شدد الموسيقار ومدرس الموسيقى الفرنسي جان مارى لو على أهمية تعليم الموسيقى للأطفال منذ صغرهم لما لها من تأثير فعال على حياة الطفل في الصغر وتنمية الذكاء في الكبر.
وأوضح الموسيقار أنه عند سماع المولود للموسيقى في فراشه فإن ذلك يساعده على تناغم ضربات قلبه مع أنغام الموسيقى وموجات الأصوات في المخ.
وأشار الى ان ذلك يساعد على تهدئة الرضيع لينام نوما هادئاً، مؤكداً ضرورة إلحاق الطفل عند بلوغه العام الرابع، بإحدى الورش الموسيقية لتعلم وتذوق الموسيقى.
شدد الموسيقار ومدرس الموسيقى الفرنسي جان مارى لو على أهمية تعليم الموسيقى للأطفال منذ صغرهم لما لها من تأثير فعال على حياة الطفل في الصغر وتنمية الذكاء في الكبر.
وأوضح الموسيقار أنه عند سماع المولود للموسيقى في فراشه فإن ذلك يساعده على تناغم ضربات قلبه مع أنغام الموسيقى وموجات الأصوات في المخ.
وأشار الى ان ذلك يساعد على تهدئة الرضيع لينام نوما هادئاً، مؤكداً ضرورة إلحاق الطفل عند بلوغه العام الرابع، بإحدى الورش الموسيقية لتعلم وتذوق الموسيقى.
شدد الموسيقار ومدرس الموسيقى الفرنسي جان مارى لو على أهمية تعليم الموسيقى للأطفال منذ صغرهم لما لها من تأثير فعال على حياة الطفل في الصغر وتنمية الذكاء في الكبر.
وأوضح الموسيقار أنه عند سماع المولود للموسيقى في فراشه فإن ذلك يساعده على تناغم ضربات قلبه مع أنغام الموسيقى وموجات الأصوات في المخ.
وأشار الى ان ذلك يساعد على تهدئة الرضيع لينام نوما هادئاً، مؤكداً ضرورة إلحاق الطفل عند بلوغه العام الرابع، بإحدى الورش الموسيقية لتعلم وتذوق الموسيقى.
التعليقات