اختار المخرج إسماعيل فاروق الراقصة دينا لبطولة فيلم “دقي يا مزيكا” الذي ستجسد فيه دور راقصة استعراضية في عهد محمد علي باشا.
ووقعت دينا عقدها مع شركة السبكي للإنتاج الفني، علي أن يتم البدء في تصويره خلال فبراير/شباط ليكون جاهزا للعرض خلال موسم الصيف.
وتدور أحداث الفيلم حول شارع محمد علي، من خلال أسرة فنية تعيش في الشارع وتنقسم بين مطرب وراقصة وممثلة، وجميعهم يسعون لإثبات وجودهم والبحث عن فرصة للخروج من الفقر، مما يدفع الراقصة لاتخاذ جميع السبل للنجاح حتى تلتقي برجل ثري ينتشلها مما هي فيه ويقرر تغيير حياتها بعد أن يدخلها عالم الرقص والاستعراض، في الوقت الذي يرفض فيه المطرب إغراءات سيدة ثرية.
وقالت الراقصة أن الرقص فن، وحين أرقص لا أقصد إلا الفن، أما ما يقال عن إثارة الغرائز فأنا أرفضه لأن “توظيف الرقص في سياق دراما الفيلم ليس مسؤوليتي، مسؤوليتي هي إتقان دوري وأدائي”.
وتابعت دينا قائلة أن “كل المناقشات التي تمت بيني وبين المخرج إسماعيل فاروق كان فيها تأكيد على تقديم استعراضات فنية لا تقل في قيمتها الفنية عن تلك التي قدمتها سامية جمال وتحية كاريوكا، خاصة أن النية متجهة لأن يحيي الفيلم، الفيلم الاستعراضي، لأن كل ما يقدم الآن في الأفلام عبارة عن وصلات رقص وليست استعراضات”.
ويهدف الفيلم بحسب مخرجه إلى إعادة فن الاستعراض لشاشة السينما بعد أن اختفى، وقال “تقوم دينا بمجموعة من اللوحات والتابلوهات الاستعراضية للرقص الشرقي البعيد عن الرقص البلدي الذي انتشر أخيرا انتشارا كبيرا في الكليبات والأفلام”.
وأكد المخرج أن اسم الفيلم ليس نهائيا, لأن هناك فيلم حمل نفس العنوان وأنتج عام 2008 لكنه لم يعرض حتى الآن، وقامت ببطولته الفنانة جيهان قمري ونرمين ماهر وأحمد العيسوي، وعن قصة جمال ربيع وأخرجه سيد فضل، لكن حتى اللحظة لم تقرر شركة السبكي تغيير اسم الفيلم ليظل كما هو “دقي يا مزيكا”.
ويذكر أن دينا سبق وقدمت عدد من الأفلام منها “حد سامح حاجة” و”عليا الطرب بالتلاتة”.
والفيلم من كتابة مصطفى السبكي ويخرجه إسماعيل فاروق، ويشارك في بطولته سعد الصغير وأحمد فهمى وباسم سمرة وادوارد وروجينا وجومانا مراد.
اختار المخرج إسماعيل فاروق الراقصة دينا لبطولة فيلم “دقي يا مزيكا” الذي ستجسد فيه دور راقصة استعراضية في عهد محمد علي باشا.
ووقعت دينا عقدها مع شركة السبكي للإنتاج الفني، علي أن يتم البدء في تصويره خلال فبراير/شباط ليكون جاهزا للعرض خلال موسم الصيف.
وتدور أحداث الفيلم حول شارع محمد علي، من خلال أسرة فنية تعيش في الشارع وتنقسم بين مطرب وراقصة وممثلة، وجميعهم يسعون لإثبات وجودهم والبحث عن فرصة للخروج من الفقر، مما يدفع الراقصة لاتخاذ جميع السبل للنجاح حتى تلتقي برجل ثري ينتشلها مما هي فيه ويقرر تغيير حياتها بعد أن يدخلها عالم الرقص والاستعراض، في الوقت الذي يرفض فيه المطرب إغراءات سيدة ثرية.
وقالت الراقصة أن الرقص فن، وحين أرقص لا أقصد إلا الفن، أما ما يقال عن إثارة الغرائز فأنا أرفضه لأن “توظيف الرقص في سياق دراما الفيلم ليس مسؤوليتي، مسؤوليتي هي إتقان دوري وأدائي”.
وتابعت دينا قائلة أن “كل المناقشات التي تمت بيني وبين المخرج إسماعيل فاروق كان فيها تأكيد على تقديم استعراضات فنية لا تقل في قيمتها الفنية عن تلك التي قدمتها سامية جمال وتحية كاريوكا، خاصة أن النية متجهة لأن يحيي الفيلم، الفيلم الاستعراضي، لأن كل ما يقدم الآن في الأفلام عبارة عن وصلات رقص وليست استعراضات”.
ويهدف الفيلم بحسب مخرجه إلى إعادة فن الاستعراض لشاشة السينما بعد أن اختفى، وقال “تقوم دينا بمجموعة من اللوحات والتابلوهات الاستعراضية للرقص الشرقي البعيد عن الرقص البلدي الذي انتشر أخيرا انتشارا كبيرا في الكليبات والأفلام”.
وأكد المخرج أن اسم الفيلم ليس نهائيا, لأن هناك فيلم حمل نفس العنوان وأنتج عام 2008 لكنه لم يعرض حتى الآن، وقامت ببطولته الفنانة جيهان قمري ونرمين ماهر وأحمد العيسوي، وعن قصة جمال ربيع وأخرجه سيد فضل، لكن حتى اللحظة لم تقرر شركة السبكي تغيير اسم الفيلم ليظل كما هو “دقي يا مزيكا”.
ويذكر أن دينا سبق وقدمت عدد من الأفلام منها “حد سامح حاجة” و”عليا الطرب بالتلاتة”.
والفيلم من كتابة مصطفى السبكي ويخرجه إسماعيل فاروق، ويشارك في بطولته سعد الصغير وأحمد فهمى وباسم سمرة وادوارد وروجينا وجومانا مراد.
اختار المخرج إسماعيل فاروق الراقصة دينا لبطولة فيلم “دقي يا مزيكا” الذي ستجسد فيه دور راقصة استعراضية في عهد محمد علي باشا.
ووقعت دينا عقدها مع شركة السبكي للإنتاج الفني، علي أن يتم البدء في تصويره خلال فبراير/شباط ليكون جاهزا للعرض خلال موسم الصيف.
وتدور أحداث الفيلم حول شارع محمد علي، من خلال أسرة فنية تعيش في الشارع وتنقسم بين مطرب وراقصة وممثلة، وجميعهم يسعون لإثبات وجودهم والبحث عن فرصة للخروج من الفقر، مما يدفع الراقصة لاتخاذ جميع السبل للنجاح حتى تلتقي برجل ثري ينتشلها مما هي فيه ويقرر تغيير حياتها بعد أن يدخلها عالم الرقص والاستعراض، في الوقت الذي يرفض فيه المطرب إغراءات سيدة ثرية.
وقالت الراقصة أن الرقص فن، وحين أرقص لا أقصد إلا الفن، أما ما يقال عن إثارة الغرائز فأنا أرفضه لأن “توظيف الرقص في سياق دراما الفيلم ليس مسؤوليتي، مسؤوليتي هي إتقان دوري وأدائي”.
وتابعت دينا قائلة أن “كل المناقشات التي تمت بيني وبين المخرج إسماعيل فاروق كان فيها تأكيد على تقديم استعراضات فنية لا تقل في قيمتها الفنية عن تلك التي قدمتها سامية جمال وتحية كاريوكا، خاصة أن النية متجهة لأن يحيي الفيلم، الفيلم الاستعراضي، لأن كل ما يقدم الآن في الأفلام عبارة عن وصلات رقص وليست استعراضات”.
ويهدف الفيلم بحسب مخرجه إلى إعادة فن الاستعراض لشاشة السينما بعد أن اختفى، وقال “تقوم دينا بمجموعة من اللوحات والتابلوهات الاستعراضية للرقص الشرقي البعيد عن الرقص البلدي الذي انتشر أخيرا انتشارا كبيرا في الكليبات والأفلام”.
وأكد المخرج أن اسم الفيلم ليس نهائيا, لأن هناك فيلم حمل نفس العنوان وأنتج عام 2008 لكنه لم يعرض حتى الآن، وقامت ببطولته الفنانة جيهان قمري ونرمين ماهر وأحمد العيسوي، وعن قصة جمال ربيع وأخرجه سيد فضل، لكن حتى اللحظة لم تقرر شركة السبكي تغيير اسم الفيلم ليظل كما هو “دقي يا مزيكا”.
ويذكر أن دينا سبق وقدمت عدد من الأفلام منها “حد سامح حاجة” و”عليا الطرب بالتلاتة”.
والفيلم من كتابة مصطفى السبكي ويخرجه إسماعيل فاروق، ويشارك في بطولته سعد الصغير وأحمد فهمى وباسم سمرة وادوارد وروجينا وجومانا مراد.
التعليقات
ألا لعنة الله على الفاسدين .............................. إنشالله بدقي في نار جهنم على كل أدوات
الرقص
فكيف لك ان تنزل مستواك لمستوى وحده لا تحمل أي نوع من الاخلاق فاتقي الله يجعل لك
مخرجا أما بسبب وجود الفن في العالم هو سبب دمار الامة الاسلامية وتخلفها بس يبدو انك لم
تسمع بقول الله تعالى (( ألا أنبئكم بالأخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم بالحياة الدنيا وهم يحسبون
أنهم يحسنون صنعا ))
أخوك دانيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــال
يا أخي أتعلم نحن تحت الاحتلال منذ سنين واصبحنا من دول العالم الثالث المتخلف في نظر
كل من هو سقيم ولكن أتدري اننا لو أرجعنا المرأة للبيت كما أمر عز من قال (( وقرن في
بيوتكن ))
لأصبحنا أسياد العالم خلال 24 ساعة ولتغير حالنا من الصفر إلى ما لا نهاية ولا أنكر ما
أبدت المرأة في الماضي وفي الحاضر ولكن دون مقارنة الماضي في الحاضر بتاتا أتعرف
لما لأنه كان هناك أخلاق وأدب مع عدم وجود الدين
. والسلام
انت رائع يا دانيال
انا اعتز فيك جدا والله يكثر من امثالك صحيح من لنا انزلنا الميدان
بلشت خراب البيوت
كللها سياسه استعماريه
الله يكثر من امثالك والله يحمي ابنائنا وبناتنا
وانا منهم
الله يهدينا الى طرق الحلال والخير
انت رائع
كل أنسان يخطأ ولكن المهم أن يتوب وأنا أزعل زعل شديد لكل من أخي محمد وغيره لما يقعون
في آثام هؤلاء المفسدين في الارض أهم يطعمونهم أو يسقوهم فأرجوا من الله أن يكون الدفاع عن
الامة الاسلامية بهذه القوة لانه بكفي ضياع .
لماذا أهل بلدتنا ؟
يمزقهم تناقضهم
ففي ساعات يقظتهم
يسبون الضفائر والتنانيرا
وحين الليل يطويهم
يضمون التصاويرا
يعني أنا لست من أنصار "نزار قباني" و لكن في هذه الأبيات صدق ..
و دينا ليس السب و اللعنة ... دينا كلمة " الله يهدي , أو يهديها"... دين الخير لكل الناس ..
فعلا السكوت نعمة .. الرجاء النشر..
****تولين المجالي*****
ان شاء الله ترقص دينا مع زمرتها من فرعون واعوانه بجهنم
والله يهدي عباده
لأنه يا صديقي هنا بوابة إبداء أراء وليس أكثر من ذلك وحري بك أنك تكتب باسم مسلم أن
تكون أكثر تريثا قبل الحكم لأنه هكذا المسلمون أما بخصوص تعليقك فعلا أنه لو تعود المرأة
للبيت سوف نصنع طائرات وغواصات وما خطر على بال بشر لكن أين تجد المفكرين اليوم
والعلماء الذين لم يكتشفوا حتى هذا العلم الذي لديهم تراهم يا أخي في النوادي الليلية وراء مدارس
البنات أو في الكوفي شبات أو على المواقع الغير إباحية أو تراهم يستمعون الموسيقى ليلا ونهارا
أو يستعرضون في السيارات وإيذاء الآخرين لكن هل تقول لي أنه لو لم يكن نساء في الشوارع
هل ستجد من يستمع الموسيقى هل ستجد من يستعرض سيارة هل ستجد من يذهب للخمارة يسكر
لكي ينسى آلام الحب حتى أنك لن تجد أحد يرتدي ثياب جديدة ( البذخ ) والتبذير الذي ليس له
داع عندها ستجد أولاد المسلمين في أعمالهم ليس عاطلين في الجوامع وليس في الملاهي الليلية
يستمعون القرآن لا الاغاني يحضرون المحاضرات الدينية ليس في مدرجات الغناء الهابطة
عندها يصفى ذهن الانسان المسلم فتجده يفكر في الاختراعات والنشوء والارتقاء لانه لا يوجد
من يشوش تفكيره في الحياة من نساء لقول النبي صلى الله عليه وسلم ما تركت فتنة أشد على
الرجال من النساء وإن كنت تقول أنني جاهل ولا أعرف من أين أقرأ فأنا سأقول لك من أين آتي
بالكلام من كتاب الله عز وجل ومن السنة النبوية الشريفة قال تعالى (( وقرن في بيوتكن )) ولكن
أنا لا أمنع المرأة من الخروج لأن الشرع أقر لها حالات الخروج في مواضع قليلة وبشروط يا
صديقي وليس للأسواق والنوادي الليلية والزنا والربا وغير ذلك .............. الخ
ملاحظة ........ أن اعمل مسؤول مختبرات حاسوب في وزارة التربية والتعليم وهذا ليس ما
أردته في حياتي وليس مكاني وسبب تأخري عن العالم هو البنات صدقت أصبحت حياتي منهن
جحيم مستعر ونار تتوهج من كل أعضاء جسدي حتى أنني أصبحت شاعرا فذا .
ولك السلام أخوك دانيـــــــــــــــــــــــــــال
عندكن وهذا ما قل عند كثير من الناس وخاصة النساء وبارك الله لكن وعليكن وجمعكن بازواج
لا يخافون إلا الله بيكن ويستروكن من كل مصيبة في الحياة الدنيا وتدخلون الجنة من ورائهم
والعكس في ذلك ولكن أتم السلام مني ولكل أخواني المعلقين والمعلقات .
أخوكم دانيـــــــــــــــــــــــــــــــــــال