يرفض متصرف لواء ماركا عدنان القطارنة لعب الدور التقليدي للمتصرفين بالتقوقع خلف مكتبه وانتظار مستشاريه لابداء الرأي قبل توشيح القرار بتوقيعه.
فالقطارنة يمارس دوره الرقابي على موظفيه بنفسه ويتعامل مع المواطنين والمراجعين باسلوب سلس خالعا طربوش القيود الحكومية ولابسا عباءة المواطنة الحقيقية لكنه بقي يعيش في توافق عجيب في جلباب النظام الرسمي لوزارة الداخلية متميزا مطبقا القانون وروحه ايضا.
نعم هو 'دكتاتور' خاصة وهو يقف الى جانب الحق ولا ينحاز عنه مهما كانت المبررات او الضغوطات , يرفض سياسة الإقصاء والابعاد ويسير الامور في سياقها الطبيعي.
القطارنه يسير في عمله بايمان راسخ بوطنه , وهو الايمان الذي سارت عليه كل عشائر الوطن ' والقطارنة ' كانت دوما وما زالت في مقدمتها.
وليس من باب النفاق او المجاملة فقد شاهدنا عن قرب ومن الواقع ما يقوم به الرجل في المتصرفية التي تعد واحدة من اكثر المتصرفيات تعقيدا بسبب امتدادها الجغرافي , فالرجل الذي لا يغلق بابه في وجه مواطن ,لا يترك في المقابل الباب مواربا، ويضع النقاط على الحروف، كما يقال، ويرفض أن يبقي الامور معلقة, فالتعامل مع المواطنين يتطلب حنكة كبيرة, والقطارنة لح حظ كبير في هذا الجانب.
عدنان القطارنة يخالف الصور النمطية المحفورة في ذاكرة الاردنيين عن المحافظين والمتصرفين, وهو نموذج طيب للمسؤول الذي هضم واجباته ولعب دوره كما يجب في خدمة الوطن ,والمواطن.
يرفض متصرف لواء ماركا عدنان القطارنة لعب الدور التقليدي للمتصرفين بالتقوقع خلف مكتبه وانتظار مستشاريه لابداء الرأي قبل توشيح القرار بتوقيعه.
فالقطارنة يمارس دوره الرقابي على موظفيه بنفسه ويتعامل مع المواطنين والمراجعين باسلوب سلس خالعا طربوش القيود الحكومية ولابسا عباءة المواطنة الحقيقية لكنه بقي يعيش في توافق عجيب في جلباب النظام الرسمي لوزارة الداخلية متميزا مطبقا القانون وروحه ايضا.
نعم هو 'دكتاتور' خاصة وهو يقف الى جانب الحق ولا ينحاز عنه مهما كانت المبررات او الضغوطات , يرفض سياسة الإقصاء والابعاد ويسير الامور في سياقها الطبيعي.
القطارنه يسير في عمله بايمان راسخ بوطنه , وهو الايمان الذي سارت عليه كل عشائر الوطن ' والقطارنة ' كانت دوما وما زالت في مقدمتها.
وليس من باب النفاق او المجاملة فقد شاهدنا عن قرب ومن الواقع ما يقوم به الرجل في المتصرفية التي تعد واحدة من اكثر المتصرفيات تعقيدا بسبب امتدادها الجغرافي , فالرجل الذي لا يغلق بابه في وجه مواطن ,لا يترك في المقابل الباب مواربا، ويضع النقاط على الحروف، كما يقال، ويرفض أن يبقي الامور معلقة, فالتعامل مع المواطنين يتطلب حنكة كبيرة, والقطارنة لح حظ كبير في هذا الجانب.
عدنان القطارنة يخالف الصور النمطية المحفورة في ذاكرة الاردنيين عن المحافظين والمتصرفين, وهو نموذج طيب للمسؤول الذي هضم واجباته ولعب دوره كما يجب في خدمة الوطن ,والمواطن.
يرفض متصرف لواء ماركا عدنان القطارنة لعب الدور التقليدي للمتصرفين بالتقوقع خلف مكتبه وانتظار مستشاريه لابداء الرأي قبل توشيح القرار بتوقيعه.
فالقطارنة يمارس دوره الرقابي على موظفيه بنفسه ويتعامل مع المواطنين والمراجعين باسلوب سلس خالعا طربوش القيود الحكومية ولابسا عباءة المواطنة الحقيقية لكنه بقي يعيش في توافق عجيب في جلباب النظام الرسمي لوزارة الداخلية متميزا مطبقا القانون وروحه ايضا.
نعم هو 'دكتاتور' خاصة وهو يقف الى جانب الحق ولا ينحاز عنه مهما كانت المبررات او الضغوطات , يرفض سياسة الإقصاء والابعاد ويسير الامور في سياقها الطبيعي.
القطارنه يسير في عمله بايمان راسخ بوطنه , وهو الايمان الذي سارت عليه كل عشائر الوطن ' والقطارنة ' كانت دوما وما زالت في مقدمتها.
وليس من باب النفاق او المجاملة فقد شاهدنا عن قرب ومن الواقع ما يقوم به الرجل في المتصرفية التي تعد واحدة من اكثر المتصرفيات تعقيدا بسبب امتدادها الجغرافي , فالرجل الذي لا يغلق بابه في وجه مواطن ,لا يترك في المقابل الباب مواربا، ويضع النقاط على الحروف، كما يقال، ويرفض أن يبقي الامور معلقة, فالتعامل مع المواطنين يتطلب حنكة كبيرة, والقطارنة لح حظ كبير في هذا الجانب.
عدنان القطارنة يخالف الصور النمطية المحفورة في ذاكرة الاردنيين عن المحافظين والمتصرفين, وهو نموذج طيب للمسؤول الذي هضم واجباته ولعب دوره كما يجب في خدمة الوطن ,والمواطن.
التعليقات
عدنان بيك القطارنه اعرفه منذ ما يقارب العشرون عاما، وشهاده حق امام الله والوطن انه انسان مخلص بعمله ومتواضع وصاحب كلمه حق. فهنياًً للوطن هذه القيادات تحت ظل جلاله الملك عبدالله ادامه الله.
سفيان ابو لاوي
كل الاحترام
حاكم الدعجه
لا مكان للمتفاني ومعروف المكان والترقيات لمين
متقاعد كان متفاني
حسبي الله ونعم الوكيل وفيه رب يسمع دعوة المظلوم
موظف سابق
عدنان القطارنة .. "ديكتاتور" في الحق
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
عدنان القطارنة .. "ديكتاتور" في الحق
يرفض متصرف لواء ماركا عدنان القطارنة لعب الدور التقليدي للمتصرفين بالتقوقع خلف مكتبه وانتظار مستشاريه لابداء الرأي قبل توشيح القرار بتوقيعه.
فالقطارنة يمارس دوره الرقابي على موظفيه بنفسه ويتعامل مع المواطنين والمراجعين باسلوب سلس خالعا طربوش القيود الحكومية ولابسا عباءة المواطنة الحقيقية لكنه بقي يعيش في توافق عجيب في جلباب النظام الرسمي لوزارة الداخلية متميزا مطبقا القانون وروحه ايضا.
نعم هو 'دكتاتور' خاصة وهو يقف الى جانب الحق ولا ينحاز عنه مهما كانت المبررات او الضغوطات , يرفض سياسة الإقصاء والابعاد ويسير الامور في سياقها الطبيعي.
القطارنه يسير في عمله بايمان راسخ بوطنه , وهو الايمان الذي سارت عليه كل عشائر الوطن ' والقطارنة ' كانت دوما وما زالت في مقدمتها.
وليس من باب النفاق او المجاملة فقد شاهدنا عن قرب ومن الواقع ما يقوم به الرجل في المتصرفية التي تعد واحدة من اكثر المتصرفيات تعقيدا بسبب امتدادها الجغرافي , فالرجل الذي لا يغلق بابه في وجه مواطن ,لا يترك في المقابل الباب مواربا، ويضع النقاط على الحروف، كما يقال، ويرفض أن يبقي الامور معلقة, فالتعامل مع المواطنين يتطلب حنكة كبيرة, والقطارنة لح حظ كبير في هذا الجانب.
عدنان القطارنة يخالف الصور النمطية المحفورة في ذاكرة الاردنيين عن المحافظين والمتصرفين, وهو نموذج طيب للمسؤول الذي هضم واجباته ولعب دوره كما يجب في خدمة الوطن ,والمواطن.
التعليقات