اعلنت الخارجية الامريكية انها ستعمل بجد لاعادة المفاوضات ولاسيما على المسار السوري الاسرائيلي وجاء ذلك بينما شهدت سوريا وإسرائيل تلاسنا حادا، نقلا عن تقرير لقناة "العربية" الجمعة 5-2-2010.
الموقف الامريكي جاء وسط الاجواء الساخنة التي سببتها تصريحات اسرائيلية متلاحقة، والتي جاء احدثها على لسان وزير الخارجية الاسرائيلي افيغدور ليبرمان، خاصة في ظل ما يشاع ويعلن عن استعدادات اسرائيلية لضرب ايران او محاولة الجيش الاسرائيلي شن حرب جديدة في المنطقة.
وكان ليبرمان قد حذر، أمس الخميس ، الرئيس السوري بشار الاسد من "ويلات الحرب مع إسرائيل"، قائلا إنه "سيخسر الحرب والسلطة" اذا ما شن حربا على إسرائيل.
وقال خلال مؤتمر صحافي مخاطبا الاسد "عندما تقع حرب جديدة، لن تخسرها فقط بل ستخسر السلطة ايضا، انت وعائلتك".
واضاف ليبرمان ان الاسد "لا تهمه ارواح الناس ولا القيم الانسانية، وانما يهتم بالسلطة فقط".
وتابع "للاسف لم يحصل حتى اليوم تلازم بين الهزيمة العسكرية وخسارة السلطة. (الرئيس المصري الاسبق) جمال عبد الناصر خسر الحرب (في 1967) ولكنه مع ذاك ظل في السلطة، وكذلك الامر بالنسبة الى (حافظ) الاسد (والد الرئيس السوري الحالي) الذي خسر الحرب (في 1973) وبقي في السلطة".
الرسالة الاسرائيلية لاقت ردا لافتا في سوريا تجسد عبر اكثر من مستوى حيث اعلن رئيس الوزراء السوري محمد ناجي عطري ان من يهدد سوريا سيلقى الرد المناسب وانه لن يكون مسرورا مؤكدا ان سوريا تمتلك مصادر الرد والمواجهة
اما وزير الخارجية السوري وليد المعلم فقد حذر اسرائي من مغبة اختبار سوريا، مؤكدا أن اي حرب ستون شاملة ولن اسلم منها المدن في اسرائيل
وأكد الرئيس السوري بشار الاسد اثر لقائه وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس ان السلام غير موجود على الاجندة الاسرائيلية.
وكثفت سوريا جهودها لاستئناف المحادثات مع إسرائيل مع تصاعد المواجهة بين حليفتها إيران والغرب وإسرائيل بشأن أنشطة طهران النووية.
وأوضح مسؤولون سوريون أن سوريا تفضل ألا تنجر إلى أي مواجهة عسكرية تضم ايران اذا هوجمت منشآتها النووية.
وتحتل إسرائيل هضبة الجولان منذ حرب عام 1967 وانهارت محادثات سلام استمرت لعشر سنوات تقريبا بين الجانبين برعاية أمريكية عام 2000، وأنهارت كذلك محادثات غير مباشرة بين سوريا وإسرائيل والتي كانت تتوسط فيها تركيا خلال الغزو الإسرائيلي لغزة في كانون الأول (ديسمبر ) عام 2008.
(العربية)
اعلنت الخارجية الامريكية انها ستعمل بجد لاعادة المفاوضات ولاسيما على المسار السوري الاسرائيلي وجاء ذلك بينما شهدت سوريا وإسرائيل تلاسنا حادا، نقلا عن تقرير لقناة "العربية" الجمعة 5-2-2010.
الموقف الامريكي جاء وسط الاجواء الساخنة التي سببتها تصريحات اسرائيلية متلاحقة، والتي جاء احدثها على لسان وزير الخارجية الاسرائيلي افيغدور ليبرمان، خاصة في ظل ما يشاع ويعلن عن استعدادات اسرائيلية لضرب ايران او محاولة الجيش الاسرائيلي شن حرب جديدة في المنطقة.
وكان ليبرمان قد حذر، أمس الخميس ، الرئيس السوري بشار الاسد من "ويلات الحرب مع إسرائيل"، قائلا إنه "سيخسر الحرب والسلطة" اذا ما شن حربا على إسرائيل.
وقال خلال مؤتمر صحافي مخاطبا الاسد "عندما تقع حرب جديدة، لن تخسرها فقط بل ستخسر السلطة ايضا، انت وعائلتك".
واضاف ليبرمان ان الاسد "لا تهمه ارواح الناس ولا القيم الانسانية، وانما يهتم بالسلطة فقط".
وتابع "للاسف لم يحصل حتى اليوم تلازم بين الهزيمة العسكرية وخسارة السلطة. (الرئيس المصري الاسبق) جمال عبد الناصر خسر الحرب (في 1967) ولكنه مع ذاك ظل في السلطة، وكذلك الامر بالنسبة الى (حافظ) الاسد (والد الرئيس السوري الحالي) الذي خسر الحرب (في 1973) وبقي في السلطة".
الرسالة الاسرائيلية لاقت ردا لافتا في سوريا تجسد عبر اكثر من مستوى حيث اعلن رئيس الوزراء السوري محمد ناجي عطري ان من يهدد سوريا سيلقى الرد المناسب وانه لن يكون مسرورا مؤكدا ان سوريا تمتلك مصادر الرد والمواجهة
اما وزير الخارجية السوري وليد المعلم فقد حذر اسرائي من مغبة اختبار سوريا، مؤكدا أن اي حرب ستون شاملة ولن اسلم منها المدن في اسرائيل
وأكد الرئيس السوري بشار الاسد اثر لقائه وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس ان السلام غير موجود على الاجندة الاسرائيلية.
وكثفت سوريا جهودها لاستئناف المحادثات مع إسرائيل مع تصاعد المواجهة بين حليفتها إيران والغرب وإسرائيل بشأن أنشطة طهران النووية.
وأوضح مسؤولون سوريون أن سوريا تفضل ألا تنجر إلى أي مواجهة عسكرية تضم ايران اذا هوجمت منشآتها النووية.
وتحتل إسرائيل هضبة الجولان منذ حرب عام 1967 وانهارت محادثات سلام استمرت لعشر سنوات تقريبا بين الجانبين برعاية أمريكية عام 2000، وأنهارت كذلك محادثات غير مباشرة بين سوريا وإسرائيل والتي كانت تتوسط فيها تركيا خلال الغزو الإسرائيلي لغزة في كانون الأول (ديسمبر ) عام 2008.
(العربية)
اعلنت الخارجية الامريكية انها ستعمل بجد لاعادة المفاوضات ولاسيما على المسار السوري الاسرائيلي وجاء ذلك بينما شهدت سوريا وإسرائيل تلاسنا حادا، نقلا عن تقرير لقناة "العربية" الجمعة 5-2-2010.
الموقف الامريكي جاء وسط الاجواء الساخنة التي سببتها تصريحات اسرائيلية متلاحقة، والتي جاء احدثها على لسان وزير الخارجية الاسرائيلي افيغدور ليبرمان، خاصة في ظل ما يشاع ويعلن عن استعدادات اسرائيلية لضرب ايران او محاولة الجيش الاسرائيلي شن حرب جديدة في المنطقة.
وكان ليبرمان قد حذر، أمس الخميس ، الرئيس السوري بشار الاسد من "ويلات الحرب مع إسرائيل"، قائلا إنه "سيخسر الحرب والسلطة" اذا ما شن حربا على إسرائيل.
وقال خلال مؤتمر صحافي مخاطبا الاسد "عندما تقع حرب جديدة، لن تخسرها فقط بل ستخسر السلطة ايضا، انت وعائلتك".
واضاف ليبرمان ان الاسد "لا تهمه ارواح الناس ولا القيم الانسانية، وانما يهتم بالسلطة فقط".
وتابع "للاسف لم يحصل حتى اليوم تلازم بين الهزيمة العسكرية وخسارة السلطة. (الرئيس المصري الاسبق) جمال عبد الناصر خسر الحرب (في 1967) ولكنه مع ذاك ظل في السلطة، وكذلك الامر بالنسبة الى (حافظ) الاسد (والد الرئيس السوري الحالي) الذي خسر الحرب (في 1973) وبقي في السلطة".
الرسالة الاسرائيلية لاقت ردا لافتا في سوريا تجسد عبر اكثر من مستوى حيث اعلن رئيس الوزراء السوري محمد ناجي عطري ان من يهدد سوريا سيلقى الرد المناسب وانه لن يكون مسرورا مؤكدا ان سوريا تمتلك مصادر الرد والمواجهة
اما وزير الخارجية السوري وليد المعلم فقد حذر اسرائي من مغبة اختبار سوريا، مؤكدا أن اي حرب ستون شاملة ولن اسلم منها المدن في اسرائيل
وأكد الرئيس السوري بشار الاسد اثر لقائه وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس ان السلام غير موجود على الاجندة الاسرائيلية.
وكثفت سوريا جهودها لاستئناف المحادثات مع إسرائيل مع تصاعد المواجهة بين حليفتها إيران والغرب وإسرائيل بشأن أنشطة طهران النووية.
وأوضح مسؤولون سوريون أن سوريا تفضل ألا تنجر إلى أي مواجهة عسكرية تضم ايران اذا هوجمت منشآتها النووية.
وتحتل إسرائيل هضبة الجولان منذ حرب عام 1967 وانهارت محادثات سلام استمرت لعشر سنوات تقريبا بين الجانبين برعاية أمريكية عام 2000، وأنهارت كذلك محادثات غير مباشرة بين سوريا وإسرائيل والتي كانت تتوسط فيها تركيا خلال الغزو الإسرائيلي لغزة في كانون الأول (ديسمبر ) عام 2008.
(العربية)
التعليقات
كله طخ عرس وحكي فاضي سوريا ما تذكرت الحرب مع اسرائيل الا هذه الايام جبهة الجولان من اهدأ الجبهات مع اليهود لم تطلق طلقة واحدة على اسرائيل منذ فض الاشتباك عام 1974
القيسي
انا كل علمي انو احنا " انتصرنا " في حرب 73 مش زي ما قال هالمنحرف المتخلف ليبر"ومان" ..ويا خوفي كلامه صحيح ويا خسارة الزوامير واصابع زينب اللي وزعناها غير هز الخصر اللي عمل النا " دسك " في مخنا "كأنه ناقصه "....فعلا الاستعمار ما طلع من بلادنا الا بعد ما تاكد انو صرنا ما بنفكر الا باثنين والكل بعرفهم من كبرهم و "طولهم "..سامحوني على قلة "العلوم"
ملاحظة : الصورة المنشورة بتذكرني ب "الخنوص " ...مع اعتذاري للخنزير لاني شوهت صورة ابنه
حامض ..حلو
حلفائك يطلقون النار على اليهود يا قيسي قرأنا تعليقك على حسن نصر الله وتتهكم على المقاومة الأفضل لك السكوت لأن أسيادك باعوا أنفسهم للصهاينة من زمان
رد على رقم 1
الى المدعو برقم 4 هذا هو شأنكم الاختباء والجبن وعدم مواجهة الحقائق وكل من يخالفكم فهو عميل وخائن هنيئا لك باسيادك الشيعة اتناصر من يسب صحابة رسول الله جهارا نهارا اليست هذه قمة الخيانة لدينك وعروبتك وسوف تتعلم من الايام مشكلتنا العرب اننا نطيش على شبر ماية واذا حدا بزقفلك بتطير انظر للعراق وغزة والباقي عندك يا مسكين
القيسي
أمريكا تتعهد بنزع فتيل التلاسن السوري الإسرائيلي
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
أمريكا تتعهد بنزع فتيل التلاسن السوري الإسرائيلي
اعلنت الخارجية الامريكية انها ستعمل بجد لاعادة المفاوضات ولاسيما على المسار السوري الاسرائيلي وجاء ذلك بينما شهدت سوريا وإسرائيل تلاسنا حادا، نقلا عن تقرير لقناة "العربية" الجمعة 5-2-2010.
الموقف الامريكي جاء وسط الاجواء الساخنة التي سببتها تصريحات اسرائيلية متلاحقة، والتي جاء احدثها على لسان وزير الخارجية الاسرائيلي افيغدور ليبرمان، خاصة في ظل ما يشاع ويعلن عن استعدادات اسرائيلية لضرب ايران او محاولة الجيش الاسرائيلي شن حرب جديدة في المنطقة.
وكان ليبرمان قد حذر، أمس الخميس ، الرئيس السوري بشار الاسد من "ويلات الحرب مع إسرائيل"، قائلا إنه "سيخسر الحرب والسلطة" اذا ما شن حربا على إسرائيل.
وقال خلال مؤتمر صحافي مخاطبا الاسد "عندما تقع حرب جديدة، لن تخسرها فقط بل ستخسر السلطة ايضا، انت وعائلتك".
واضاف ليبرمان ان الاسد "لا تهمه ارواح الناس ولا القيم الانسانية، وانما يهتم بالسلطة فقط".
وتابع "للاسف لم يحصل حتى اليوم تلازم بين الهزيمة العسكرية وخسارة السلطة. (الرئيس المصري الاسبق) جمال عبد الناصر خسر الحرب (في 1967) ولكنه مع ذاك ظل في السلطة، وكذلك الامر بالنسبة الى (حافظ) الاسد (والد الرئيس السوري الحالي) الذي خسر الحرب (في 1973) وبقي في السلطة".
الرسالة الاسرائيلية لاقت ردا لافتا في سوريا تجسد عبر اكثر من مستوى حيث اعلن رئيس الوزراء السوري محمد ناجي عطري ان من يهدد سوريا سيلقى الرد المناسب وانه لن يكون مسرورا مؤكدا ان سوريا تمتلك مصادر الرد والمواجهة
اما وزير الخارجية السوري وليد المعلم فقد حذر اسرائي من مغبة اختبار سوريا، مؤكدا أن اي حرب ستون شاملة ولن اسلم منها المدن في اسرائيل
وأكد الرئيس السوري بشار الاسد اثر لقائه وزير الخارجية الاسباني ميغيل انخيل موراتينوس ان السلام غير موجود على الاجندة الاسرائيلية.
وكثفت سوريا جهودها لاستئناف المحادثات مع إسرائيل مع تصاعد المواجهة بين حليفتها إيران والغرب وإسرائيل بشأن أنشطة طهران النووية.
وأوضح مسؤولون سوريون أن سوريا تفضل ألا تنجر إلى أي مواجهة عسكرية تضم ايران اذا هوجمت منشآتها النووية.
وتحتل إسرائيل هضبة الجولان منذ حرب عام 1967 وانهارت محادثات سلام استمرت لعشر سنوات تقريبا بين الجانبين برعاية أمريكية عام 2000، وأنهارت كذلك محادثات غير مباشرة بين سوريا وإسرائيل والتي كانت تتوسط فيها تركيا خلال الغزو الإسرائيلي لغزة في كانون الأول (ديسمبر ) عام 2008.
التعليقات
ملاحظة : الصورة المنشورة بتذكرني ب "الخنوص " ...مع اعتذاري للخنزير لاني شوهت صورة ابنه