تطورات مهمة رافقت الخلاف بين إحدى شركات المقاولات وأكاديمية الحفاظ التابعة لشركة الحفاظ التربوية بعد إن قامت شركة المقاولات بتسجيل قضية رسمية ضد الأكاديمية والتي بدأت بالتلكؤ بدفع مستحقات الشركة تحت الرقم 2-2-465-2016 في محكمة جنوب عمان .
وبدأت أكاديمية الحفاظ بالتملص من دفع ما تبقى عليها من مستحقات لشركة المقاولات الأمر الذي تسبب بالصدمة وخصوصا أن رسالة الأكاديمية تفتقد بشكل كامل عن الورع والتقوى وتعليم الطلاب إعادة الحقوق لأصحابها اقتداءاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ' أعط الأجير أجره قبل أن يجف عرقه'.
المصيبة أن أكاديمية الحفاظ ما زالت تمارس المماطلة والتسويف وترفض دفع مستحقات شركة المقاولات مما أجبر الأخيرة على مقاضاة الأكاديمية وطلب شهود من المدرسة والجيران والإدارة.
تطورات مهمة رافقت الخلاف بين إحدى شركات المقاولات وأكاديمية الحفاظ التابعة لشركة الحفاظ التربوية بعد إن قامت شركة المقاولات بتسجيل قضية رسمية ضد الأكاديمية والتي بدأت بالتلكؤ بدفع مستحقات الشركة تحت الرقم 2-2-465-2016 في محكمة جنوب عمان .
وبدأت أكاديمية الحفاظ بالتملص من دفع ما تبقى عليها من مستحقات لشركة المقاولات الأمر الذي تسبب بالصدمة وخصوصا أن رسالة الأكاديمية تفتقد بشكل كامل عن الورع والتقوى وتعليم الطلاب إعادة الحقوق لأصحابها اقتداءاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ' أعط الأجير أجره قبل أن يجف عرقه'.
المصيبة أن أكاديمية الحفاظ ما زالت تمارس المماطلة والتسويف وترفض دفع مستحقات شركة المقاولات مما أجبر الأخيرة على مقاضاة الأكاديمية وطلب شهود من المدرسة والجيران والإدارة.
تطورات مهمة رافقت الخلاف بين إحدى شركات المقاولات وأكاديمية الحفاظ التابعة لشركة الحفاظ التربوية بعد إن قامت شركة المقاولات بتسجيل قضية رسمية ضد الأكاديمية والتي بدأت بالتلكؤ بدفع مستحقات الشركة تحت الرقم 2-2-465-2016 في محكمة جنوب عمان .
وبدأت أكاديمية الحفاظ بالتملص من دفع ما تبقى عليها من مستحقات لشركة المقاولات الأمر الذي تسبب بالصدمة وخصوصا أن رسالة الأكاديمية تفتقد بشكل كامل عن الورع والتقوى وتعليم الطلاب إعادة الحقوق لأصحابها اقتداءاً بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ' أعط الأجير أجره قبل أن يجف عرقه'.
المصيبة أن أكاديمية الحفاظ ما زالت تمارس المماطلة والتسويف وترفض دفع مستحقات شركة المقاولات مما أجبر الأخيرة على مقاضاة الأكاديمية وطلب شهود من المدرسة والجيران والإدارة.
التعليقات