قديماً كنا نتلقى الأخبار من الراديو فالنشرة الإخبارية مكتوبة ومشكلة لا زيادة ولا نقصان نتناول العشاء ونغط في سبات عميق واليوم تكشف المستور فالتواصل الاجتماعي والفضائيات والمنظمات العالمية ومراكز البحث والمعلومات جعلت كل شيء تحت المجهر ومكنت لنا معرفة المزيد بنسخ منقحة لا يشوبها شائبة كمشه من المتنفذين (الدخلاء) لا يساوون شيء في قبضة مواطن في البادية أو قرى ومدن الأردن العتيد يملكون مليارات لا تعد ولا تحصى جاءت من دمنا وقوتنا وحرماننا دخلاء يقبعون في بروج عاجية زمرة ويل وموت تشاهدهم كالذئاب التي تنهش وتجهز لهروب فالطائرة جاهزة ونحن منغرسون في الصحراء لن نغادر لأننا ملح الأرض وهم سحو يغادر مع أول هبة ريح جاء أجدادهم حفاة عراة فسلبوا الوطن ثرواته ومكنوا لأبنائهم من وظائف فصلت لهم فالملكية أنموذج مكشوف تحت المجهر فأن أردت تعرف عن كثب على المسؤولين ورواتبهم فتفحص كشوف رواتب الضمان والديوان والمفوضية والملكية ان العيب جاثم فوق صدورنا مكن لثلة عاهرة عبثت بمقدرات الوطن وعاثت فيه فساداً فيوم أمس كشفت احدى الصحف العالمية ثروة أحد الدخلاء والتي قدرت ب28 مليار أي بحجم مديونية الأردن ...الأردن المزرعة لثلة لا تتقي الله ضاربة بعرض الحائط الأهل والعشيرة والأصل والفصل تاركة الحبل على الغارب لنهب وسلب دون تحريك ساكن كل ذلك خلفه تمكين وتعهد وحماية غير قابلة للنقاش ليموت المواطن الأردني بغيضة ويدفن حياً في أرض خلق من ترابها ..
قديماً كنا نتلقى الأخبار من الراديو فالنشرة الإخبارية مكتوبة ومشكلة لا زيادة ولا نقصان نتناول العشاء ونغط في سبات عميق واليوم تكشف المستور فالتواصل الاجتماعي والفضائيات والمنظمات العالمية ومراكز البحث والمعلومات جعلت كل شيء تحت المجهر ومكنت لنا معرفة المزيد بنسخ منقحة لا يشوبها شائبة كمشه من المتنفذين (الدخلاء) لا يساوون شيء في قبضة مواطن في البادية أو قرى ومدن الأردن العتيد يملكون مليارات لا تعد ولا تحصى جاءت من دمنا وقوتنا وحرماننا دخلاء يقبعون في بروج عاجية زمرة ويل وموت تشاهدهم كالذئاب التي تنهش وتجهز لهروب فالطائرة جاهزة ونحن منغرسون في الصحراء لن نغادر لأننا ملح الأرض وهم سحو يغادر مع أول هبة ريح جاء أجدادهم حفاة عراة فسلبوا الوطن ثرواته ومكنوا لأبنائهم من وظائف فصلت لهم فالملكية أنموذج مكشوف تحت المجهر فأن أردت تعرف عن كثب على المسؤولين ورواتبهم فتفحص كشوف رواتب الضمان والديوان والمفوضية والملكية ان العيب جاثم فوق صدورنا مكن لثلة عاهرة عبثت بمقدرات الوطن وعاثت فيه فساداً فيوم أمس كشفت احدى الصحف العالمية ثروة أحد الدخلاء والتي قدرت ب28 مليار أي بحجم مديونية الأردن ...الأردن المزرعة لثلة لا تتقي الله ضاربة بعرض الحائط الأهل والعشيرة والأصل والفصل تاركة الحبل على الغارب لنهب وسلب دون تحريك ساكن كل ذلك خلفه تمكين وتعهد وحماية غير قابلة للنقاش ليموت المواطن الأردني بغيضة ويدفن حياً في أرض خلق من ترابها ..
قديماً كنا نتلقى الأخبار من الراديو فالنشرة الإخبارية مكتوبة ومشكلة لا زيادة ولا نقصان نتناول العشاء ونغط في سبات عميق واليوم تكشف المستور فالتواصل الاجتماعي والفضائيات والمنظمات العالمية ومراكز البحث والمعلومات جعلت كل شيء تحت المجهر ومكنت لنا معرفة المزيد بنسخ منقحة لا يشوبها شائبة كمشه من المتنفذين (الدخلاء) لا يساوون شيء في قبضة مواطن في البادية أو قرى ومدن الأردن العتيد يملكون مليارات لا تعد ولا تحصى جاءت من دمنا وقوتنا وحرماننا دخلاء يقبعون في بروج عاجية زمرة ويل وموت تشاهدهم كالذئاب التي تنهش وتجهز لهروب فالطائرة جاهزة ونحن منغرسون في الصحراء لن نغادر لأننا ملح الأرض وهم سحو يغادر مع أول هبة ريح جاء أجدادهم حفاة عراة فسلبوا الوطن ثرواته ومكنوا لأبنائهم من وظائف فصلت لهم فالملكية أنموذج مكشوف تحت المجهر فأن أردت تعرف عن كثب على المسؤولين ورواتبهم فتفحص كشوف رواتب الضمان والديوان والمفوضية والملكية ان العيب جاثم فوق صدورنا مكن لثلة عاهرة عبثت بمقدرات الوطن وعاثت فيه فساداً فيوم أمس كشفت احدى الصحف العالمية ثروة أحد الدخلاء والتي قدرت ب28 مليار أي بحجم مديونية الأردن ...الأردن المزرعة لثلة لا تتقي الله ضاربة بعرض الحائط الأهل والعشيرة والأصل والفصل تاركة الحبل على الغارب لنهب وسلب دون تحريك ساكن كل ذلك خلفه تمكين وتعهد وحماية غير قابلة للنقاش ليموت المواطن الأردني بغيضة ويدفن حياً في أرض خلق من ترابها ..
التعليقات