في ملف الارهاب الحالي هناك رسائل كثيرة يتم بثها من خلال محللين سياسين اصحاب خبرة في شؤون الارهاب وفي فلسفة العقل الارهابي ، وهم اصحاب فلسفة سياسية بعيدة كل البعد عن هوائية الطرح والمنفعة الذاتية لحساب جهة ما .
رغم كل هذه الرسائل نجد ان المشهد الاعلامي المسيطر هو مشهد الفزعة ، ومن يسيطرون على هذا المشهد هم فلازقة الكتابة وصف الكلام ، وكنت افضل لو صمت هؤلاء صمت اهل القبور كلما اصاب الوطن حدث جلل من تبعات الارهاب .
وعند اشغالنا للعقل في تلك الحالات نجد فقدان للمنطق في كيف تحدث مثل تلك الاختراقات للجانب اﻷمني في الوطن ؛ رغم ان الماكنة الاعلامية الرسمية اشبعتنا امنا وامان لدرجة انها ارجعتنا لعام 2005 عندما علقت لوحات ضخمة على طريق المطار تحت شعار ' مملكة الامن الامان ' ، وعندها وضعت يدي على قلبي وقلت ربنا يحمي البلد من هؤلاء اولا .
ﻷن السؤال الذي لابد وان يطرح في هذا الوقت ؛ من يتحمل مسؤولية اغلاق ابواب العودة ؟ ومن يتحمل مسؤولية فتح ابواب اللجوء دون رقيب او حسيب ؟، والى متى نبقي السجون مفتوحة ومكتظة وماذا بعد السجن الذي اصبح حاضنة لهؤلاء الارهابيين ؟، ومتى سنتعلم من اعتمادنا فقط على سياسة رد الفعل فقط
في ملف الارهاب الحالي هناك رسائل كثيرة يتم بثها من خلال محللين سياسين اصحاب خبرة في شؤون الارهاب وفي فلسفة العقل الارهابي ، وهم اصحاب فلسفة سياسية بعيدة كل البعد عن هوائية الطرح والمنفعة الذاتية لحساب جهة ما .
رغم كل هذه الرسائل نجد ان المشهد الاعلامي المسيطر هو مشهد الفزعة ، ومن يسيطرون على هذا المشهد هم فلازقة الكتابة وصف الكلام ، وكنت افضل لو صمت هؤلاء صمت اهل القبور كلما اصاب الوطن حدث جلل من تبعات الارهاب .
وعند اشغالنا للعقل في تلك الحالات نجد فقدان للمنطق في كيف تحدث مثل تلك الاختراقات للجانب اﻷمني في الوطن ؛ رغم ان الماكنة الاعلامية الرسمية اشبعتنا امنا وامان لدرجة انها ارجعتنا لعام 2005 عندما علقت لوحات ضخمة على طريق المطار تحت شعار ' مملكة الامن الامان ' ، وعندها وضعت يدي على قلبي وقلت ربنا يحمي البلد من هؤلاء اولا .
ﻷن السؤال الذي لابد وان يطرح في هذا الوقت ؛ من يتحمل مسؤولية اغلاق ابواب العودة ؟ ومن يتحمل مسؤولية فتح ابواب اللجوء دون رقيب او حسيب ؟، والى متى نبقي السجون مفتوحة ومكتظة وماذا بعد السجن الذي اصبح حاضنة لهؤلاء الارهابيين ؟، ومتى سنتعلم من اعتمادنا فقط على سياسة رد الفعل فقط
في ملف الارهاب الحالي هناك رسائل كثيرة يتم بثها من خلال محللين سياسين اصحاب خبرة في شؤون الارهاب وفي فلسفة العقل الارهابي ، وهم اصحاب فلسفة سياسية بعيدة كل البعد عن هوائية الطرح والمنفعة الذاتية لحساب جهة ما .
رغم كل هذه الرسائل نجد ان المشهد الاعلامي المسيطر هو مشهد الفزعة ، ومن يسيطرون على هذا المشهد هم فلازقة الكتابة وصف الكلام ، وكنت افضل لو صمت هؤلاء صمت اهل القبور كلما اصاب الوطن حدث جلل من تبعات الارهاب .
وعند اشغالنا للعقل في تلك الحالات نجد فقدان للمنطق في كيف تحدث مثل تلك الاختراقات للجانب اﻷمني في الوطن ؛ رغم ان الماكنة الاعلامية الرسمية اشبعتنا امنا وامان لدرجة انها ارجعتنا لعام 2005 عندما علقت لوحات ضخمة على طريق المطار تحت شعار ' مملكة الامن الامان ' ، وعندها وضعت يدي على قلبي وقلت ربنا يحمي البلد من هؤلاء اولا .
ﻷن السؤال الذي لابد وان يطرح في هذا الوقت ؛ من يتحمل مسؤولية اغلاق ابواب العودة ؟ ومن يتحمل مسؤولية فتح ابواب اللجوء دون رقيب او حسيب ؟، والى متى نبقي السجون مفتوحة ومكتظة وماذا بعد السجن الذي اصبح حاضنة لهؤلاء الارهابيين ؟، ومتى سنتعلم من اعتمادنا فقط على سياسة رد الفعل فقط
التعليقات