فرض تراجع نسب النجاح في الثانوية العامة بالأغوار الوسطى الحاجة الى ايلاء المنطقة قدرا اكبر من الاهتمام؛ خاصة في ظل الظروف الاجتماعية والاقتصادية والمناخية التي اثرت بشكل كبير على تحصيل الطلبة العلمي.
أولياء امور طلبة اشاروا الى ان الاسباب الحقيقية وراء تدني نسب النجاح تعود في المقام الاول الى عدم اكتراث الطلبة انفسهم، اضافة الى ضعف التأسيس خلال المرحلة الاساسية والتي أوصلت بطلبة أميين إلى الثانوية العامة.
وبحسب مصدر تربوي في مديرية تربية لواء الشونة الجنوبية فإن عدد الطلبة الناجحين في المدارس النظامية بلغ 50 طالبا من أصل 450 طالبا، في حين بلغت نسبة النجاح عامة 14 %، مبينا ان نسبة النجاح في الفرع الادبي بلغت 7 % وفي العلمي 36 % وفي بقية الفروع 13 %. وأشار المصدر الى ان ثماني مدارس من الذكور والاناث لم ينجح منها أي طالب منها مدارس لم ينجح منها احد للعام الثاني على التوالي ومدارس اخرى لم ينجح منها سوى طالب واحد، موضحا ان عدم اهتمام الاهل وعدم تواصل اولياء الامور مع المدرسة أحد اهم الاسباب وراء هذا الاخفاق.
ويشير أولياء امور طلبة الى وجود قصور واضح في العملية التربوية، خاصة فيما يتعلق بالإشراف التربوي في المدارس والذي يلقى عليه عبء البحث عن اسباب تراجع مستوى الطلبة العلمي وتعزيز مفاهيم النجاح في نفوسهم ودفعهم الى بذل المزيد من الجهد من أجل ذلك، داعين وزارة التربية الى دراسة اوضاع المدارس في المنطقة خاصة تلك التي لم ينجح منها احد على مدى سنوات.الغد
فرض تراجع نسب النجاح في الثانوية العامة بالأغوار الوسطى الحاجة الى ايلاء المنطقة قدرا اكبر من الاهتمام؛ خاصة في ظل الظروف الاجتماعية والاقتصادية والمناخية التي اثرت بشكل كبير على تحصيل الطلبة العلمي.
أولياء امور طلبة اشاروا الى ان الاسباب الحقيقية وراء تدني نسب النجاح تعود في المقام الاول الى عدم اكتراث الطلبة انفسهم، اضافة الى ضعف التأسيس خلال المرحلة الاساسية والتي أوصلت بطلبة أميين إلى الثانوية العامة.
وبحسب مصدر تربوي في مديرية تربية لواء الشونة الجنوبية فإن عدد الطلبة الناجحين في المدارس النظامية بلغ 50 طالبا من أصل 450 طالبا، في حين بلغت نسبة النجاح عامة 14 %، مبينا ان نسبة النجاح في الفرع الادبي بلغت 7 % وفي العلمي 36 % وفي بقية الفروع 13 %. وأشار المصدر الى ان ثماني مدارس من الذكور والاناث لم ينجح منها أي طالب منها مدارس لم ينجح منها احد للعام الثاني على التوالي ومدارس اخرى لم ينجح منها سوى طالب واحد، موضحا ان عدم اهتمام الاهل وعدم تواصل اولياء الامور مع المدرسة أحد اهم الاسباب وراء هذا الاخفاق.
ويشير أولياء امور طلبة الى وجود قصور واضح في العملية التربوية، خاصة فيما يتعلق بالإشراف التربوي في المدارس والذي يلقى عليه عبء البحث عن اسباب تراجع مستوى الطلبة العلمي وتعزيز مفاهيم النجاح في نفوسهم ودفعهم الى بذل المزيد من الجهد من أجل ذلك، داعين وزارة التربية الى دراسة اوضاع المدارس في المنطقة خاصة تلك التي لم ينجح منها احد على مدى سنوات.الغد
فرض تراجع نسب النجاح في الثانوية العامة بالأغوار الوسطى الحاجة الى ايلاء المنطقة قدرا اكبر من الاهتمام؛ خاصة في ظل الظروف الاجتماعية والاقتصادية والمناخية التي اثرت بشكل كبير على تحصيل الطلبة العلمي.
أولياء امور طلبة اشاروا الى ان الاسباب الحقيقية وراء تدني نسب النجاح تعود في المقام الاول الى عدم اكتراث الطلبة انفسهم، اضافة الى ضعف التأسيس خلال المرحلة الاساسية والتي أوصلت بطلبة أميين إلى الثانوية العامة.
وبحسب مصدر تربوي في مديرية تربية لواء الشونة الجنوبية فإن عدد الطلبة الناجحين في المدارس النظامية بلغ 50 طالبا من أصل 450 طالبا، في حين بلغت نسبة النجاح عامة 14 %، مبينا ان نسبة النجاح في الفرع الادبي بلغت 7 % وفي العلمي 36 % وفي بقية الفروع 13 %. وأشار المصدر الى ان ثماني مدارس من الذكور والاناث لم ينجح منها أي طالب منها مدارس لم ينجح منها احد للعام الثاني على التوالي ومدارس اخرى لم ينجح منها سوى طالب واحد، موضحا ان عدم اهتمام الاهل وعدم تواصل اولياء الامور مع المدرسة أحد اهم الاسباب وراء هذا الاخفاق.
ويشير أولياء امور طلبة الى وجود قصور واضح في العملية التربوية، خاصة فيما يتعلق بالإشراف التربوي في المدارس والذي يلقى عليه عبء البحث عن اسباب تراجع مستوى الطلبة العلمي وتعزيز مفاهيم النجاح في نفوسهم ودفعهم الى بذل المزيد من الجهد من أجل ذلك، داعين وزارة التربية الى دراسة اوضاع المدارس في المنطقة خاصة تلك التي لم ينجح منها احد على مدى سنوات.الغد
التعليقات