 على أرض قدمتها الرعية الكاثوليكية للبلدة.
وفي المسجد، الذي وهبت الكنيسة أرضه للمسلمين، أقيم حفل تأبيني للمظلي عماد بن زياتن، الذي قتله محمد مراح في الحادي عشر من مارس/ أذار 2012 في تولوز (جنوب غرب) مع عسكريين اثنين وأربعة يهود، بينهم ثلاثة أطفال.
ويتحدر عماد بن زياتن من بلدة سوتفيل ليه روان القريبة من سان إتيان دوفري.
وأضاف كرابيلا، في تصريحات نقلتها مواقع إلكترونية فرنسية: 'مضى 18 شهرا وهم يتعرضون (يقصد 'داعش') للمدنيين، والآن يستهدفون الرموز الدينية ويتذرعون بالدين، هذا غير معقول'.
تحدث إمام بلدة سان إتيان دي روفري، في شمال غرب فرنسا، والتي شهدت أمس الثلاثاء عملية احتجاز رهائن داخل كنيسة وذبح قس داخلها، عن القتيل بكثير من الاحترام والتقدير، كاشفا عن أوجه كثيرة لتسامحه ودعم كنيسة البلدة للتقارب مع المسلمين، بينها وهبها لأرض لإقامة مسجد عليها.
الإمام محمد كرابيلا تحدث لوكالة 'فرانس برس' عن الجريمة، التي نفذها شخصان، أعلن تنظيم 'الدولة الإسلامية' (داعش) أنهما من أتباعه، بكل تأثر. وقال إن ذبح 'صديقه كاهن البلدة روّعه'، موجها الصلوات إلى عائلة الضحية، مشددا: 'أنا لا أفهم، كل صلواتنا تتوجه إلى عائلته وإلى الطائفة الكاثوليكية.. القتيل شخص أعطى حياته للآخرين، ونحن في حالة صدمة في مسجد سان اتيان دي روفري'، الذي تم بناؤه عام 2000 على أرض قدمتها الرعية الكاثوليكية للبلدة.
وفي المسجد، الذي وهبت الكنيسة أرضه للمسلمين، أقيم حفل تأبيني للمظلي عماد بن زياتن، الذي قتله محمد مراح في الحادي عشر من مارس/ أذار 2012 في تولوز (جنوب غرب) مع عسكريين اثنين وأربعة يهود، بينهم ثلاثة أطفال.
ويتحدر عماد بن زياتن من بلدة سوتفيل ليه روان القريبة من سان إتيان دوفري.
وأضاف كرابيلا، في تصريحات نقلتها مواقع إلكترونية فرنسية: 'مضى 18 شهرا وهم يتعرضون (يقصد 'داعش') للمدنيين، والآن يستهدفون الرموز الدينية ويتذرعون بالدين، هذا غير معقول'.
تحدث إمام بلدة سان إتيان دي روفري، في شمال غرب فرنسا، والتي شهدت أمس الثلاثاء عملية احتجاز رهائن داخل كنيسة وذبح قس داخلها، عن القتيل بكثير من الاحترام والتقدير، كاشفا عن أوجه كثيرة لتسامحه ودعم كنيسة البلدة للتقارب مع المسلمين، بينها وهبها لأرض لإقامة مسجد عليها.
الإمام محمد كرابيلا تحدث لوكالة 'فرانس برس' عن الجريمة، التي نفذها شخصان، أعلن تنظيم 'الدولة الإسلامية' (داعش) أنهما من أتباعه، بكل تأثر. وقال إن ذبح 'صديقه كاهن البلدة روّعه'، موجها الصلوات إلى عائلة الضحية، مشددا: 'أنا لا أفهم، كل صلواتنا تتوجه إلى عائلته وإلى الطائفة الكاثوليكية.. القتيل شخص أعطى حياته للآخرين، ونحن في حالة صدمة في مسجد سان اتيان دي روفري'، الذي تم بناؤه عام 2000 على أرض قدمتها الرعية الكاثوليكية للبلدة.
وفي المسجد، الذي وهبت الكنيسة أرضه للمسلمين، أقيم حفل تأبيني للمظلي عماد بن زياتن، الذي قتله محمد مراح في الحادي عشر من مارس/ أذار 2012 في تولوز (جنوب غرب) مع عسكريين اثنين وأربعة يهود، بينهم ثلاثة أطفال.
ويتحدر عماد بن زياتن من بلدة سوتفيل ليه روان القريبة من سان إتيان دوفري.
وأضاف كرابيلا، في تصريحات نقلتها مواقع إلكترونية فرنسية: 'مضى 18 شهرا وهم يتعرضون (يقصد 'داعش') للمدنيين، والآن يستهدفون الرموز الدينية ويتذرعون بالدين، هذا غير معقول'.
التعليقات