الرحمه للشهداء الأبرار الملتحقين بركب العز والفخار ركب انطلق من اللطرون و باب الواد روى تراب قدس الأقداس و ها هي الدماء الزكية لشباب بحجم بعض الورد اليوم يختلط نجيعها بثرى الأردن الطاهر .
إن قوى الشر والظلام الخوارج على كل الأديان و القيم الإنسانية لازالت تمتحن الوحدة الوطنية الأردنية باستهداف القوى الامنية التي تعكس النسيج الأردني املا بانفراط عقد الدوله وفساد المجتمع وهم واهمين مدحورين على أسنة الرماح العربية فالجيش العربي المصطفوي كان ولا يزال جيش العرب تماما كالأرض الاردنيه أرض الملاذ الأخير فالحمى الهاشمي ما ترك صاحب حاجه فارا من الموت إلا ضمه بنهج النبوة وبكرم آل بيت رسول الله .
ان تضييق قواتنا الباسله للخناق على الشرذمة الضاله على الجبهات الشمالية و الشرقيه حدا بكلابها ان تنهش مواضع الإحسان حيث يقدم شبابنا الماء والغذاء والدواء لمن ذاقوا ويلات الحروب الطاحنه واننا اليوم نجدد البيعة والولاء لسيدي صاحب الجلالة داعين الله ان يحفضه والأردن و شعبها بعينه التي لا تنام .
كلنا قوات مسلحة و كلنا مخابرات حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا .
الرحمه للشهداء الأبرار الملتحقين بركب العز والفخار ركب انطلق من اللطرون و باب الواد روى تراب قدس الأقداس و ها هي الدماء الزكية لشباب بحجم بعض الورد اليوم يختلط نجيعها بثرى الأردن الطاهر .
إن قوى الشر والظلام الخوارج على كل الأديان و القيم الإنسانية لازالت تمتحن الوحدة الوطنية الأردنية باستهداف القوى الامنية التي تعكس النسيج الأردني املا بانفراط عقد الدوله وفساد المجتمع وهم واهمين مدحورين على أسنة الرماح العربية فالجيش العربي المصطفوي كان ولا يزال جيش العرب تماما كالأرض الاردنيه أرض الملاذ الأخير فالحمى الهاشمي ما ترك صاحب حاجه فارا من الموت إلا ضمه بنهج النبوة وبكرم آل بيت رسول الله .
ان تضييق قواتنا الباسله للخناق على الشرذمة الضاله على الجبهات الشمالية و الشرقيه حدا بكلابها ان تنهش مواضع الإحسان حيث يقدم شبابنا الماء والغذاء والدواء لمن ذاقوا ويلات الحروب الطاحنه واننا اليوم نجدد البيعة والولاء لسيدي صاحب الجلالة داعين الله ان يحفضه والأردن و شعبها بعينه التي لا تنام .
كلنا قوات مسلحة و كلنا مخابرات حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا .
الرحمه للشهداء الأبرار الملتحقين بركب العز والفخار ركب انطلق من اللطرون و باب الواد روى تراب قدس الأقداس و ها هي الدماء الزكية لشباب بحجم بعض الورد اليوم يختلط نجيعها بثرى الأردن الطاهر .
إن قوى الشر والظلام الخوارج على كل الأديان و القيم الإنسانية لازالت تمتحن الوحدة الوطنية الأردنية باستهداف القوى الامنية التي تعكس النسيج الأردني املا بانفراط عقد الدوله وفساد المجتمع وهم واهمين مدحورين على أسنة الرماح العربية فالجيش العربي المصطفوي كان ولا يزال جيش العرب تماما كالأرض الاردنيه أرض الملاذ الأخير فالحمى الهاشمي ما ترك صاحب حاجه فارا من الموت إلا ضمه بنهج النبوة وبكرم آل بيت رسول الله .
ان تضييق قواتنا الباسله للخناق على الشرذمة الضاله على الجبهات الشمالية و الشرقيه حدا بكلابها ان تنهش مواضع الإحسان حيث يقدم شبابنا الماء والغذاء والدواء لمن ذاقوا ويلات الحروب الطاحنه واننا اليوم نجدد البيعة والولاء لسيدي صاحب الجلالة داعين الله ان يحفضه والأردن و شعبها بعينه التي لا تنام .
كلنا قوات مسلحة و كلنا مخابرات حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا .
التعليقات