تتفنن أم يابانية عاشقة للمطبخ في صناعة الكيك والمخبوزات بأشكال متنوعة مستوحاة من رسومات ابنها وألعابه المفضلة، بالإضافة إلى الشخصيات الكرتونية والحيوانات التي يحبها صغيرها.
وتعتمد الأم والطباخة الماهرة كونيل بريد على رسومات ابنها، حيث تشكلها في شكل كيك ومخبوزات تجسد رسومات طفلها، لترغيبه في تناول الطعام، وبذلك نجحت كونيل في تحويل خيال طفلها إلى إبداعات مذهلة في صورة مخبوزات شهية وممتعة يعشقها طفلها.
وتستخدم الأم نكهات وألواناً طبيعية، من ضمنها الخضروات والكاكاو، في صناعتها للكيك والخبز الذي يأخذ شكلاً دائرياً في كثير من الأحيان، وتبدع كونيل لإخراج المخبوزات بأشكال كرتونية وبأحجام مختلفة يعشقها طفلها مثل سنوبي والنحلة الطنانة وهالو كيتي وغيرها من الأشكال الكرتونية المتنوعة.
ولدى كونيل صفحة خاصة على فيس بوك وحساب على إنستغرام تنشر من خلالهما صوراً ومقاطع فيديو لابداعاتها ومهاراتها في تجسيد رسومات طفلها على المخبوزات والكيك، لتشارك خبرتها مع الأمهات اللواتي يجدن صعوبة في ترغيب أطفالهن على تناول الطعام، من خلال تحضير أطباق شهية فنية.
تتفنن أم يابانية عاشقة للمطبخ في صناعة الكيك والمخبوزات بأشكال متنوعة مستوحاة من رسومات ابنها وألعابه المفضلة، بالإضافة إلى الشخصيات الكرتونية والحيوانات التي يحبها صغيرها.
وتعتمد الأم والطباخة الماهرة كونيل بريد على رسومات ابنها، حيث تشكلها في شكل كيك ومخبوزات تجسد رسومات طفلها، لترغيبه في تناول الطعام، وبذلك نجحت كونيل في تحويل خيال طفلها إلى إبداعات مذهلة في صورة مخبوزات شهية وممتعة يعشقها طفلها.
وتستخدم الأم نكهات وألواناً طبيعية، من ضمنها الخضروات والكاكاو، في صناعتها للكيك والخبز الذي يأخذ شكلاً دائرياً في كثير من الأحيان، وتبدع كونيل لإخراج المخبوزات بأشكال كرتونية وبأحجام مختلفة يعشقها طفلها مثل سنوبي والنحلة الطنانة وهالو كيتي وغيرها من الأشكال الكرتونية المتنوعة.
ولدى كونيل صفحة خاصة على فيس بوك وحساب على إنستغرام تنشر من خلالهما صوراً ومقاطع فيديو لابداعاتها ومهاراتها في تجسيد رسومات طفلها على المخبوزات والكيك، لتشارك خبرتها مع الأمهات اللواتي يجدن صعوبة في ترغيب أطفالهن على تناول الطعام، من خلال تحضير أطباق شهية فنية.
تتفنن أم يابانية عاشقة للمطبخ في صناعة الكيك والمخبوزات بأشكال متنوعة مستوحاة من رسومات ابنها وألعابه المفضلة، بالإضافة إلى الشخصيات الكرتونية والحيوانات التي يحبها صغيرها.
وتعتمد الأم والطباخة الماهرة كونيل بريد على رسومات ابنها، حيث تشكلها في شكل كيك ومخبوزات تجسد رسومات طفلها، لترغيبه في تناول الطعام، وبذلك نجحت كونيل في تحويل خيال طفلها إلى إبداعات مذهلة في صورة مخبوزات شهية وممتعة يعشقها طفلها.
وتستخدم الأم نكهات وألواناً طبيعية، من ضمنها الخضروات والكاكاو، في صناعتها للكيك والخبز الذي يأخذ شكلاً دائرياً في كثير من الأحيان، وتبدع كونيل لإخراج المخبوزات بأشكال كرتونية وبأحجام مختلفة يعشقها طفلها مثل سنوبي والنحلة الطنانة وهالو كيتي وغيرها من الأشكال الكرتونية المتنوعة.
ولدى كونيل صفحة خاصة على فيس بوك وحساب على إنستغرام تنشر من خلالهما صوراً ومقاطع فيديو لابداعاتها ومهاراتها في تجسيد رسومات طفلها على المخبوزات والكيك، لتشارك خبرتها مع الأمهات اللواتي يجدن صعوبة في ترغيب أطفالهن على تناول الطعام، من خلال تحضير أطباق شهية فنية.
التعليقات