لايصلى عليهم لأنهم ....؛ وهنا تترك المسافة الفارغة من الكلام للكثير من التأويل والحاديث التي تنتهي بكلمة ' إنتهى ' أي لاكلام بعد هذا الكلام وعلى من يعترض أن يلجأ لدين غير دين الاسلام لعل وعسى يجد فيه متسعا كي يصلى فيه عليه .
أجبن خلق الله من يدعي أنه يمتلك السلطة التي تتحكم بعلاقة الانسان بربه ، وهو كذلك من أفشل خلق الله لأنه لم يجد مساحة في عقلة كي يحكم على الأمور بإنسانيته قبل قوالب الحكم المصنوعة من حديد صدء بني في غرف معتمة من قبل رجال وضعوا أنفسهم بين الله وبقية عباده .
ويبدو أن الخلاف على من يحب الله أكثر من الأخر لدى مسلمي هذا الزمان هو المسيطر على ما يجري من معارك وحروب وسفك للدماء ، وفي نفس الوقت نجد أن هذا الخلاف هو الذي يحدد من سيدخل الجنة من المسلمين ومن سيدخل نار جهنم .
وبالعودة للصلاة على الميت من عدمها ؛ نجد أن تحديد أحقية الصلاة من عدمها يمثل حالة من فقدان التوازن العقائدي لدى من يقرر قيام هذه الصلاة من عدمها ، والنصوص الدينية الموروثة تضع أحقية الصلاة من عدمها في متاهة تعيدنا للمربعالأول من السؤال والقائل ؛ من يحدد وبخلاف نص القرآن من يصلى عليه صلاة جنازة ومن لايصلى عليه تلك الصلاة ؟ .
وإلى أن نخرج من تلك المتاهة والفزلقات الغير عقائدية ولاتمت للعقيدة بصلة سنبقى نجد في هروبنا إلى نقاط الخلاف تلك أبوابا لتكفير الأخر وإخراجه من الجنة التي أصبحنانكيلها بميكالين وربما بعشرا المكاييل .
لايصلى عليهم لأنهم ....؛ وهنا تترك المسافة الفارغة من الكلام للكثير من التأويل والحاديث التي تنتهي بكلمة ' إنتهى ' أي لاكلام بعد هذا الكلام وعلى من يعترض أن يلجأ لدين غير دين الاسلام لعل وعسى يجد فيه متسعا كي يصلى فيه عليه .
أجبن خلق الله من يدعي أنه يمتلك السلطة التي تتحكم بعلاقة الانسان بربه ، وهو كذلك من أفشل خلق الله لأنه لم يجد مساحة في عقلة كي يحكم على الأمور بإنسانيته قبل قوالب الحكم المصنوعة من حديد صدء بني في غرف معتمة من قبل رجال وضعوا أنفسهم بين الله وبقية عباده .
ويبدو أن الخلاف على من يحب الله أكثر من الأخر لدى مسلمي هذا الزمان هو المسيطر على ما يجري من معارك وحروب وسفك للدماء ، وفي نفس الوقت نجد أن هذا الخلاف هو الذي يحدد من سيدخل الجنة من المسلمين ومن سيدخل نار جهنم .
وبالعودة للصلاة على الميت من عدمها ؛ نجد أن تحديد أحقية الصلاة من عدمها يمثل حالة من فقدان التوازن العقائدي لدى من يقرر قيام هذه الصلاة من عدمها ، والنصوص الدينية الموروثة تضع أحقية الصلاة من عدمها في متاهة تعيدنا للمربعالأول من السؤال والقائل ؛ من يحدد وبخلاف نص القرآن من يصلى عليه صلاة جنازة ومن لايصلى عليه تلك الصلاة ؟ .
وإلى أن نخرج من تلك المتاهة والفزلقات الغير عقائدية ولاتمت للعقيدة بصلة سنبقى نجد في هروبنا إلى نقاط الخلاف تلك أبوابا لتكفير الأخر وإخراجه من الجنة التي أصبحنانكيلها بميكالين وربما بعشرا المكاييل .
لايصلى عليهم لأنهم ....؛ وهنا تترك المسافة الفارغة من الكلام للكثير من التأويل والحاديث التي تنتهي بكلمة ' إنتهى ' أي لاكلام بعد هذا الكلام وعلى من يعترض أن يلجأ لدين غير دين الاسلام لعل وعسى يجد فيه متسعا كي يصلى فيه عليه .
أجبن خلق الله من يدعي أنه يمتلك السلطة التي تتحكم بعلاقة الانسان بربه ، وهو كذلك من أفشل خلق الله لأنه لم يجد مساحة في عقلة كي يحكم على الأمور بإنسانيته قبل قوالب الحكم المصنوعة من حديد صدء بني في غرف معتمة من قبل رجال وضعوا أنفسهم بين الله وبقية عباده .
ويبدو أن الخلاف على من يحب الله أكثر من الأخر لدى مسلمي هذا الزمان هو المسيطر على ما يجري من معارك وحروب وسفك للدماء ، وفي نفس الوقت نجد أن هذا الخلاف هو الذي يحدد من سيدخل الجنة من المسلمين ومن سيدخل نار جهنم .
وبالعودة للصلاة على الميت من عدمها ؛ نجد أن تحديد أحقية الصلاة من عدمها يمثل حالة من فقدان التوازن العقائدي لدى من يقرر قيام هذه الصلاة من عدمها ، والنصوص الدينية الموروثة تضع أحقية الصلاة من عدمها في متاهة تعيدنا للمربعالأول من السؤال والقائل ؛ من يحدد وبخلاف نص القرآن من يصلى عليه صلاة جنازة ومن لايصلى عليه تلك الصلاة ؟ .
وإلى أن نخرج من تلك المتاهة والفزلقات الغير عقائدية ولاتمت للعقيدة بصلة سنبقى نجد في هروبنا إلى نقاط الخلاف تلك أبوابا لتكفير الأخر وإخراجه من الجنة التي أصبحنانكيلها بميكالين وربما بعشرا المكاييل .
التعليقات