قام وفد كبير من الفعاليات السياسية والنقابية والثقافية ضم الحملة الوطنية للدفاع عن الخبز والديمقراطية ، ورابطة الكتاب الأردنيين ، وحزب الوحدة الشعبية ، ولجنة الحريات النقابية ، وجمعية مناهضة الصهيونية ، وشخصيات وفعاليات شعبية مختلفة صباح اليوم الجمعة ، بزيارة تضامنية مع الزميلين الكاتب موفق محادين والدكتور سفيان التل ، الموقوفين في مركز إصلاح الجويدة ، وكان الزميلين قد تم تحويلهما إلى محكمة أمن الدولة وتوقيفهما على ذمة التحقيق بسبب تصريحاتهما لوسائل إعلام مختلفة حول قضايا وطنية عامة انطلقت من باب حرصهما على مصلحة الوطن والأمة ، وتؤكد حملة الخبز والديمقراطية على ما يلي:
1) تؤكد حملة "الخبز والديمقراطية" أن هذا الإجراء بحق الزميلين الدكتور سفيان التل والكاتب موفق محادين ، يأتي في سياق تضييق الحكومة على الحريات العامة ، والنيل من الحق في التعبير ، والرأي الآخر ، وتكريس حالة التراجع في المساحات المتضائلة من الحياة الديمقراطية في بلدنا ، وتأتي هذه الممارسات في الضد من التصريحات الرسمية التي تتحدث عن المضي في طريق الإصلاح السياسي!!، فهل يستوي قمع حرية التعبير والرأي الآخر وإستمرار الحديث الرسمي عن نية حقيقية في الإصلاح ؟! ، إن هذا الإجراء المتخذ من قبل الحكومة بحق الزميلين موفق محادين والدكتور سفيان التل يؤشر إلى أن الحكومة الجديدة تسير نحو تقليص مناخات التعددية ، وزيادة الضغط على وسائل الإعلام ، للحد من هامش نقل الرأي الآخر ، وإسكات الأصوات المعارضة لسياستها الاقتصادية من خصخصة القطاع العام وفرض ضرائب جديدة ، وشروعها بإصدار سلسلة من القوانين المؤقتة في ظل تغييب السلطة التشريعية.
2) إن قوة الأردن وتماسكه جبهته الداخلية وحمايتها يكون بتطبيق النصوص الدستورية التي تضمن حرية التعبير والرأي الآخر ، كما أن قوة الأردن تكون بانحياز الحكومة للدفاع عن مصالح الغالبية الساحقة من أبناء شعبنا الأردني والتوقف عن الاندفاع لصياغة السياسات التي تستجيب لمصالح رأس المال المالي و باقي مكونات التحالف الطبقي المتحكم بالقرارات السياسية والإقتصادية .
3) تؤكد حملة الخبز والديمقراطية على مطالبتها بالإفراج الفوري عن الكاتب موفق محادين والدكتور سفيان التل ، وتدعو كل منظمات حقوق الإنسان والهيئات الحقوقية ومؤسسات المجتمع المدني من أحزاب ونقابات وجمعيات وهيئات لأوسع حملة تضامن في مواجهة هذه السياسة الحكومية ، واعتبار قضيتهم قضية رأي عام وحق الإنسان في الرأي والمعتقد .
4) تدعو حملة الخبز والديمقراطية للمشاركة في الإعتصام التضامني مع الزملاء الدكتور سفيان التل والكاتب موفق محادين والذي دعت له النقابات المهنية ، وسيقام يوم السبت 13 شباط في تمام الساعة الواحدة ظهراً في مقر النقابات المهنية في عمان .
لجنة المتابعة للحملة الوطنية للدفاع عن الخبز والديمقراطية
قام وفد كبير من الفعاليات السياسية والنقابية والثقافية ضم الحملة الوطنية للدفاع عن الخبز والديمقراطية ، ورابطة الكتاب الأردنيين ، وحزب الوحدة الشعبية ، ولجنة الحريات النقابية ، وجمعية مناهضة الصهيونية ، وشخصيات وفعاليات شعبية مختلفة صباح اليوم الجمعة ، بزيارة تضامنية مع الزميلين الكاتب موفق محادين والدكتور سفيان التل ، الموقوفين في مركز إصلاح الجويدة ، وكان الزميلين قد تم تحويلهما إلى محكمة أمن الدولة وتوقيفهما على ذمة التحقيق بسبب تصريحاتهما لوسائل إعلام مختلفة حول قضايا وطنية عامة انطلقت من باب حرصهما على مصلحة الوطن والأمة ، وتؤكد حملة الخبز والديمقراطية على ما يلي:
1) تؤكد حملة "الخبز والديمقراطية" أن هذا الإجراء بحق الزميلين الدكتور سفيان التل والكاتب موفق محادين ، يأتي في سياق تضييق الحكومة على الحريات العامة ، والنيل من الحق في التعبير ، والرأي الآخر ، وتكريس حالة التراجع في المساحات المتضائلة من الحياة الديمقراطية في بلدنا ، وتأتي هذه الممارسات في الضد من التصريحات الرسمية التي تتحدث عن المضي في طريق الإصلاح السياسي!!، فهل يستوي قمع حرية التعبير والرأي الآخر وإستمرار الحديث الرسمي عن نية حقيقية في الإصلاح ؟! ، إن هذا الإجراء المتخذ من قبل الحكومة بحق الزميلين موفق محادين والدكتور سفيان التل يؤشر إلى أن الحكومة الجديدة تسير نحو تقليص مناخات التعددية ، وزيادة الضغط على وسائل الإعلام ، للحد من هامش نقل الرأي الآخر ، وإسكات الأصوات المعارضة لسياستها الاقتصادية من خصخصة القطاع العام وفرض ضرائب جديدة ، وشروعها بإصدار سلسلة من القوانين المؤقتة في ظل تغييب السلطة التشريعية.
2) إن قوة الأردن وتماسكه جبهته الداخلية وحمايتها يكون بتطبيق النصوص الدستورية التي تضمن حرية التعبير والرأي الآخر ، كما أن قوة الأردن تكون بانحياز الحكومة للدفاع عن مصالح الغالبية الساحقة من أبناء شعبنا الأردني والتوقف عن الاندفاع لصياغة السياسات التي تستجيب لمصالح رأس المال المالي و باقي مكونات التحالف الطبقي المتحكم بالقرارات السياسية والإقتصادية .
3) تؤكد حملة الخبز والديمقراطية على مطالبتها بالإفراج الفوري عن الكاتب موفق محادين والدكتور سفيان التل ، وتدعو كل منظمات حقوق الإنسان والهيئات الحقوقية ومؤسسات المجتمع المدني من أحزاب ونقابات وجمعيات وهيئات لأوسع حملة تضامن في مواجهة هذه السياسة الحكومية ، واعتبار قضيتهم قضية رأي عام وحق الإنسان في الرأي والمعتقد .
4) تدعو حملة الخبز والديمقراطية للمشاركة في الإعتصام التضامني مع الزملاء الدكتور سفيان التل والكاتب موفق محادين والذي دعت له النقابات المهنية ، وسيقام يوم السبت 13 شباط في تمام الساعة الواحدة ظهراً في مقر النقابات المهنية في عمان .
لجنة المتابعة للحملة الوطنية للدفاع عن الخبز والديمقراطية
قام وفد كبير من الفعاليات السياسية والنقابية والثقافية ضم الحملة الوطنية للدفاع عن الخبز والديمقراطية ، ورابطة الكتاب الأردنيين ، وحزب الوحدة الشعبية ، ولجنة الحريات النقابية ، وجمعية مناهضة الصهيونية ، وشخصيات وفعاليات شعبية مختلفة صباح اليوم الجمعة ، بزيارة تضامنية مع الزميلين الكاتب موفق محادين والدكتور سفيان التل ، الموقوفين في مركز إصلاح الجويدة ، وكان الزميلين قد تم تحويلهما إلى محكمة أمن الدولة وتوقيفهما على ذمة التحقيق بسبب تصريحاتهما لوسائل إعلام مختلفة حول قضايا وطنية عامة انطلقت من باب حرصهما على مصلحة الوطن والأمة ، وتؤكد حملة الخبز والديمقراطية على ما يلي:
1) تؤكد حملة "الخبز والديمقراطية" أن هذا الإجراء بحق الزميلين الدكتور سفيان التل والكاتب موفق محادين ، يأتي في سياق تضييق الحكومة على الحريات العامة ، والنيل من الحق في التعبير ، والرأي الآخر ، وتكريس حالة التراجع في المساحات المتضائلة من الحياة الديمقراطية في بلدنا ، وتأتي هذه الممارسات في الضد من التصريحات الرسمية التي تتحدث عن المضي في طريق الإصلاح السياسي!!، فهل يستوي قمع حرية التعبير والرأي الآخر وإستمرار الحديث الرسمي عن نية حقيقية في الإصلاح ؟! ، إن هذا الإجراء المتخذ من قبل الحكومة بحق الزميلين موفق محادين والدكتور سفيان التل يؤشر إلى أن الحكومة الجديدة تسير نحو تقليص مناخات التعددية ، وزيادة الضغط على وسائل الإعلام ، للحد من هامش نقل الرأي الآخر ، وإسكات الأصوات المعارضة لسياستها الاقتصادية من خصخصة القطاع العام وفرض ضرائب جديدة ، وشروعها بإصدار سلسلة من القوانين المؤقتة في ظل تغييب السلطة التشريعية.
2) إن قوة الأردن وتماسكه جبهته الداخلية وحمايتها يكون بتطبيق النصوص الدستورية التي تضمن حرية التعبير والرأي الآخر ، كما أن قوة الأردن تكون بانحياز الحكومة للدفاع عن مصالح الغالبية الساحقة من أبناء شعبنا الأردني والتوقف عن الاندفاع لصياغة السياسات التي تستجيب لمصالح رأس المال المالي و باقي مكونات التحالف الطبقي المتحكم بالقرارات السياسية والإقتصادية .
3) تؤكد حملة الخبز والديمقراطية على مطالبتها بالإفراج الفوري عن الكاتب موفق محادين والدكتور سفيان التل ، وتدعو كل منظمات حقوق الإنسان والهيئات الحقوقية ومؤسسات المجتمع المدني من أحزاب ونقابات وجمعيات وهيئات لأوسع حملة تضامن في مواجهة هذه السياسة الحكومية ، واعتبار قضيتهم قضية رأي عام وحق الإنسان في الرأي والمعتقد .
4) تدعو حملة الخبز والديمقراطية للمشاركة في الإعتصام التضامني مع الزملاء الدكتور سفيان التل والكاتب موفق محادين والذي دعت له النقابات المهنية ، وسيقام يوم السبت 13 شباط في تمام الساعة الواحدة ظهراً في مقر النقابات المهنية في عمان .
لجنة المتابعة للحملة الوطنية للدفاع عن الخبز والديمقراطية
التعليقات