قرأت للاخت الفاضلة احسان الفقيه تعليقا حول الموضوع , استوقفني فيه الدُعاء: (اللهمَ انتقم ,من كل شامت ومبتهج....إنهم لايعجزونك ) , فما أروع الالتصاق بالله , الذي لم يخلقنا عبثا دون ان يكون له شأن في حياتنا , وان اضعف الايمان , هو الالتجاء اليه , طمعا بنجاح او فرارا من فشل .
امَا عن الاعلام المصري الذي لايُمثِل وعيا ناضجا , ولا مذهبا أدبيَا صادقا ,او نزوعا معيَنا , لتكوين تيَار او حركة للاصلاح والتَغيير, أنا لم أندهش , لأنه إعلام منحرف , لم يتميَز بالدِقة في نقل الأخبار , بل في التَحريض والفتنة , وأن الاعلاميين لم يرتفعوا الى مستوى المهنة , بأمانة وشرف, اعلاميين ليس في ثقافتهم وتفكيرهم سوى الحقد , لم يحافظوا على نقل الخبر بأمانة وترَفع ونزاهة, اعلاميين يعانون من شذوذ فكري , لا يطلبون الكرامة عن طريق العلم والفهم والأدب , بل عن طريق الثَرثرة, اعلاميين لايبطل الحقد من قلوبهم, لأنهم أسرى ثقافة من نوع فريد بتكوينهم وتفكيرهم .
تحكمهم تقاليد وأعراف موروثة, ذات ذائقة خاًصَة أفسدت عليهم عقيدتهم , خضعوا لها أكثر مما يخضعون لعقولهم , اعلاميين لاتصفو مشاربهم ولو انقشعت عنهم الغياهب , لأنهم أسرى سياسات مأجورة , عُرفوا بذلهم وقهرهم وسكوتهم الطويل على الظلم والاستبداد , لم يكن لهم خير في ماضيهم ولا كذلك في حاضرهم , اعلاميين استوعبوا موروث بيئة(بيأة), خلقت عندهم هذا النَسق الاعلامي المنحرف, (العمى الثَقافي), وهذا مرض مستَبد لا ينفع معه العلاج , اعلاميين أنشب الذُل بهم أظفاره , منذ ترَبوا على غرور حكَاَمهم ووعودهم الكاذبة , اعلاميين لم يلتمسوا نهج الحياة , ولا يقولون الآ ما يجعلهم نادمين .
نصحي لهم: أن يوَثِقوا علاقاتهم بربهم , وأن يجعلواعلاقاتهم مع الآخرين , محكومة بالتَقوى وخشية الله , عسى أن ترحمهم السَماء .
قرأت للاخت الفاضلة احسان الفقيه تعليقا حول الموضوع , استوقفني فيه الدُعاء: (اللهمَ انتقم ,من كل شامت ومبتهج....إنهم لايعجزونك ) , فما أروع الالتصاق بالله , الذي لم يخلقنا عبثا دون ان يكون له شأن في حياتنا , وان اضعف الايمان , هو الالتجاء اليه , طمعا بنجاح او فرارا من فشل .
امَا عن الاعلام المصري الذي لايُمثِل وعيا ناضجا , ولا مذهبا أدبيَا صادقا ,او نزوعا معيَنا , لتكوين تيَار او حركة للاصلاح والتَغيير, أنا لم أندهش , لأنه إعلام منحرف , لم يتميَز بالدِقة في نقل الأخبار , بل في التَحريض والفتنة , وأن الاعلاميين لم يرتفعوا الى مستوى المهنة , بأمانة وشرف, اعلاميين ليس في ثقافتهم وتفكيرهم سوى الحقد , لم يحافظوا على نقل الخبر بأمانة وترَفع ونزاهة, اعلاميين يعانون من شذوذ فكري , لا يطلبون الكرامة عن طريق العلم والفهم والأدب , بل عن طريق الثَرثرة, اعلاميين لايبطل الحقد من قلوبهم, لأنهم أسرى ثقافة من نوع فريد بتكوينهم وتفكيرهم .
تحكمهم تقاليد وأعراف موروثة, ذات ذائقة خاًصَة أفسدت عليهم عقيدتهم , خضعوا لها أكثر مما يخضعون لعقولهم , اعلاميين لاتصفو مشاربهم ولو انقشعت عنهم الغياهب , لأنهم أسرى سياسات مأجورة , عُرفوا بذلهم وقهرهم وسكوتهم الطويل على الظلم والاستبداد , لم يكن لهم خير في ماضيهم ولا كذلك في حاضرهم , اعلاميين استوعبوا موروث بيئة(بيأة), خلقت عندهم هذا النَسق الاعلامي المنحرف, (العمى الثَقافي), وهذا مرض مستَبد لا ينفع معه العلاج , اعلاميين أنشب الذُل بهم أظفاره , منذ ترَبوا على غرور حكَاَمهم ووعودهم الكاذبة , اعلاميين لم يلتمسوا نهج الحياة , ولا يقولون الآ ما يجعلهم نادمين .
نصحي لهم: أن يوَثِقوا علاقاتهم بربهم , وأن يجعلواعلاقاتهم مع الآخرين , محكومة بالتَقوى وخشية الله , عسى أن ترحمهم السَماء .
قرأت للاخت الفاضلة احسان الفقيه تعليقا حول الموضوع , استوقفني فيه الدُعاء: (اللهمَ انتقم ,من كل شامت ومبتهج....إنهم لايعجزونك ) , فما أروع الالتصاق بالله , الذي لم يخلقنا عبثا دون ان يكون له شأن في حياتنا , وان اضعف الايمان , هو الالتجاء اليه , طمعا بنجاح او فرارا من فشل .
امَا عن الاعلام المصري الذي لايُمثِل وعيا ناضجا , ولا مذهبا أدبيَا صادقا ,او نزوعا معيَنا , لتكوين تيَار او حركة للاصلاح والتَغيير, أنا لم أندهش , لأنه إعلام منحرف , لم يتميَز بالدِقة في نقل الأخبار , بل في التَحريض والفتنة , وأن الاعلاميين لم يرتفعوا الى مستوى المهنة , بأمانة وشرف, اعلاميين ليس في ثقافتهم وتفكيرهم سوى الحقد , لم يحافظوا على نقل الخبر بأمانة وترَفع ونزاهة, اعلاميين يعانون من شذوذ فكري , لا يطلبون الكرامة عن طريق العلم والفهم والأدب , بل عن طريق الثَرثرة, اعلاميين لايبطل الحقد من قلوبهم, لأنهم أسرى ثقافة من نوع فريد بتكوينهم وتفكيرهم .
تحكمهم تقاليد وأعراف موروثة, ذات ذائقة خاًصَة أفسدت عليهم عقيدتهم , خضعوا لها أكثر مما يخضعون لعقولهم , اعلاميين لاتصفو مشاربهم ولو انقشعت عنهم الغياهب , لأنهم أسرى سياسات مأجورة , عُرفوا بذلهم وقهرهم وسكوتهم الطويل على الظلم والاستبداد , لم يكن لهم خير في ماضيهم ولا كذلك في حاضرهم , اعلاميين استوعبوا موروث بيئة(بيأة), خلقت عندهم هذا النَسق الاعلامي المنحرف, (العمى الثَقافي), وهذا مرض مستَبد لا ينفع معه العلاج , اعلاميين أنشب الذُل بهم أظفاره , منذ ترَبوا على غرور حكَاَمهم ووعودهم الكاذبة , اعلاميين لم يلتمسوا نهج الحياة , ولا يقولون الآ ما يجعلهم نادمين .
نصحي لهم: أن يوَثِقوا علاقاتهم بربهم , وأن يجعلواعلاقاتهم مع الآخرين , محكومة بالتَقوى وخشية الله , عسى أن ترحمهم السَماء .
التعليقات