هناك توجد الحكمة وربما يعود السبب الى ان المجانين لا يحاسبون او يتم ملاحقتهم اجتماعيا او قانونيا ، والحجر الذي يلقيه المجنون في البئر بحاجة ﻷلف عاقل كي يخرجوه .
والحديث عن المجانين في الموروث الشعبي التاريخي يؤخذ في غالبيته على انه حكمة جاءت نتيجة لتجارب شعوب مع مجانينها ، وليس غريب ان نجد مجنونا مثل ضاحي خلفان ينطق بالحكمة ويختصر احداث تركيا بجملة ' هو انقلاب اوردغان على معارضيه ' ، وبقية عقلاء العرب والى الساعة يبحثون عن سر انتهاء الانقلاب قبل ان يبدأ.
والوقاحة التي تميز كلام المجنون تأتي من أنه مجنون ، وهنا تتحقق المفارقة التاريخية في الكثير من مفاصل التاريخ السياسي للبشر ، ولا يمكن ان يقفز تاريخيا عن مجانين من مثل نابليون وهتلر وترامب ، وذلك حسب ذاكرة التاريخ القريبة دون التعمق بها.
وبالعودة الى المجنون من مفهوم الشعوب والتاريخ ؛ نجده هو الشخص الذي يحمل عصا وتنكة ويدور في شوارع القرية يضرب بالعصا على التنكة ويجتمع حوله اولاد القرية ويكررون من وراءه ما يتغنى به من حكم واغاني وقصص سمعها من احاديث الاخرين ولم يولوا لوجوده أهمية لانه مجنون ، واليوم تحولت التنكة والعصا الى صفحة فيس بوك خاصة بالمجانين ومن وراءهم ملايين الايكين والمعلقين يدورون في عالم افتراضي واسع جدا .
ومع ذلك تبقى الحكمة تاريخيا لا تخرج إلا من افواه المجانين ويتم اﻷخذ بها .
هناك توجد الحكمة وربما يعود السبب الى ان المجانين لا يحاسبون او يتم ملاحقتهم اجتماعيا او قانونيا ، والحجر الذي يلقيه المجنون في البئر بحاجة ﻷلف عاقل كي يخرجوه .
والحديث عن المجانين في الموروث الشعبي التاريخي يؤخذ في غالبيته على انه حكمة جاءت نتيجة لتجارب شعوب مع مجانينها ، وليس غريب ان نجد مجنونا مثل ضاحي خلفان ينطق بالحكمة ويختصر احداث تركيا بجملة ' هو انقلاب اوردغان على معارضيه ' ، وبقية عقلاء العرب والى الساعة يبحثون عن سر انتهاء الانقلاب قبل ان يبدأ.
والوقاحة التي تميز كلام المجنون تأتي من أنه مجنون ، وهنا تتحقق المفارقة التاريخية في الكثير من مفاصل التاريخ السياسي للبشر ، ولا يمكن ان يقفز تاريخيا عن مجانين من مثل نابليون وهتلر وترامب ، وذلك حسب ذاكرة التاريخ القريبة دون التعمق بها.
وبالعودة الى المجنون من مفهوم الشعوب والتاريخ ؛ نجده هو الشخص الذي يحمل عصا وتنكة ويدور في شوارع القرية يضرب بالعصا على التنكة ويجتمع حوله اولاد القرية ويكررون من وراءه ما يتغنى به من حكم واغاني وقصص سمعها من احاديث الاخرين ولم يولوا لوجوده أهمية لانه مجنون ، واليوم تحولت التنكة والعصا الى صفحة فيس بوك خاصة بالمجانين ومن وراءهم ملايين الايكين والمعلقين يدورون في عالم افتراضي واسع جدا .
ومع ذلك تبقى الحكمة تاريخيا لا تخرج إلا من افواه المجانين ويتم اﻷخذ بها .
هناك توجد الحكمة وربما يعود السبب الى ان المجانين لا يحاسبون او يتم ملاحقتهم اجتماعيا او قانونيا ، والحجر الذي يلقيه المجنون في البئر بحاجة ﻷلف عاقل كي يخرجوه .
والحديث عن المجانين في الموروث الشعبي التاريخي يؤخذ في غالبيته على انه حكمة جاءت نتيجة لتجارب شعوب مع مجانينها ، وليس غريب ان نجد مجنونا مثل ضاحي خلفان ينطق بالحكمة ويختصر احداث تركيا بجملة ' هو انقلاب اوردغان على معارضيه ' ، وبقية عقلاء العرب والى الساعة يبحثون عن سر انتهاء الانقلاب قبل ان يبدأ.
والوقاحة التي تميز كلام المجنون تأتي من أنه مجنون ، وهنا تتحقق المفارقة التاريخية في الكثير من مفاصل التاريخ السياسي للبشر ، ولا يمكن ان يقفز تاريخيا عن مجانين من مثل نابليون وهتلر وترامب ، وذلك حسب ذاكرة التاريخ القريبة دون التعمق بها.
وبالعودة الى المجنون من مفهوم الشعوب والتاريخ ؛ نجده هو الشخص الذي يحمل عصا وتنكة ويدور في شوارع القرية يضرب بالعصا على التنكة ويجتمع حوله اولاد القرية ويكررون من وراءه ما يتغنى به من حكم واغاني وقصص سمعها من احاديث الاخرين ولم يولوا لوجوده أهمية لانه مجنون ، واليوم تحولت التنكة والعصا الى صفحة فيس بوك خاصة بالمجانين ومن وراءهم ملايين الايكين والمعلقين يدورون في عالم افتراضي واسع جدا .
ومع ذلك تبقى الحكمة تاريخيا لا تخرج إلا من افواه المجانين ويتم اﻷخذ بها .
التعليقات