خاص - الصورة بحد ذاتها تنطق بما لا يستطيع اللسان التعبير عنه ، فالعمل الإنساني لا يعرف التفرقة ، فكلنا أردنيون سواسية تحت راية الوطن ، وسواسية لأجل الإنسان ، مهما اختلفت الآراء والأفكار ، وتعددت المهام والوظائف ، يجمعنا في هذا الوطن حب الإنسان .
في هذه الصورة ما لانراه في الكثير من الدول المجاورة ، فرجل الأمن هناك يحمل السلاح حوارا مع المواطن لا يرقب في عجوز ولا امرأة ولا طفل إلا ولا ذمة ، وفي وطننا هنا تجد رجال الأمن برتبهم يعدون الطعام بأنفسهم في دار الأمل لرعاية المسنين ، و البسمة لاتفارق وجوههم المشرقة بالانتماء والعطاء للوطن .
الصورة لضباط من الأمن العام أبوا إلا أن يشاركوا بإعداد طعام الإفطار لنزلاء دار الأمل لرعاية المسنين ، ولأن اللسان قد عجز عن ايفاء هذا الموقف كل المعاني ندع لكم حرية التعبير .
خاص - الصورة بحد ذاتها تنطق بما لا يستطيع اللسان التعبير عنه ، فالعمل الإنساني لا يعرف التفرقة ، فكلنا أردنيون سواسية تحت راية الوطن ، وسواسية لأجل الإنسان ، مهما اختلفت الآراء والأفكار ، وتعددت المهام والوظائف ، يجمعنا في هذا الوطن حب الإنسان .
في هذه الصورة ما لانراه في الكثير من الدول المجاورة ، فرجل الأمن هناك يحمل السلاح حوارا مع المواطن لا يرقب في عجوز ولا امرأة ولا طفل إلا ولا ذمة ، وفي وطننا هنا تجد رجال الأمن برتبهم يعدون الطعام بأنفسهم في دار الأمل لرعاية المسنين ، و البسمة لاتفارق وجوههم المشرقة بالانتماء والعطاء للوطن .
الصورة لضباط من الأمن العام أبوا إلا أن يشاركوا بإعداد طعام الإفطار لنزلاء دار الأمل لرعاية المسنين ، ولأن اللسان قد عجز عن ايفاء هذا الموقف كل المعاني ندع لكم حرية التعبير .
خاص - الصورة بحد ذاتها تنطق بما لا يستطيع اللسان التعبير عنه ، فالعمل الإنساني لا يعرف التفرقة ، فكلنا أردنيون سواسية تحت راية الوطن ، وسواسية لأجل الإنسان ، مهما اختلفت الآراء والأفكار ، وتعددت المهام والوظائف ، يجمعنا في هذا الوطن حب الإنسان .
في هذه الصورة ما لانراه في الكثير من الدول المجاورة ، فرجل الأمن هناك يحمل السلاح حوارا مع المواطن لا يرقب في عجوز ولا امرأة ولا طفل إلا ولا ذمة ، وفي وطننا هنا تجد رجال الأمن برتبهم يعدون الطعام بأنفسهم في دار الأمل لرعاية المسنين ، و البسمة لاتفارق وجوههم المشرقة بالانتماء والعطاء للوطن .
الصورة لضباط من الأمن العام أبوا إلا أن يشاركوا بإعداد طعام الإفطار لنزلاء دار الأمل لرعاية المسنين ، ولأن اللسان قد عجز عن ايفاء هذا الموقف كل المعاني ندع لكم حرية التعبير .
التعليقات
ضباط من الأمن العام يعدون الإفطار للمسنين
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
ضباط من الأمن العام يعدون الإفطار للمسنين
خاص - الصورة بحد ذاتها تنطق بما لا يستطيع اللسان التعبير عنه ، فالعمل الإنساني لا يعرف التفرقة ، فكلنا أردنيون سواسية تحت راية الوطن ، وسواسية لأجل الإنسان ، مهما اختلفت الآراء والأفكار ، وتعددت المهام والوظائف ، يجمعنا في هذا الوطن حب الإنسان .
في هذه الصورة ما لانراه في الكثير من الدول المجاورة ، فرجل الأمن هناك يحمل السلاح حوارا مع المواطن لا يرقب في عجوز ولا امرأة ولا طفل إلا ولا ذمة ، وفي وطننا هنا تجد رجال الأمن برتبهم يعدون الطعام بأنفسهم في دار الأمل لرعاية المسنين ، و البسمة لاتفارق وجوههم المشرقة بالانتماء والعطاء للوطن .
الصورة لضباط من الأمن العام أبوا إلا أن يشاركوا بإعداد طعام الإفطار لنزلاء دار الأمل لرعاية المسنين ، ولأن اللسان قد عجز عن ايفاء هذا الموقف كل المعاني ندع لكم حرية التعبير .
التعليقات