كثيرا ما يطالعنا كتاب احتلوا مكانتهم في الصحف الورقية الرسمية ولهم باعا طويلا في الكتابة بمقالات سخيفة ارادوا من خلالها ان يوجهوا نقدا لفعل او حدث ما فلم تسعفهم اقلامهم في اختيار الفكرة الصحيحة والتي يمكن ان تعبر عن النقد وتوجهه الى مكانه الصحيح ويمكن ان يتقبله القارئ ويعيه ...او يتأثر فيه
في حين ان هؤلاء يتم اعتبارهم على انهم كتاب الاردن المرموقين ... هؤلاء كتاب الصدفة وهم من ميّع الكتابة وقيضها لخدمة اشخاص وجهات معينة لانهم اصلا ليسوا بكتاب بل ظهروا في زمن كان محرما فيه على صاحب القلم الجريء والمبدع والذي يصنع الحدث ان يظهر لان من كانوا و ما زالوا (يفحجون) على عرش الصحافة هم نفسهم اشخاص مستفيدين منتفعين غايتهم فقد تتركز في مصالحهم الخاصة ودائما يسالون بعضهم في مغلفات .. في عطايا ... شو فكرك الهدايا .. البوفيه مفروغ من امره .... !
صدقا اقول ان هؤلاء هم من ساعد على النكبة وهم من مهد للفساد وهيأ البيئة له هم من جعل نوابنا ..نوامنا.. هم من جعل احزابنا عبارة عن دكاكين فارغة وهم ...وهم ... وتقرا اسمائهم تحت بند كتاب صحيفة كذا ..وكأنهم مقطوعي الوصف !!
لنحيا بسلام ... رب اجعل هذا البلد آمنا
كثيرا ما يطالعنا كتاب احتلوا مكانتهم في الصحف الورقية الرسمية ولهم باعا طويلا في الكتابة بمقالات سخيفة ارادوا من خلالها ان يوجهوا نقدا لفعل او حدث ما فلم تسعفهم اقلامهم في اختيار الفكرة الصحيحة والتي يمكن ان تعبر عن النقد وتوجهه الى مكانه الصحيح ويمكن ان يتقبله القارئ ويعيه ...او يتأثر فيه
في حين ان هؤلاء يتم اعتبارهم على انهم كتاب الاردن المرموقين ... هؤلاء كتاب الصدفة وهم من ميّع الكتابة وقيضها لخدمة اشخاص وجهات معينة لانهم اصلا ليسوا بكتاب بل ظهروا في زمن كان محرما فيه على صاحب القلم الجريء والمبدع والذي يصنع الحدث ان يظهر لان من كانوا و ما زالوا (يفحجون) على عرش الصحافة هم نفسهم اشخاص مستفيدين منتفعين غايتهم فقد تتركز في مصالحهم الخاصة ودائما يسالون بعضهم في مغلفات .. في عطايا ... شو فكرك الهدايا .. البوفيه مفروغ من امره .... !
صدقا اقول ان هؤلاء هم من ساعد على النكبة وهم من مهد للفساد وهيأ البيئة له هم من جعل نوابنا ..نوامنا.. هم من جعل احزابنا عبارة عن دكاكين فارغة وهم ...وهم ... وتقرا اسمائهم تحت بند كتاب صحيفة كذا ..وكأنهم مقطوعي الوصف !!
لنحيا بسلام ... رب اجعل هذا البلد آمنا
كثيرا ما يطالعنا كتاب احتلوا مكانتهم في الصحف الورقية الرسمية ولهم باعا طويلا في الكتابة بمقالات سخيفة ارادوا من خلالها ان يوجهوا نقدا لفعل او حدث ما فلم تسعفهم اقلامهم في اختيار الفكرة الصحيحة والتي يمكن ان تعبر عن النقد وتوجهه الى مكانه الصحيح ويمكن ان يتقبله القارئ ويعيه ...او يتأثر فيه
في حين ان هؤلاء يتم اعتبارهم على انهم كتاب الاردن المرموقين ... هؤلاء كتاب الصدفة وهم من ميّع الكتابة وقيضها لخدمة اشخاص وجهات معينة لانهم اصلا ليسوا بكتاب بل ظهروا في زمن كان محرما فيه على صاحب القلم الجريء والمبدع والذي يصنع الحدث ان يظهر لان من كانوا و ما زالوا (يفحجون) على عرش الصحافة هم نفسهم اشخاص مستفيدين منتفعين غايتهم فقد تتركز في مصالحهم الخاصة ودائما يسالون بعضهم في مغلفات .. في عطايا ... شو فكرك الهدايا .. البوفيه مفروغ من امره .... !
صدقا اقول ان هؤلاء هم من ساعد على النكبة وهم من مهد للفساد وهيأ البيئة له هم من جعل نوابنا ..نوامنا.. هم من جعل احزابنا عبارة عن دكاكين فارغة وهم ...وهم ... وتقرا اسمائهم تحت بند كتاب صحيفة كذا ..وكأنهم مقطوعي الوصف !!
لنحيا بسلام ... رب اجعل هذا البلد آمنا
التعليقات