- ونحن نترحم على شهداء الوطن والواجب ، نُعزّي جلالة الملك عبدالله الثاني رعاه الله وأعز ملكه ، وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية الباسلة ، كما نُعزّي ذوي الشهداء الأبرار وجميع أطياف الشعب الأردني العظيم ، الذي لا ولن تثنيه عن الحق والواجب تجاه الوطن الأردني الأعز ، فكل أردني وأردنية جندي ، رجل مخابرات ، أمن عام ، درك ودفاع مدني ، يقف على خط النار لحماية الأردن والدفاع عنه .
- هنا نحن بحاجة إلى وقفة تأمل في هذا الحدث الجلل ، ونسأل عن الجهات الكيدية التي تترصدنا ، والتي تسعى بكل قوة لجرّنا إلى معارك جانبية هي ليست معاركنا كأردنيين .
- منذ نيف وخمس سنوات وما يزال الأردن يحرص على عدم التورط ، فيما يجري من حوله في الإقليم من صراعات دموية ، وذلك في الوقت الذي يجهد فيه الأردن وبقيادة جلالة الملك شخصيا ، على أن يبقى الأردن الشريك الأقوى بين جميع القوى التي تُحارب الإرهاب فعلا وليس قولا . لكن هذا الموقف الأردني العبقري لم يرق للنظام السوري ، وتحديداعندما يخرج علينا سيئ السمعة والصيت بهجت سليمان ، الذي أعلن صراحة على صفحته على الفيس بوك الشماتة ، بالشهداء والمصابين من أشاوس القوات المسلحة الأردنية الباسلة والأجهزة الأمنية اليقظة والمحترفة ، ومن يدخل على صفحة هذا العنين 'بهجت سليمان' ، سيرى أنه يعيش أسعد لحظات حياته ، ظنا منه أنه تمكّن من الأردن ، عبر هذا الفعل الإرهابي والإجرامي ، الذي تم تدبيره في الظلام ، وعلينا أن نستذكر مقولة بشار الأسد ، التي طالما رددها بعظمة لسانه أن هذا العنف والإرهاب سيتم تصديره إلى دول الجوار ، فهل أزف الوقت وبدأ تصدير الإرهاب من قبل عصابة الأسد للأردن،،،؟ ، الجواب نعم وذلك لأن الأسد وعاصبته يتخبطون بعد أن فقدوا القرار السوري ، الذي أصبح رهين دولتين الروسية والأيرانية ، وهما غير معنيتين بسورية الوطن ، الأرض ، الشعب ومستقبله الذي بات يخضع لمن يفوز من هذه الدول وربما غيرها بتحقيق مصالحه ، على حساب هذا الشعب السوري الذي يعيش كل أشكال الويلات .
- هكذا أرى في ظني وليس كل ظن إثم ، أن هذا العنين 'بهجت سليمان' ومعلمه بشار الأسد ، الذي بات يتخبط وقد أصبح على حافة الإنهيار ، وأصبح بمثابة السجين في القرداحة . لم يكتف بشار الأسد ومن حوله من المتورطين في مأساة الشعب السوري الذبيح ، الدامي ، السجين ، المعذب ، المطرود والمُهجّر . نعم لم يكتف بشار بكل هذا ، لدرجة أن سلّم سورية العزّة إلى غير دولة وغير تنظيم ، حتى أصبح القرار في سورية موزعا بين روسيا تارة ، إيران وبقية وشياطين الإفك تارة أخرى . حقا أن هؤلاء 'الأسد وعصابته' هُم الذين يقودون ذات القوى الكيدية ، وسبب هذا الكيد وتلك الشماتة ، لأن عصابة الإفك الأسدية لم تُفلح محاولاتها المستمرة لإستدراج الأردن ، ليغوص في أوحال الصراع الدموي المحتدم في سورية وعليها .
- تفعل عصابة الأسد كل هذا الكيد ، الشماتة والتربص للملكة الأردنية الهاشمية ، في الوقت الذي يبكي فيه الأردنيون دما على سورية الوطن ، الأرض والشعب ، وذلك من وحي ثقافة الأردنيين العربية الإسلامية ، التي تشرّبوها وتعمقت في قلوبهم وعقولهم بوحي من فلسفة الحكم الهاشمي بأبعادها العروبية والإسلامية .
- حق القول،،،رمتني بدائها وانلست،،،؟؟؟ وإليكم الدليل على موقف عصابة الأسد ، عبرما طرزه بهجت سليمان على صفحته على الفيس بوك إذ يقول :
- مَنِ المسؤول عن الدّم الأردني،،،؟ ، ويقول سليمان أيضا ، إن جميع الأصوات المُنْكَرَة في الإعلام الأردني ومٓنْ لٓفَّ لَفَّهُم ، ممّنْ وقفوا في السنوات الخمس الماضية ، مع الإرهابيين التكفيريين ، ضد سورية الأسد ، هؤلاء جميعاً ، شُرَكاءُ حقيقيّون في سٓفْكِ الدم الأردني اليوم ..، وسمّوّهم 'ثوارا' وقالوا بأن الأسد يقتل شعبه ، ومن ينتظر منهم أن يعترفوا بجريمتهم هذه ، أو يتراجعوا عنها يكون مخطئا
- أي بهجت سليمان،،،أيها الصنديد الذي لا يُشق له غُبار،،،!!! ، إن من لا يستحي يفعل ما يشاء،،،!!! ، أما نحن في المملكة الأردنية الهاشمية ، سنبقى نحرص على سورية الأرض والشعب ، وبذات حرصنا على مملكتنا الهاشمية ، وكما نحرص على كل ذرة تراب عربية وإسلامية سُنية حنيفة ، لا مكان فيها لطائفية أو مذهبية،،،لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى : صدق الله العظيم .
- ونحن نترحم على شهداء الوطن والواجب ، نُعزّي جلالة الملك عبدالله الثاني رعاه الله وأعز ملكه ، وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية الباسلة ، كما نُعزّي ذوي الشهداء الأبرار وجميع أطياف الشعب الأردني العظيم ، الذي لا ولن تثنيه عن الحق والواجب تجاه الوطن الأردني الأعز ، فكل أردني وأردنية جندي ، رجل مخابرات ، أمن عام ، درك ودفاع مدني ، يقف على خط النار لحماية الأردن والدفاع عنه .
- هنا نحن بحاجة إلى وقفة تأمل في هذا الحدث الجلل ، ونسأل عن الجهات الكيدية التي تترصدنا ، والتي تسعى بكل قوة لجرّنا إلى معارك جانبية هي ليست معاركنا كأردنيين .
- منذ نيف وخمس سنوات وما يزال الأردن يحرص على عدم التورط ، فيما يجري من حوله في الإقليم من صراعات دموية ، وذلك في الوقت الذي يجهد فيه الأردن وبقيادة جلالة الملك شخصيا ، على أن يبقى الأردن الشريك الأقوى بين جميع القوى التي تُحارب الإرهاب فعلا وليس قولا . لكن هذا الموقف الأردني العبقري لم يرق للنظام السوري ، وتحديداعندما يخرج علينا سيئ السمعة والصيت بهجت سليمان ، الذي أعلن صراحة على صفحته على الفيس بوك الشماتة ، بالشهداء والمصابين من أشاوس القوات المسلحة الأردنية الباسلة والأجهزة الأمنية اليقظة والمحترفة ، ومن يدخل على صفحة هذا العنين 'بهجت سليمان' ، سيرى أنه يعيش أسعد لحظات حياته ، ظنا منه أنه تمكّن من الأردن ، عبر هذا الفعل الإرهابي والإجرامي ، الذي تم تدبيره في الظلام ، وعلينا أن نستذكر مقولة بشار الأسد ، التي طالما رددها بعظمة لسانه أن هذا العنف والإرهاب سيتم تصديره إلى دول الجوار ، فهل أزف الوقت وبدأ تصدير الإرهاب من قبل عصابة الأسد للأردن،،،؟ ، الجواب نعم وذلك لأن الأسد وعاصبته يتخبطون بعد أن فقدوا القرار السوري ، الذي أصبح رهين دولتين الروسية والأيرانية ، وهما غير معنيتين بسورية الوطن ، الأرض ، الشعب ومستقبله الذي بات يخضع لمن يفوز من هذه الدول وربما غيرها بتحقيق مصالحه ، على حساب هذا الشعب السوري الذي يعيش كل أشكال الويلات .
- هكذا أرى في ظني وليس كل ظن إثم ، أن هذا العنين 'بهجت سليمان' ومعلمه بشار الأسد ، الذي بات يتخبط وقد أصبح على حافة الإنهيار ، وأصبح بمثابة السجين في القرداحة . لم يكتف بشار الأسد ومن حوله من المتورطين في مأساة الشعب السوري الذبيح ، الدامي ، السجين ، المعذب ، المطرود والمُهجّر . نعم لم يكتف بشار بكل هذا ، لدرجة أن سلّم سورية العزّة إلى غير دولة وغير تنظيم ، حتى أصبح القرار في سورية موزعا بين روسيا تارة ، إيران وبقية وشياطين الإفك تارة أخرى . حقا أن هؤلاء 'الأسد وعصابته' هُم الذين يقودون ذات القوى الكيدية ، وسبب هذا الكيد وتلك الشماتة ، لأن عصابة الإفك الأسدية لم تُفلح محاولاتها المستمرة لإستدراج الأردن ، ليغوص في أوحال الصراع الدموي المحتدم في سورية وعليها .
- تفعل عصابة الأسد كل هذا الكيد ، الشماتة والتربص للملكة الأردنية الهاشمية ، في الوقت الذي يبكي فيه الأردنيون دما على سورية الوطن ، الأرض والشعب ، وذلك من وحي ثقافة الأردنيين العربية الإسلامية ، التي تشرّبوها وتعمقت في قلوبهم وعقولهم بوحي من فلسفة الحكم الهاشمي بأبعادها العروبية والإسلامية .
- حق القول،،،رمتني بدائها وانلست،،،؟؟؟ وإليكم الدليل على موقف عصابة الأسد ، عبرما طرزه بهجت سليمان على صفحته على الفيس بوك إذ يقول :
- مَنِ المسؤول عن الدّم الأردني،،،؟ ، ويقول سليمان أيضا ، إن جميع الأصوات المُنْكَرَة في الإعلام الأردني ومٓنْ لٓفَّ لَفَّهُم ، ممّنْ وقفوا في السنوات الخمس الماضية ، مع الإرهابيين التكفيريين ، ضد سورية الأسد ، هؤلاء جميعاً ، شُرَكاءُ حقيقيّون في سٓفْكِ الدم الأردني اليوم ..، وسمّوّهم 'ثوارا' وقالوا بأن الأسد يقتل شعبه ، ومن ينتظر منهم أن يعترفوا بجريمتهم هذه ، أو يتراجعوا عنها يكون مخطئا
- أي بهجت سليمان،،،أيها الصنديد الذي لا يُشق له غُبار،،،!!! ، إن من لا يستحي يفعل ما يشاء،،،!!! ، أما نحن في المملكة الأردنية الهاشمية ، سنبقى نحرص على سورية الأرض والشعب ، وبذات حرصنا على مملكتنا الهاشمية ، وكما نحرص على كل ذرة تراب عربية وإسلامية سُنية حنيفة ، لا مكان فيها لطائفية أو مذهبية،،،لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى : صدق الله العظيم .
- ونحن نترحم على شهداء الوطن والواجب ، نُعزّي جلالة الملك عبدالله الثاني رعاه الله وأعز ملكه ، وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية الباسلة ، كما نُعزّي ذوي الشهداء الأبرار وجميع أطياف الشعب الأردني العظيم ، الذي لا ولن تثنيه عن الحق والواجب تجاه الوطن الأردني الأعز ، فكل أردني وأردنية جندي ، رجل مخابرات ، أمن عام ، درك ودفاع مدني ، يقف على خط النار لحماية الأردن والدفاع عنه .
- هنا نحن بحاجة إلى وقفة تأمل في هذا الحدث الجلل ، ونسأل عن الجهات الكيدية التي تترصدنا ، والتي تسعى بكل قوة لجرّنا إلى معارك جانبية هي ليست معاركنا كأردنيين .
- منذ نيف وخمس سنوات وما يزال الأردن يحرص على عدم التورط ، فيما يجري من حوله في الإقليم من صراعات دموية ، وذلك في الوقت الذي يجهد فيه الأردن وبقيادة جلالة الملك شخصيا ، على أن يبقى الأردن الشريك الأقوى بين جميع القوى التي تُحارب الإرهاب فعلا وليس قولا . لكن هذا الموقف الأردني العبقري لم يرق للنظام السوري ، وتحديداعندما يخرج علينا سيئ السمعة والصيت بهجت سليمان ، الذي أعلن صراحة على صفحته على الفيس بوك الشماتة ، بالشهداء والمصابين من أشاوس القوات المسلحة الأردنية الباسلة والأجهزة الأمنية اليقظة والمحترفة ، ومن يدخل على صفحة هذا العنين 'بهجت سليمان' ، سيرى أنه يعيش أسعد لحظات حياته ، ظنا منه أنه تمكّن من الأردن ، عبر هذا الفعل الإرهابي والإجرامي ، الذي تم تدبيره في الظلام ، وعلينا أن نستذكر مقولة بشار الأسد ، التي طالما رددها بعظمة لسانه أن هذا العنف والإرهاب سيتم تصديره إلى دول الجوار ، فهل أزف الوقت وبدأ تصدير الإرهاب من قبل عصابة الأسد للأردن،،،؟ ، الجواب نعم وذلك لأن الأسد وعاصبته يتخبطون بعد أن فقدوا القرار السوري ، الذي أصبح رهين دولتين الروسية والأيرانية ، وهما غير معنيتين بسورية الوطن ، الأرض ، الشعب ومستقبله الذي بات يخضع لمن يفوز من هذه الدول وربما غيرها بتحقيق مصالحه ، على حساب هذا الشعب السوري الذي يعيش كل أشكال الويلات .
- هكذا أرى في ظني وليس كل ظن إثم ، أن هذا العنين 'بهجت سليمان' ومعلمه بشار الأسد ، الذي بات يتخبط وقد أصبح على حافة الإنهيار ، وأصبح بمثابة السجين في القرداحة . لم يكتف بشار الأسد ومن حوله من المتورطين في مأساة الشعب السوري الذبيح ، الدامي ، السجين ، المعذب ، المطرود والمُهجّر . نعم لم يكتف بشار بكل هذا ، لدرجة أن سلّم سورية العزّة إلى غير دولة وغير تنظيم ، حتى أصبح القرار في سورية موزعا بين روسيا تارة ، إيران وبقية وشياطين الإفك تارة أخرى . حقا أن هؤلاء 'الأسد وعصابته' هُم الذين يقودون ذات القوى الكيدية ، وسبب هذا الكيد وتلك الشماتة ، لأن عصابة الإفك الأسدية لم تُفلح محاولاتها المستمرة لإستدراج الأردن ، ليغوص في أوحال الصراع الدموي المحتدم في سورية وعليها .
- تفعل عصابة الأسد كل هذا الكيد ، الشماتة والتربص للملكة الأردنية الهاشمية ، في الوقت الذي يبكي فيه الأردنيون دما على سورية الوطن ، الأرض والشعب ، وذلك من وحي ثقافة الأردنيين العربية الإسلامية ، التي تشرّبوها وتعمقت في قلوبهم وعقولهم بوحي من فلسفة الحكم الهاشمي بأبعادها العروبية والإسلامية .
- حق القول،،،رمتني بدائها وانلست،،،؟؟؟ وإليكم الدليل على موقف عصابة الأسد ، عبرما طرزه بهجت سليمان على صفحته على الفيس بوك إذ يقول :
- مَنِ المسؤول عن الدّم الأردني،،،؟ ، ويقول سليمان أيضا ، إن جميع الأصوات المُنْكَرَة في الإعلام الأردني ومٓنْ لٓفَّ لَفَّهُم ، ممّنْ وقفوا في السنوات الخمس الماضية ، مع الإرهابيين التكفيريين ، ضد سورية الأسد ، هؤلاء جميعاً ، شُرَكاءُ حقيقيّون في سٓفْكِ الدم الأردني اليوم ..، وسمّوّهم 'ثوارا' وقالوا بأن الأسد يقتل شعبه ، ومن ينتظر منهم أن يعترفوا بجريمتهم هذه ، أو يتراجعوا عنها يكون مخطئا
- أي بهجت سليمان،،،أيها الصنديد الذي لا يُشق له غُبار،،،!!! ، إن من لا يستحي يفعل ما يشاء،،،!!! ، أما نحن في المملكة الأردنية الهاشمية ، سنبقى نحرص على سورية الأرض والشعب ، وبذات حرصنا على مملكتنا الهاشمية ، وكما نحرص على كل ذرة تراب عربية وإسلامية سُنية حنيفة ، لا مكان فيها لطائفية أو مذهبية،،،لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى : صدق الله العظيم .
التعليقات