نتكلم مع دولتك باللغة العربية فتتكلم معنا باللغة الاشورية ... نشرح لك عما يعانيه التلفزيون الاردني من اسقاطات ... فترد علينا بالإبتسامات والتبريرات ...نحاول الدفاع عن دولتك وعن حكومتك بالأحرف والكلمات والسطور ... فترد علينا انك امتدادا لحكومة عبد الله النسور .. وبعدين يا دولة الرئيس ؟؟؟
فقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ... وأصبحت شاشة التلفزيون الاردني تروج علم تونس الشقيقة بديلا لعلم تركيا الصديقة ، وأصبحت الصور الخلاعية العابرة للقارات من الصين تقزز المشاهدين والمستمعين ... وأصبح مذيع أخبار الحادية عشرة يغيب عن تقديم النشرة لقناعته بأنه لا سائل ولا مسؤول ... فهل أصيبت نساء الأردن بالعقم التام ولم تعد امرأة واحدة قادرة على أن تنجب رجلا مؤهلا لإدارة مؤسسة الاذاعة والتلفزيون بادارة تكون قادرة على معرفة الذوق العام والأداء العام والمشهد العام ...
دولة الرئيس : خذها من صديق ناصح ونصوح ... الإعلام الرسمي الأردني دخل مرحلة (الأزمة) والإعلام الرسمي الأردني دخل مرحلة الشيخوخة التي تعاني من الإسهال المزمن ... والإعلام الرسمي الأردني لم يعد قادرا على ان يقدم نفسه بثوب مقبول ، ولا قادرا على ان يقدم حكومتك بالطريقة التي تحلم بها يا دولة الرئيس ... لأن المخرج يتم تعيينه بالواسطة والمذيع بالواسطة وفني الصوت بالواسطة ومدير الاذاعة بالواسطة ومدير التلفزيون بالواسطة والمدير العام بالواسطات .. كلهم زملاء احباء نعم ... ولكن لا بد من إعطاء القوس لباريها ولا بد من إسكان الدار لراعيها ...
لقد عجزتُ وانا اكتب لدولتك ... وحين يصل الفاكس لمدير مكتبك الموقر ... يتلاشى الكتاب ويُهمل الخطاب ...
دولة الرئيس ... الإعلام الرسمي ... مثل براقش التي جنت على نفسها ...
نتكلم مع دولتك باللغة العربية فتتكلم معنا باللغة الاشورية ... نشرح لك عما يعانيه التلفزيون الاردني من اسقاطات ... فترد علينا بالإبتسامات والتبريرات ...نحاول الدفاع عن دولتك وعن حكومتك بالأحرف والكلمات والسطور ... فترد علينا انك امتدادا لحكومة عبد الله النسور .. وبعدين يا دولة الرئيس ؟؟؟
فقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ... وأصبحت شاشة التلفزيون الاردني تروج علم تونس الشقيقة بديلا لعلم تركيا الصديقة ، وأصبحت الصور الخلاعية العابرة للقارات من الصين تقزز المشاهدين والمستمعين ... وأصبح مذيع أخبار الحادية عشرة يغيب عن تقديم النشرة لقناعته بأنه لا سائل ولا مسؤول ... فهل أصيبت نساء الأردن بالعقم التام ولم تعد امرأة واحدة قادرة على أن تنجب رجلا مؤهلا لإدارة مؤسسة الاذاعة والتلفزيون بادارة تكون قادرة على معرفة الذوق العام والأداء العام والمشهد العام ...
دولة الرئيس : خذها من صديق ناصح ونصوح ... الإعلام الرسمي الأردني دخل مرحلة (الأزمة) والإعلام الرسمي الأردني دخل مرحلة الشيخوخة التي تعاني من الإسهال المزمن ... والإعلام الرسمي الأردني لم يعد قادرا على ان يقدم نفسه بثوب مقبول ، ولا قادرا على ان يقدم حكومتك بالطريقة التي تحلم بها يا دولة الرئيس ... لأن المخرج يتم تعيينه بالواسطة والمذيع بالواسطة وفني الصوت بالواسطة ومدير الاذاعة بالواسطة ومدير التلفزيون بالواسطة والمدير العام بالواسطات .. كلهم زملاء احباء نعم ... ولكن لا بد من إعطاء القوس لباريها ولا بد من إسكان الدار لراعيها ...
لقد عجزتُ وانا اكتب لدولتك ... وحين يصل الفاكس لمدير مكتبك الموقر ... يتلاشى الكتاب ويُهمل الخطاب ...
دولة الرئيس ... الإعلام الرسمي ... مثل براقش التي جنت على نفسها ...
نتكلم مع دولتك باللغة العربية فتتكلم معنا باللغة الاشورية ... نشرح لك عما يعانيه التلفزيون الاردني من اسقاطات ... فترد علينا بالإبتسامات والتبريرات ...نحاول الدفاع عن دولتك وعن حكومتك بالأحرف والكلمات والسطور ... فترد علينا انك امتدادا لحكومة عبد الله النسور .. وبعدين يا دولة الرئيس ؟؟؟
فقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ... وأصبحت شاشة التلفزيون الاردني تروج علم تونس الشقيقة بديلا لعلم تركيا الصديقة ، وأصبحت الصور الخلاعية العابرة للقارات من الصين تقزز المشاهدين والمستمعين ... وأصبح مذيع أخبار الحادية عشرة يغيب عن تقديم النشرة لقناعته بأنه لا سائل ولا مسؤول ... فهل أصيبت نساء الأردن بالعقم التام ولم تعد امرأة واحدة قادرة على أن تنجب رجلا مؤهلا لإدارة مؤسسة الاذاعة والتلفزيون بادارة تكون قادرة على معرفة الذوق العام والأداء العام والمشهد العام ...
دولة الرئيس : خذها من صديق ناصح ونصوح ... الإعلام الرسمي الأردني دخل مرحلة (الأزمة) والإعلام الرسمي الأردني دخل مرحلة الشيخوخة التي تعاني من الإسهال المزمن ... والإعلام الرسمي الأردني لم يعد قادرا على ان يقدم نفسه بثوب مقبول ، ولا قادرا على ان يقدم حكومتك بالطريقة التي تحلم بها يا دولة الرئيس ... لأن المخرج يتم تعيينه بالواسطة والمذيع بالواسطة وفني الصوت بالواسطة ومدير الاذاعة بالواسطة ومدير التلفزيون بالواسطة والمدير العام بالواسطات .. كلهم زملاء احباء نعم ... ولكن لا بد من إعطاء القوس لباريها ولا بد من إسكان الدار لراعيها ...
لقد عجزتُ وانا اكتب لدولتك ... وحين يصل الفاكس لمدير مكتبك الموقر ... يتلاشى الكتاب ويُهمل الخطاب ...
دولة الرئيس ... الإعلام الرسمي ... مثل براقش التي جنت على نفسها ...
التعليقات
من فشل الى فشل
من يقرع الجرس